أمينة المحجوب: تكالة سيغير مجرى الانسداد
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أكدت عضو مجلس الدولة أمينة المحجوب، إن “تغيير رئاسة المجلس سيكون مجديا وسيختصر الطريق نحو تحقيق استقرار البلاد وإنجاز الانتخابات”. بحسب كلامها.
وقالت المحجوب، في تصريح صحفي، إن “العملية الانتخابية بالمجلس سارت في جو ديمقراطي دون تسجيل أي خروقات أو تصادمات”. وفق قولها.
وأضافت أن ” ترؤس تكالة للمجلس سيغير مجرى الانسداد لا سيما أنه رجل مؤسساتي ذو خبرة سياسية”، مردفة أن “كثير من الأعضاء طالما آمنت بتغيير رئاسة المجلس وبخروج كل الأجسام السياسية الحالية”.
وتابعت أن؛ ” الانتخابات الحالية تعد نهاية للجنة 6+6 ونتائجها المطعون في أساس تشكيلها أصلا”. بحسب قولها
وختمت “المحجوب: موضحة أنه “لا بد لنا من البحث عن مخرج سليم وسبيل أسهل نحو إجراء الاستحقاقات الانتخابية”. وفق كلامها.
الوسومأمينة المحجوبالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: أمينة المحجوب
إقرأ أيضاً:
بعد وقف إطلاق النار.. ما حجم الأضرار الإنسانية والصحية في قطاع غزة؟
كشفت الإحصائيات عن الأضرار التي لحقت بقطاع غزة، خاصة في القطاع الصحي الذي يعد قطاعًا حيويًا يحافظ على ما تبقى من الفلسطينيين الأحياء في قطاع غزة، الذي دمرت إسرائيل أغلبه خلال أكثر من سنة وثلاثة أشهر، وهي مدة الحرب بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
مستويات كارثيةوتشير الأرقام إلى أن 495 ألف شخص واجهوا مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي، ويتوقع أن 50 ألفًا سيحتاجون إلى علاج من سوء التغذية الحادة. فيما أصبح هناك 17 ألف طفل غير مصحوبين أو منفصلين عن والديهم، ويوجد أكثر من مليون طفل بحاجة إلى خدمات الصحة العقلية والدعم النفسي والاجتماعي.
وفي الوقت نفسه، توجد 160 ألف امرأة حامل ومرضعة بحاجة إلى التغذية ومكملات المغذيات الدقيقة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
أزمات في المياهويحتاج نحو 1.9 مليون شخص إلى مأوى طارئ ومستلزمات منزلية أساسية، فيما يحصل 1.4 مليون شخص على كمية أقل من الموصى بها، وهي 6 لترات من الماء للشخص الواحد يوميًا للشرب والطهي، بحسب البيانات الصادرة من مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) في 31 ديسمبر 2024.
تضرر البنية التحتيةوتضرر أكثر من 60% من المباني السكنية في قطاع غزة، فيما تضرر أكثر من 80% من المرافق التجارية. كما تضررت 68% من إجمالي شبكة الطرق في قطاع غزة، وتضررت 43% من مراكز الرعاية الصحية الأولية. بالإضافة إلى ذلك، يوجد 493 مبنى مدرسي بحاجة إلى إعادة بناء كاملة أو إعادة تأهيل كبرى، بحسب بيانات البنك الدولي.