"صيدلة سوهاج" تناقش التغذية وعلاقتها بأمراض السكرى
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم مكتب الإتحاد المصري لطلاب كلية الصيدلة بجامعة سوهاج "مؤتمر فوكس"
في نسخته الخامسة حول مجال التغذية وعلاقتها ببعض الأمراض كالسكرى والسرطان، بحضور كلاً من الدكتور الدكتور علام عبد المنعم القائم بأعمال عميد الكلية، والدكتور محمد صلاح وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور مصطفى أبو العز المشرف الأكاديمي لمكتب الاتحاد المصري لطلاب كلية الصيدلة، وعدد من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وذلك بمقر القاعة الزجاجية بالحرم الجامعي القديم.
وآكد الدكتور حسان النعماني رئيس الجامعة علي أن التفاعل المباشر أثناء المؤتمرات واللقاءات العلمية بين المتخصصين من اعضاء هيئة التدريس والطلاب يساهم فى نقل العلوم والمعرفة وتبادل الأفكار بين الطلاب من داخل وخارج الجامعة، مثمناً دور كلية الصيدلة وما تمتلكه من كوادر علمية متميزة وأقسام رائده ومتميزة.
وقال الدكتور علام عبد المنعم على أن إدارة الجامعة تحرص علي دعم كافة الأنشطة الطلابية التي يكون الهدف منها التطور العلمي والمجتمعي، والعمل على صقل وتعزيز المهارات المهنية للطلاب والخريجين لتأهيلهم لسوق العمل في مجال تخصصهم فى المستقبل، مشيداً بالفعاليات التي ينظمها EPSF-Sohag التي من شأنها تنمية مهارات الطلاب في شتى المجالات المختلفة.
وأوضح الدكتور محمد صلاح أن Phocus هذا العام تدور أحداثه حول مجال التغذية ودور الصيدلى الإكلينيكي فى هذا المجال، وعلاقته ببعض المرضى كمرضى السكرى، ومرضى السرطان.
وأعرب الدكتور مصطفى أبوالعز عن سعادته بأبنائه الطلاب، ومايبذلوه من مجهودات بهدف تفعيل دور الصيدلي الإكلينيكي فى المجتمع، مضيفاً ان المؤتمر له صلة مباشرة بقسم الصيدلة الإكلينيكية والتي من شأنها تطوير القطاع الطبي فى مصر اذا ما تم تفعيلها تفعيلاً كاملاً.
وذكر أحمد على رئيس EPSF-Sohag أن الإتحاد المصري لطلاب كلية الصيدلة دائما ما يهتم بمثل هذه المؤتمرات التى تتناول كل عام مجال مختلف من مجالات صيدلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لطلاب كلية الصيدلة الدكتور حسان النعماني الطلاب وأعضاء هيئة التدريس کلیة الصیدلة
إقرأ أيضاً:
"التعليم" تُوقف نظام الانتساب لطلاب "سن الانتظام" وتعيد المنتسبين
قررت وزارة التعليم إيقاف نظام الانتساب لجميع الطلاب والطالبات الذين هم في سن الدراسة النظامية «سن الانتظام»، مع التأكيد على إعادة الطلاب المنتسبين حاليًا إلى مقاعد الدراسة النظامية.
ويأتي هذا القرار بعد رصد الوزارة لتحويل عدد من الطلاب إلى نظام الانتساب دون مبررات واضحة.
أخبار متعلقة صور| "هدايا الخير" لمرض الزهايمر تتنقل في جولة بالمملكة خلال شهر رمضانحالة الطقس.. أمطار رعدية مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطةوأوضحت الوزارة، أن هذا الإجراء يهدف إلى ضمان حصول جميع الطلاب على حقهم الكامل في التعليم النظامي، الذي يوفر بيئة تعليمية متكاملة وفرصًا للتفاعل الاجتماعي وتنمية المهارات.الانتظام في الدراسةوشددت الوزارة على أنها ستتخذ إجراءات حازمة تجاه أولياء الأمور الذين يرفضون إعادة أبنائهم إلى الدراسة النظامية، معتبرةً أن هذا الرفض يمثل ”إيذاءً للطفل“ وحرمانًا له من حقه في التعليم.
وأضاف البيان أنه في حال وجود ظروف صحية استثنائية تمنع الطالب من الانتظام في الدراسة، فيجب على ولي الأمر تقديم تقارير طبية رسمية إلى الوزارة، لاتخاذ الإجراء المناسب وفقًا لكل حالة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة التعليم - أرشيفية
وأكدت الوزارة أن هذا القرار يأتي في إطار حرصها على توفير بيئة تعليمية مثالية لجميع الطلاب، وضمان حصولهم على فرص متكافئة في التعليم، بما يسهم في بناء جيل متعلم وقادر على خدمة وطنه.الظروف الصحية الاستثنائيةوأشارت الوزارة إلى عدد من الظروف الصحية الاستثنائية التي تتطلب الدراسة عن طريق الانتساب، مع ضرورة تقديم تقارير طبية رسمية للوزارة.
هذه الحالات الاستثنائية، وبناءً على ممارسات سابقة وتفهم لطبيعة نظام الانتساب، يمكن أن تشمل حالات الإعاقة الشديدة التي تجعل التنقل اليومي إلى المدرسة صعبًا للغاية أو مستحيلًا، حتى مع توفير وسائل نقل خاصة، أو الإعاقات الحسية المزدوجة أو متعددة مثل الصمم والعمى الشديدين معًا، والتي تتطلب برامج تعليمية وتأهيلية متخصصة جدًا قد لا تتوفر بشكل كامل في المدارس العادية.
كما تتضمن الأمراض المزمنة والمستعصية وأمراض المناعة الذاتية الشديدة وأمراض القلب والرئة المزمنة الشديدة والاضطرابات النفسية والعصبية الشديدة، الحالات الطبية الطارئة والمؤقتة، الإصابة بأمراض معدية تتطلب العزل لفترات طويلة، لمنع انتشار العدوى بين الطلاب. بالإضافة إلى حالات أخرى خاصة جدا «نادرة» قد تظهر حالات فردية خاصة جدا تستدعي تقييما من قبل لجان متخصصة في وزارة التعليم.