الرئيسان السابقان لبنين توماس يايي بوني ونيسيفور سوجلو يزوران نيامي
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكر راديو (فرنسا الدولي) في نشرته الإفريقية نقلا عن المكتب الإعلامي الخاص برئيسي بنين السابقين نيسيفور سوجلو وبوني يايي أنهما سيتوجهان في وقت لاحق اليوم الاثنين إلى نيامي ؛ في محاولة لتهدئة الأمور بين البلدين.
وأشار الراديو إلى أن الرئيسين السابقين بصدد التوجه إلى نيامي اليوم للمساهمة في استعادة العلاقات الودية والأخوية بين البلدين.
ووفقا للراديو، فإن الرئيس نيسيفور سوجلو هو الذي استحضر فكرة الوساطة لأول مرة بعد بضعة أشهر من اندلاع الأزمة وأراد أن يقودها أثناء منتدى رؤساء الدول السابقين الذي ينتمي إليه مع النيجيري أولوسيجون أوباسانجو، لكنه لم يتمكن من ذلك آنذاك غير أنه سيقوم الآن بهذه المهمة مع توماس بوني يايي رئيس بنين السابق ورئيس حزب الديمقراطييين المعارض حاليا.
ولم يحدد المكتب الإعلامي ما إذا كانت سلطات بنين قد تم إبلاغها رسميا بهذه المبادرة، ويبقي معرفة رد فعل السلطات في نيامي والخطوات التي من المنتظر أن تقوم بها في سبيل إيجاد حل للأزمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نيامي
إقرأ أيضاً:
المكتب الأممي: 56% من الشعب السوري يواجهون خطر انفجار الألغام بأي وقت
قال جوزف مكارتان، مدير المكتب الأممي للأعمال المتعلقة بالألغام بسوريا، إن سوريا ممتلئة بالألغام بشكل كثيف بسبب المتفجرات والذخائر غير المنفجرة حتى الآن والتي تنتشر في مختلف المناطق، ما أدى إلى خسائر كبيرة في أرواح المدنيين على مدار الأعوام الماضية.
باحث: إذا توقفت أونروا عن عملها سيلحق الضرر بمئات الآلاف من الفلسطينيين الأرصاد تكشف تحولا جديدا في حالة الطقس غدا الإثنينوأضاف مكارتان، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن الأمم المتحدة تعمل بالتنسيق مع كل الجهات المعنية من أجل الوصول لحل في هذه الأزمة، مشيرا إلى أن 56% من الشعب السوري يواجهون خطر انفجار الألغام والأجسام المتفجرة في أي وقت، يأتي ذلك بالإضافة إلى التقديرات الأخرى بشأن الذخائر غير المنفجرة التي تؤثر على حياة المدنيين بشكل بالغ.
وتابع، أن 56% من الذخائر لم تنفجر ومازالت منزرعة في الأراضي، مشيرا إلى أن الضربات الجوية والعدائيات الأخيرة تؤدي إلى تفاقم الأوضاع في سوريا، وبالتالي أصبح إلزاما علينا التنسيق الجيد مع كل الجهات المعنية من أجل تحديد وإزالة الألغام، فالأمر يتطلب العمل والتكاتف الجاد.