لبنان ٢٤:
2025-03-17@01:38:39 GMT

على الإنترنت.. هكذا ظهر إسرائيليون أمام لبنانيين!

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

على الإنترنت.. هكذا ظهر إسرائيليون أمام لبنانيين!

فوجئ مواطنون لبنانيون مؤخراً بظهور فيديوهات بث مباشر عبر منصة "إكس" عائدة لصفحاتٍ وحسابات تابعة لإسرائيلييين، وعبرها يجري تهديد بشن حرب ضد لبنان. ووفقاً لما تبيّن، فإن تلك الفيديوهات ظهرت فجأة من دون أن تكون هناك أي متابعات مسبقة لتلك الصفحات. مصدرٌ معني بشؤون الأمن السيبراني علّق على الأمر من الناحية التقنية، وقال لـ"لبنان24" إنّ خوارزميات منصة "إكس" تظهر الكثير من المقاطع المصورة أو مضامين صفحات ليس بالضرورة أن تكون قيد المتابعة، موضحاً أن بعض الخوارزميات تعتمد على توسيع النطاق الجغرافي لمضمون منشورات معينة، وبالتالي من الممكن أن يكون هذا هو السبب لوصول مضامين إسرائيلية إلى صفحات لبنانية، إما عبر شكل إعلانات أو محتوى تم دفع المال لترويجه بشكل أكبر عبر "إكس".

المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جنود إسرائيليون يحوّلون احتفالات المساخر لرعب بإطلاق النار العشوائي في غزة

أفادت هيئة البث العبرية الرسمية، السبت، بأن مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر جنودا إسرائيليين داخل قطاع غزة، وهم يطلقون النار بشكل عشوائي ودون أي مبرّر ولا أوامر عسكرية، وذلك خلال احتفالهم بـ"عيد المساخر" اليهودي.

وبحسب المقطع الذي نشرته هيئة البث، فإن أحد قادة الكتيبة، يظهر وهو يقرأ مقطعا من التوراة (الكتاب المقدس عند اليهود)، مرتديا قبعة مهرّج، قبل أن يطلق جنود آخرون النار دون سبب.



وفي السياق نفسه، قالت الهيئة العبرية، إنّ الجنود يخدمون في كتيبة (7015)، قد اتّهموا بانتهاك قواعد إطلاق النار والانضباط العسكري. فيما كشفت مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي، للهيئة، أنّ: "الحادثة تعكس انهيارا في الانضباط العسكري وتجاهلًا للتعليمات وقواعد إطلاق النار".

وأبرزت الهيئة الرسمية، أنّ: "قيادة الجيش قرّرت إخراج عدد من الجنود واتخاذ إجراءات تأديبية في حقهم، عقب انتشار مقطع مصور لهم وهم يطلقون النار، دون سبب أو أوامر عسكرية، أثناء احتفالهم بعيد "المساخر" اليهودي الذي بدأ أمس وينتهي اليوم".

تجدر الإشارة أنه من بدء جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه، على قطاع غزة، واصل جنود الاحتلال نشر عدّة مقاطع مصورة توثّق لتوالي عمليات تدمير لمبانٍ ومنازل في القطاع المحاصر، إضافة إلى مشاهد أخرى توثّق لتعدّيهم على ممتلكات الفلسطينيين داخل منازلهم المدمرة، بطرق فضّة وغير إنسانية.


وعلى الرغم من بدء سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة "حماس" ودولة الاحتلال الإسرائيلي في 19 كانون الثاني/ يناير 2025، إلا أن قوات الاحتلال تواصل استهداف الفلسطينيين بالرصاص الحي والقصف عبر طائرتها المسيرة.

وفي نهاية 1 آذار/ مارس 2025 قد انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق، وهي التي استمرت لمدّة 42 يوما؛ فيما تنصّل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية.

‏‎وبدعم أمريكي، ترتكب دولة الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية على كامل الأهالي في قطاع غزة المحاصر، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • مفاوضون إسرائيليون في مصر لمناقشة قضية محتجزي غزة
  • المحتوى الرقمي بين التهليل والتحليل
  • دعوى قضائية بحظر صفحات معلمة ومنعها من التدريس لتطاولها على الحضارة الفرعونية
  • مسلسل جزائري يحضر بـ«قوّة» بالموسم الرمضاني.. فتح صفحات حساسة في تاريخ البلد
  • «تطاولت على الحضارة».. دعوى لحظر صفحات فدوى مواهب ومنعها من التدريس
  • مسؤولون إسرائيليون يكشفون عن تعثر المفاوضات مع حماس
  • آخر خبر من الجنوب.. جنود إسرائيليون يدخلون العديسة
  • جنود إسرائيليون يحوّلون احتفالات المساخر لرعب بإطلاق النار العشوائي في غزة
  • رستم: لن تكون عكار بيئة حاضنة لأي شخص تدور حوله شبهات
  • ماذا يعني غياب الإنترنت عن حياة أهل غزة؟