رام الله - صفا

تسلم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأحد، التقرير السنوي لهيئتي "مكافحة الفساد" و"التقاعد" لعام 2022.

وحسب وكالة "وفا" الرسمية استقبل الرئيس عباس وفد هيئة مكافحة الفساد برئاسة رئيس الهيئة رائد رضوان، ونائب رئيس الهيئة جمال قاش، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، متسلما التقرير السنوي للهيئة.

وأطلع رضوان، الرئيس على أبرز نتائج التقرير السنوي، وما تضمنه من عمل الهيئة خلال العام المنصرم، والخطط الموضوعة لتطوير عملها بما يدعم تعزيز أسس الشفافية والمساءلة في المجتمع الفلسطيني.

بدوره، أشاد عباس بعمل هيئة مكافحة الفساد وطواقمها، مؤكداً أنه لا يوجد أحد فوق القانون، مع المحافظة على حقوق المواطن وتعزيزها ضمن إطار سيادة القانون.

في غضون ذلك استقبل عباس في مقر الرئاسة رئيس هيئة التقاعد ماجد الحلو، متسلما منه التقرير السنوي للهيئة.

وأطلع الحلو، الرئيس على أبرز نتائج التقرير السنوي لهيئة التقاعد الفلسطينية، والإنجازات التي حققتها الهيئة خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الخطط الموضوعة لتطوير عملها.

وأشاد عباس بما تم تحقيقه خلال العام المنصرم من هيئة التقاعد الفلسطينية، والإنجازات التي حققتها، مؤكدا أهمية الحفاظ على هذه المكتسبات بما يحقق تقديم الخدمات التي تليق بالمراجع والمواطن.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: محمود عباس هيئة التقاعد التقریر السنوی مکافحة الفساد

إقرأ أيضاً:

«أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد  

أضافت عملاق التكنولوجيا الأمريكية، “شركة أبل”، منتجا من أجهزتها الرائدة إلى “كومة الخردة”، أو ما يسمى “النفايات الالكترونية”.

وذكرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، “أن “أبل” أضافت الجيل الثاني من ساعة أبل (Series 2)، الذي تم إطلاقه في عام 2016، إلى قائمتها الرسمية للأجهزة “القديمة”، ما يعني أن هذا النموذج لم يعد مؤهلا للإصلاح أو الحصول على دعم من أبل أو من مزودي الخدمة المعتمدين”.

ووفقا للصحيفة، “كانت ساعة أبل (Series 2)، التي بيعت بسعر 269 دولارا أميركيا، المصنوعة من الألومنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ، تعد واحدة من أكثر الساعات المنتظرة من قبل مستخدمي أبل، وتم إطلاقها مع تحسينات بارزة، مثل مقاومة الماء ونظام جي بي إس مدمج، ما جعلها تتفوق على الجيل الأول بشكل ملحوظ”.

يذكر أنه “يتم تصنيف المنتجات بأنها “قديمة” عندما تتوقف أبل عن بيعها لأكثر من 7 سنوات، ولا تزال الشركة تدعم نسخة خاصة من ساعة أبل (Series 2)، وهي الإصدار الخزفي الأكثر تكلفة (الذي كان يباع بسعر 369 دولارا أميركيا)، التي تم تصنيعها باستخدام السراميك كمواد رئيسية، وفي وقت سابق، أدرجت أبل “آيفون ماكس XS” (الذي أطلق في 2018) و”آيفون بلس 6s” (الذي أطلق في 2015) ضمن فئة “المنتجات القديمة”، ما يعني أنها قد لا تكون مؤهلة لخدمات أبل.

وتعد النفايات الإلكترونية واحدة من أسرع أنواع النفايات نموا في العالم، وتمثل أزمة بيئية متنامية، حيث تتراكم الأجهزة في مكبات النفايات وتطلق مواد كيميائية سامة تضر بالبيئة، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي النفايات الإلكترونية إلى تلوث المياه الجوفية، ما يؤثر سلبا على الحياة البرية والنباتات.

وأثار قرار الشركة، موجة انتقادات واسعة من الناشطين البيئيين، الذين اعتبروا “أن أجهزة مثل ساعة أبل و”آيفون” لا يجب أن يكون لها عمر افتراضي قصير، خصوصا وأنها تباع بأسعار مرتفعة”.

مقالات مشابهة

  • يشتبه في وفاته جنائيا.. مفاجأة في التقرير الطبي لوفاة الملحن محمد رحيم
  • اقتصادية قناة السويس تشارك في النسخة الثالثة من الملتقى والمعرض الدولي السنوي للصناعة IMCE
  • فينيسيوس يتسلم جائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لشهر أكتوبر
  • نهيان بن مبارك يتسلم وسام الشرف لمؤتمر زعماء الأديان العالمية والتقليدية
  • خبير يدعو مجلس النواب الى تشريع قوانين تضمن مكافحة الفساد
  • اختبارات فرق مكافحة العدوى بالإسماعيلية
  • عدن.. ورشة الإصلاحات المؤسسية ترفع توصياتها للحكومة لتنفيذ الإصلاحات خلال عامين
  • ميناء دمياط يحصل على المركز الأول عالميا في معدل النمو السنوي
  • «أبل» تحيل جهازاً جديداً إلى التقاعد  
  • الجائزة الدولية للتميز في مكافحة الفساد دعوة قطرية لـمحاربة المفسدين عبر العالم