احذر احتيال الطرود عبر FedEx (كيف تبقى آمنًا)
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
في حالة أخرى من الأشخاص الساذجين الذين وقعوا فريسة للاحتيال عبر الإنترنت، خسر أستاذ مساعد يبلغ من العمر 33 عامًا 7.9 ألف روبية هندية بسبب عملية احتيال لطرد مزيف. تلقى نامراتا، أحد سكان مدينة أودوبي بولاية كارناتاكا، مكالمة هاتفية من مجرم إلكتروني ينتحل صفة موظف في شركة FedEx. عند تلقيها تهديدًا بتسجيل منطقة معلومات الطيران باسمها، تم ابتزاز مبلغ 7.
تم تسجيل حالة في محطة مانيبال بموجب الأقسام 66 (ج) و66 (د) من قانون تكنولوجيا المعلومات وأقسام التصنيف الدولي للبراءات 419 و420.
كيف تم الاحتيال على الأستاذ؟
اتصل المحتالون بالضحية في 22 يونيو الساعة 4:21 مساءً عندما تلق مكالمة من شخص يُدعى سانجاي كومار يدعي أنه موظف في بنك الاحتياطي الفيدرالي. وأُبلغت أنه تم استلام طرد يحتوي على خمسة جوازات سفر إيرانية، وخمس بطاقات خصم، وكيلوجرامين من الملابس، و150 جرامًا من عقار إم دي إم إيه. وقال المتصل إن الطرد كان موجهاً إليها.
ثم أبلغه المتصل أنه تم تسجيل منطقة معلومات الطيران لدى شرطة مومباي في هذا الصدد. وبعد ذلك، تم ربطها بشخص آخر ينتحل صفة ضابط شرطة في مومباي.
عندما طُلب من نامراتا زيارة مومباي أو التعاون عبر الإنترنت فيما يتعلق بمنطقة معلومات الطيران، اختار التعاون عبر الإنترنت. تم توجيهه لتنزيل تطبيق Skype.
وفي وقت لاحق، تلقى مكالمة فيديو من شخص يدعى براديب ساوانث، الذي قدم نفسه على أنه ضابط شرطة في مومباي. طلب المحتال هذه المرة تفاصيل بطاقة Aadhaar وبطاقات الخصم المصرفية الخاصة بها. في النهاية، طُلب منه تحويل 7.9 ألف روبية تحت ستار قرض شخصي تمت الموافقة عليه مسبقًا على بطاقة الائتمان OTL للتحقق من الشرطة.
كيف تبقى آمنا؟
بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على البقاء آمنًا من عمليات الاحتيال عبر الإنترنت هي:
تحقق من وجود أي أعلام حمراء.
كن حذرًا من الضغط للتصرف بسرعة، أو طلبات الحصول على معلومات شخصية، أو طلبات الدفع.
تحقق من الموقع الرسمي وتفاصيل الاتصال.
إذا كان الأمر يبدو رائعًا لدرجة يصعب تصديقها، فمن المحتمل أن يكون كذلك.
تأكد من أن موقع الويب يستخدم HTTPS ولديه اتصال آمن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشرطة مانيبال مومباي عبر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: قلت لـ آلان ديلون لما تعمل خلي بالك من زوزو تبقى تيجي تكلمني
قال الفنان حسين فهمي، إنّه كان سيشارك في فيلم مع النجم العالمي آلان ديلون، مواصلا: "كان صاحبي جدا وكنا على اتصال مع بعض، وكنا هنعمل فيلم مع بعض".
وأضاف "فهمي"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "قابلت ديلون في مهرجان كان وكنا هنعمل فيلم مع بعض وقرأت السيناريو، لكن الدور معجبنيش خالص، ولما سألني قرأت الدور؟ قلت له".
وتابع الفنان، أنه لم يقبل الدور؛ لأنه كان الشخصية الثانية، مواصلا: "قلت له أنت عملت خلي بالك من زوزو؟، أنا عملت خلي بالك من زوزو، ولما سألني عنه؛ قلت له: هذا الفيلم بقى في السينما لمدة سنة ونصف، قال لي: لأ بالطبع، لا يوجد فيلم يبقى في دور العرض كل هذه المدة، وأخبره الموزعون وبعض الشخصيات في مهرجان كان بأن الفيلم بقي في دور العرض سنة ونص.. استمرينا أصدقاء، وقلت له بهزار: لما تعمل خلي بالك من زوزو؛ تبقى تيجي تكلمني".
حسين فهمي يحبس دموعه على الهواء بسبب شقيقه .. ويتذكره بكلمات مؤثرة
حبس الفنان حسين فهمي، دموعه على الهواء لدى حديثه عن شقيقه الفنان الراحل مصطفى فهمي، قائلا: "الله يرحمه كان لذيذ، وكنا أصدقاء، يعني أكثر من أخوات، كنا أصدقاء، والصداقة مهمة جدًا في العلاقات الإنسانية، وكان أخي الصغير، لذلك كنت دائمًا أقول له، أنت أخي الكبير، وهو الذي ينصحني،".
وأضاف "فهمي"، في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "في الواقع، أنا أفكر فيه فقط على أنه سافر"، مشيرًا، إلى أن شقيقه توفى في ظروف صعبة، وكان في فترة التحضير لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي: "مصطفى كان متعبًا خلال هذه الفترة، لذلك أعني، كان عليّ أن أقوم بواجبي تجاهك كثيرًا".
وواصل الفنان: "كانت فترة صعبة جدًا بالنسبة لي، لكن تلك وظيفتنا، نحن نقوم بعمل عام، لذلك لدينا جمهور أمامنا، والجمهور ليس مسؤولاً عن الأشياء التي يتعين علينا القيام بها، وأنا أقف على المسرح، وزميل لي كان معي الليلة الماضية توفي في حادث، وعليّ أن أقف على المسرح، وظيفتنا صعبة، ليست سهلة".