بوابة الوفد:
2025-03-15@17:37:08 GMT

احذر احتيال الطرود عبر FedEx (كيف تبقى آمنًا)

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

في حالة أخرى من الأشخاص الساذجين الذين وقعوا فريسة للاحتيال عبر الإنترنت، خسر أستاذ مساعد يبلغ من العمر 33 عامًا 7.9 ألف روبية هندية بسبب عملية احتيال لطرد مزيف. تلقى نامراتا، أحد سكان مدينة أودوبي بولاية كارناتاكا، مكالمة هاتفية من مجرم إلكتروني ينتحل صفة موظف في شركة FedEx. عند تلقيها تهديدًا بتسجيل منطقة معلومات الطيران باسمها، تم ابتزاز مبلغ 7.

9 ألف روبية زورًا من الضحية بحجة كاذبة للتحقق من الشرطة.

تم تسجيل حالة في محطة مانيبال بموجب الأقسام 66 (ج) و66 (د) من قانون تكنولوجيا المعلومات وأقسام التصنيف الدولي للبراءات 419 و420.


كيف تم الاحتيال على الأستاذ؟


اتصل المحتالون بالضحية في 22 يونيو الساعة 4:21 مساءً عندما تلق مكالمة من شخص يُدعى سانجاي كومار يدعي أنه موظف في بنك الاحتياطي الفيدرالي. وأُبلغت أنه تم استلام طرد يحتوي على خمسة جوازات سفر إيرانية، وخمس بطاقات خصم، وكيلوجرامين من الملابس، و150 جرامًا من عقار إم دي إم إيه. وقال المتصل إن الطرد كان موجهاً إليها.

ثم أبلغه المتصل أنه تم تسجيل منطقة معلومات الطيران لدى شرطة مومباي في هذا الصدد. وبعد ذلك، تم ربطها بشخص آخر ينتحل صفة ضابط شرطة في مومباي.
عندما طُلب من نامراتا زيارة مومباي أو التعاون عبر الإنترنت فيما يتعلق بمنطقة معلومات الطيران، اختار التعاون عبر الإنترنت. تم توجيهه لتنزيل تطبيق Skype.
وفي وقت لاحق، تلقى مكالمة فيديو من شخص يدعى براديب ساوانث، الذي قدم نفسه على أنه ضابط شرطة في مومباي. طلب المحتال هذه المرة تفاصيل بطاقة Aadhaar وبطاقات الخصم المصرفية الخاصة بها. في النهاية، طُلب منه تحويل 7.9 ألف روبية تحت ستار قرض شخصي تمت الموافقة عليه مسبقًا على بطاقة الائتمان OTL للتحقق من الشرطة.


كيف تبقى آمنا؟


بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك على البقاء آمنًا من عمليات الاحتيال عبر الإنترنت هي:
تحقق من وجود أي أعلام حمراء.
كن حذرًا من الضغط للتصرف بسرعة، أو طلبات الحصول على معلومات شخصية، أو طلبات الدفع.
تحقق من الموقع الرسمي وتفاصيل الاتصال.
إذا كان الأمر يبدو رائعًا لدرجة يصعب تصديقها، فمن المحتمل أن يكون كذلك.
تأكد من أن موقع الويب يستخدم HTTPS ولديه اتصال آمن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرطة مانيبال مومباي عبر الإنترنت

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يجبر من تبقى من سكان حارة بمخيم طولكرم على إخلاء منازلهم بالقوة

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، السبت، من تبقى من سكان حارة مربعة حنون في مخيم طولكرم، وسط الضفة الغربية المحتلة، على إخلاء منازلهم بالقوة، وسط تهديدات ووعيد باعتقال أي شخص يتواجد في المكان.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" بأن قوات الاحتلال داهمت المنازل في حارة مربعة حنون وأجبرت سكانها على المغادرة تحت التهديد، وأمهلتهم خمس دقائق فقط للمغادرة، مشيرين إلى أن أحد الجنود أخبرهم بأنه سيتم إدخال الجرافات والدبابات إلى المنطقة.

وانتشرت فرق المشاة بشكل مكثف داخل أزقة المخيم ومحيطه، وقامت بملاحقة المواطنين أثناء محاولتهم مغادرة منازلهم وأخذ احتياجاتهم الأساسية.



كما داهمت قوات الاحتلال عددا من المنازل في مختلف حارات المخيم ومنها قاقون وأبو الفول، وخلعت أبوابها، وألحقت بها أضرارا جسيمة، في حين واصلت إطلاق القنابل الصوتية لترويع السكان، واستولت قوات الاحتلال على المزيد من المنازل داخل المخيم، وحولتها إلى ثكنات عسكرية ومواقع لتمركز القناصة.

ويشهد مخيم طولكرم منذ 48 يوما عدوانا متواصلا أدى إلى نزوح واسع النطاق، حيث اضطر نحو 12 ألف مواطن، بينهم النساء والأطفال وكبار السن والمرضى، إلى مغادرة المخيم قسرا واللجوء إلى مراكز إيواء أو منازل أقاربهم في المدينة وضواحيها وريفها.

وفي سياق متصل، قالت "وفا" إن دوي انفجارات ضخمة سمع، فجر السبت، في المنطقة المحيطة بالأحراش في مخيم نور شمس في طولكرم، تزامنا مع انتشار مكثف لجنود الاحتلال، وشوهدت ألسنة الدخان تتصاعد من المكان، في الوقت الذي تسببت في تحطم زجاج مركبات ونوافذ المنازل القريبة وتضرر محتوياتها، دون أن يبلغ عن إصابات في صفوف المواطنين.

كما وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه مركبة إسعاف، أثناء توجهها لمخيم نور شمس لإخلاء حالة مرضية، ومنعتها من الوصول إليها.



وشهدت حارة المحجر في المخيم عمليات اقتحام وتفتيش مكثفة للمنازل نفذها جنود الاحتلال، فيما انتشرت فرق المشاة في حارة جبل النصر، حيث أقدمت على تفجير إحدى بوابات مسجد النصر في المخيم، وسط إطلاق نار كثيف، كما أضرمت النيران في منزل المواطن ياسر مقبل في حارة المنشية، ما أدى إلى احتراق أجزاء من المنزل، وإلحاق أضرار مادية جسيمة.

وفي موازاة ذلك، دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات عسكرية باتجاه مدينة طولكرم ومخيميها، مرورا بشوارعها الرئيسية، واعترضت حركة تنقل الفلسطينيين والمركبات، فيما عززت من آلياتها وجرافاتها الثقيلة، أمام المباني التي تستولي عليها في شارع نابلس وتحولها لثكنات عسكرية، وفي محيط مخيمي طولكرم ونور شمس، وأقامت حواجز متنقلة.


مقالات مشابهة

  • الاحتلال يجبر ما تبقى من سكان في مخيم طولكرم على إخلاء منازلهم بالقوة
  • الاحتلال يجبر من تبقى من سكان حارة بمخيم طولكرم على إخلاء منازلهم بالقوة
  • شرطة رأس الخيمة تشارك في تعبئة الطرود الغذائية لدعم غزة
  • هل تبقى روح الميت في بيته بعد الوفاة؟.. علي جمعة يوضح الحقيقة
  • العراق يتحرى ما تبقى من داعش ويشير لدور بارز لأمن كوردستان في العمليات الميدانية
  • بانتظار مكالمة بينهما.. بوتين يبعث رسالة لترامب بشأن هدنة أوكرانيا
  • جرائم تكشفها الصدفة.. مكالمة خاطئة تكشف جريمة قتل مزدوجة
  • عدلي القيعي يكشف كواليس مكالمة الخطيب وهاني أبو ريدة
  • خسروا كل فلوسهم.. عملية احتيال مرعبة فى هذه الدولة| ماذا حدث؟
  • مسلسل الكابتن الحلقة 14.. مكالمة غامضة لـ حسام عز الدين