عضو في مجلس ديالى:مساعي “حقيقية” لتشكيل الحكومة المحلية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
آخر تحديث: 24 يونيو 2024 - 10:03 صبعقوبة/ شبكة اخبار العراق- أكد عضو مجلس ديالى، رشاد التميمي، الأثنين، استمرار الحوارات بشأن تشكيل الحكومة المحلية في المحافظة، مشيراً إلى أن جلسة سيتم عقدها قريباً لحسم الأمر.وقال التميمي في حديث صحفي، إن “الحوارات بين الكتل السياسية مستمرة للتوصل إلى اتفاق يرسم شكل الحكومة المحلية في المحافظة بعدما أثر تأخرها على الواقع الخدمي والاجتماعي والرقابة على الدوائر والمشاريع الخدمية”.
وأضاف أن “هناك اتفاقاً سياسياً جديداً بين عدة أحزاب وتم تشكيل تحالف من ثمانية أعضاء وبانتظار انضمام عضو تاسع من أجل تحديد موعد لجلسة مجلس ديالى اليوم أو يوم غداً لتشكيل الحكومة المحلية في محافظة ديالى”.وأشار التميمي إلى أن “هناك تحركات ومساعي حقيقية تبذل من أجل تشكيل الحكومة المحلية في ديالى بالسرعة الممكنة لتلبية تطلعات المواطنين”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الحکومة المحلیة فی
إقرأ أيضاً:
ميليشيات الأصفهاني قتلت الفلسطينيين وهجرتهم من العراق يهدد الحكومة بدخولها في مشروع “حل الدولتين”!
آخر تحديث: 4 نونبر 2024 - 9:51 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر زعيم ميليشيا التيار الصدري مقتدى الصدر، الحكومة العراقية من الانخراط في “حل الدولتين”، مشيرا إلى ان هناك دولة واحدة هي فلسطين حسب تعبيره.وقال الصدر في تغريدة على صفحته في موقع “أكس” إنه “قبل أن (يوكع الفاس بالراس) كما الغرب يخطط لإذلالنا، أحذر الحكومة العراقية من زج نفسها بقضية (حل الدولتين)”.واضاف “نحن شيعة محمد وعلي صلوات الله عليهما موقفنا واضح : إنما هي دولة واحدة عاصمتها القدس الشريف.. وما من دولة ثانية كي تحلّ أو تقام”.وأشار إلى أن “فلسطين من البحر الى النهر عربية وما الصهاينة إلا محتلين إرهابيين بما فيهم المستوطنين ولن نعترف بإتفاقيات بريطانية ولا غربية”.وشدد على أنه لو “تدخلت الحكومة العراقية فستكون مشمولة بقانون التجريم!!، كما نأمل من المملكة العربية السعودية الإلتفات الى ذلك وعدم الإعتراف بالكيان الصهيوني ، فهذا أملنا بها بل وجميع الدول العربية والإسلامية… وإلا فلات حين مندم”.يذكر ان الصدر هو من أصول إيرانية وجميع ميليشيات الإرهاب خرجت من تحت عبائته وما زالت ومصدر قتل وتهجير العراقيين والفلسطينيين والعرب وسرقة المال العام وإس الفساد والشذوذ ونشر الرذيلة وذراع خامئني بالعراق.