مستشفى الحسين وسيد جلال يستقبلان 9126 حالة طوارئ وإجراء 404 عمليات جراحية خلال إجازة العيد
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد فضيلة الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، اليوم الاثنين، بجهود رجال الجيش الأبيض بمستشفيي الحسين وسيد جلال الجامعي خلال إجازة عيد الأضحى المبارك، مؤكدًا أن القطاع الطبي في جامعة الأزهر حريص كل الحرص على أداء رسالته المجتمعية جنبًا إلى جنبٍ مع رسالته التعليمية والبحثية.
وثمن رئيس الجامعة هذه الجهود الطيبة التي تم برعاية كلية طب بنين الأزهر بالقاهرة بقيادة الدكتور حسين أبو الغيط، عميد الكلية، والدكتور عبده الشافعي، مدير عام مستشفى سيد جلال الجامعي، والدكتور أحمد عبد الجليل، مدير عام مستشفى الحسين الجامعي، وجميع الأطقم المساعدة من نواب مديري المستشفى والأطباء والتمريض والموظفين والفنيين والعمال.
جدير بالذكر أن مستشفى سيد جلال الجامعي قامت باستقبال حالات الطوارئ في العيد بعدد 5364 حالة، وقامت بإجراء 216 عملية جراحية، كما قامت مستشفى الحسين الجامعي باستقبال حالات الطوارئ بإجمالي 3762 حالة، وقامت بإجراء 188 عملية جراحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور سلامة داود رئيس جامعة الأزهر إجازة عيد الاضحى مستشفى سيد جلال الجامعي
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: فشل 40 ألف عملية ترحيل في 2024
أخفقت السلطات الألمانية في تنفيذ 40 ألفاً و68 عملية ترحيل لطالبي لجوء بموجب لائحة «دبلن» إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي. وجاء في رد وزارة الداخلية الألمانية على طب إحاطة من النائبة البرلمانية سارا فاجنكنشت أن سبب الإخفاق في 14 ألفاً و464 حالة كان أن الدول الأوروبية الأخرى لم تؤكد التاريخ المقترح لنقل اللاجئين إليها.
وأشار الرد إلى أن إيطاليا لا تتيح عموماً أي ترحيلات إليها، بينما تسمح اليونان بذلك على نطاق محدود فقط.
وفي حوالي 5376 حالة فشلت عمليات الترحيل بسبب «تقاعس» سلطات الهجرة الألمانية، مثل تجاوز المهل النهائية على سبيل المثال. وفي حوالي 4842 حالة «اختفى» طالبو اللجوء المقرر ترحيلهم، ما يعني أن السلطات لم تعثر عليهم في وقت معين.
وكان طلب الإحاطة يتعلق بما يسمى بحالات دبلن.
وبحسب قواعد الاتحاد الأوروبي، يتعين على اللاجئين عادة التقدم بطلب اللجوء في الدولة التي يدخلون منها أراضي الاتحاد الأوروبي لأول مرة.
ويمكن لألمانيا أن تعيد طالبي اللجوء إلى دول الاتحاد الأوروبي المسؤولة عنهم. ومع ذلك، هناك استثناءات، مثل إذا كان الشخص قد أقام بالفعل في ألمانيا لأكثر من ستة أشهر. وقالت فاجنكنشت: «من غير المقبول ألا يتم سنوياً نقل عشرات الآلاف من اللاجئين الذين تنطبق عليهم لائحة دبلن إلى دول الاتحاد الأوروبي التي تم تسجيلهم فيها لأول مرة»، مضيفة أنه لا ينبغي لألمانيا أن تسمح بالتحايل عليها، واصفة عدم إعادة اللاجئين بسبب التقاعس أو فرط الأعباء على السلطات الألمانية بأنه «إخفاق من الدولة».
ورداً على طلب إحاطة آخر من حزب «اليسار»، ذكرت الحكومة الألمانية مؤخراً أن عدد الأشخاص الذين تم ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية أو دول أخرى في الاتحاد الأوروبي في عام 2024 كان أكبر بكثير، مقارنة بالعام السابق، وبلغ بالتحديد 20 ألفاً و84 شخصاً. ومن بين هذه الحالات 5827 حالة تنطبق عليها لائحة دبلن.