نظر إعادة محاكمة متهم بقضية خلية اللجان النوعية فى المرج بعد قليل
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تستمع الدائرة الأولى إرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم، إعادة محاكمة متهم لاتهامه مع أخرين سبق الحكم عليهم بخلية اللجان النوعية بالمرج.
ووجهت النيابة للمتهمين في القضية رقم 526 لسنة 2021 جنايات المرج، للمتهمين العديد من التهم منها الانضمام لجماعة أسست على خلاف أحكام القانون، وتكوين أحدى خلايا اللجان النوعية.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب فى المادة 12 عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام، ونصت على "يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو إدار جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها.
ويُعاقب بالسجن المشدد كل من انضم إلى جماعة إرهابية أو شارك فيها بأية صورة مع علمه بأغراضها، وتكون العقوبة السجن المشدد الذي لا تقل مدته عن عشر سنوات إذا تلقى الجاني تدريبات عسكرية أو أمنية أو تقنية لدى الجماعة الإرهابية لتحقيق أغراضها، أو كان الجاني من أفراد القوات المسلحة أو الشرطة، كما يُعاقب بالسجن المؤبد كل من أكره شخصًا أو حمله على الانضمام إلى الجماعة الإرهابية، أو منعه من الانفصال عنها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اللجان النوعية خلية اللجان النوعية الجنايات اخبار الحوادث المستشار محمد السعيد الشربينى
إقرأ أيضاً:
جماعة إرهابية تختطف مواطنا إسبانيا جنوب الجزائر
كشفت وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي"، اليوم الخميس أن جماعة إرهابية اختطفت سائح إسباني من جنوب الجزائر، وذلك على خلاف الأنباء المنتشرة بأن حالة الخطف تخص إمرأة.
وقالت وكالة الأنباء الإسبانية إن مواطن إسباني بجنوب الجزائر اختطف على يد عناصر من تنظيم داعش الإرهابي جنوب الصحراء، بحسب مصادر قريبة من التحقيق لوكالة "إيفي".
وأضافت الوكالة الإسبانية، أنه رغم أن المعلومات المتوفرة في وقت مبكر من صباح اليوم الخميس كانت تشير إلى أن الضحية قد تكون امرأة تتحدث الإسبانية، فإن المصادر التي تم التحقق منها أكدت في وقت لاحق أن الضحية رجل.
وفي السياق نفسه، أشارت صحيفة إلموندو الإسبانية، إلى أن "الواقعة أثارت القلق، مساء أمس الأربعاء، حينما وردت معلومات موثوقة من الجزائر تفيد بأن سائحة إسبانية قد تعرضت للاختطاف على يد عناصر من تنظيم داعش الإرهابي في الصحراء الكبرى (EIGS)".
وبحسب هذه المعلومات، قام الخاطفون بإطلاق سراح الأشخاص الذين كانوا برفقة السائح الإسباني على الحدود الجزائرية قبل دخولهم إلى الأراضي المالية، بينما أبقوا عليه كرهينة.