دولة عربية تعلن إكتشاف أكبر بئر نفطي على الأرض وخطر يهدد النفط السعودي
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
من حيث انتاج النفط.
وذكر التقرير أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المرتبة الأولى من حيث إنتاج النفط الخام العالمي، وتليها في المركز الثاني المملكة العربية السعودية، ثم روسيا في المركز الثالث.
من حيث أكبر منتجين للنفط.
أما فيما يتعلق بأكبر منتجين للنفط في العالم؛ فأشار التقرير إلى أن أكبر الدول إنتاجًا للنفط هي إيران والكويت والعراق والصين والإمارات العربية المتحدة والبرازيل وكندا، إلا أنها رغم ذلك لا تتمتع بميزة امتلاك أكبر قدر من الاحتياطيات النفطية العالمية.
البلدان المصدرة للبترول وحسب البيانات التي جمعتها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، فإن أكبر احتياطي نفطي في العالم يقع في فنزويلا، حيث تمتلك نحو 303 مليارات برميل من احتياطيات النفط القابلة للاستخراج.
وتنتج فنزويلا من النفط الخام نحو 700000 برميل بشكل يومي، وهذا رقم أقل بكثير من إنتاج المنتجين الرئيسيين حول العالم.
أنه حسب آخر البيانات المسجلة، فقد أنتجت فنزويلا 1٪ فقط من النفط الخام المباع عالميًا في عام 2021، على الرغم من أنّ فنزويلا تهيمن على عدد براميل النفط المتراكمة.
وحسب البيانات التي جمعتها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، فإن أكبر احتياطي نفطي في العالم يقع في فنزويلا، حيث تمتلك نحو 303 مليارات برميل من احتياطيات النفط القابلة للاستخراج.
والقيود المفروضة من قبل أمريكا عام 2019، والتي تمنع فنزويلا من استخدام مصدر دخلها الرئيسي، وهو النفط.
ومؤخرًا منحت إدارة جو بايدن الإذن لشركة «شيفرون» كي تبدأ محادثات مع شركة النفط الحكومية الفنزويلية، بشأن شروط عملياتها في المستقبل
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
لبنان يبدّل الفيول بالنفط الخام في اتفاق جديد مع العراق
مارس 3, 2025آخر تحديث: مارس 3, 2025
المستقلة/- أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الإثنين، التوصل إلى اتفاق مع العراق لتجديد عقد توريد النفط، مع تغيير نوع الوقود المستورد، حيث ستنتقل لبنان من استيراد الفيول إلى النفط الخام.
تفاصيل الاتفاقبحسب مصادر حكومية لبنانية، فقد أرسل لبنان وفدًا رسميًا إلى بغداد للتفاوض مع المسؤولين العراقيين، وأسفرت المحادثات عن اتفاق على تجديد عقد استيراد نحو 2 مليون طن من النفط الخام سنويًا. ويأتي هذا التعديل في نوع الوقود المستورد ضمن خطة لبنانية لمعالجة أزمة الطاقة التي تواجه البلاد.
أسباب التحول من الفيول إلى النفط الخامالتحول من استيراد الفيول إلى النفط الخام يمنح لبنان مزيدًا من المرونة في إدارة ملف الطاقة، حيث يمكن تكرير الخام وفق الاحتياجات المحلية، أو إعادة بيعه في الأسواق العالمية مقابل الحصول على أنواع أخرى من الوقود أو الخدمات.
أهمية الاتفاق للبنان والعراقيعد الاتفاق استمرارًا للعلاقات القوية بين البلدين، حيث سبق للعراق أن زوّد لبنان بالفيول وفق اتفاقيات سابقة، ساعدت بيروت في التخفيف من أزمتها الطاقوية. في المقابل، يعزز هذا التفاهم العلاقات الاقتصادية بين بغداد وبيروت، ويفتح المجال لمزيد من التعاون في مجالات أخرى.
يأتي هذا التطور وسط سعي لبنان لإيجاد حلول مستدامة لأزمة الكهرباء، في ظل تحديات مالية واقتصادية خانقة تحتاج إلى دعم خارجي مستمر.