رئيس كازاخستان يعزّي بوتين في ضحايا الاعتداء الإرهابي على داغستان
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أعرب رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكايف عن تعازيه القلبية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ضحايا الاعتداء الإرهابي على داغستان، وأكد استعداد الأجهزة الأمنية الكازاخية لدعم روسيا.
وجاء في التعزية: "أعرب الرئيس قاسم جومارت توكايف عن خالص تعازيه ومواساته للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ضحايا الهجمات الإرهابية التي استهدفت كنيستين أرثوذوكسيتين وكنيسا يهوديا في داغستان، وأسفرت عن سقوط ضحايا بين رجال الدين والأمن".
وورد في التعزية: "الأجهزة الأمنية الكازاخية مستعدة بتوجيه من رئيس البلاد لتقديم سائر أشكال الدعم الإمني والاستخباري لروسيا".
وأعرب مكتب توكاييف عن إدانة كازاخستان هذا الاعتداء اللاإنساني، ودعا إلى تطوير التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب في إطار الأمم المتحدة ومنظمة شانغهاي للتعاون وغيرها من المنظمات الدولية.
وأعلن حاكم جمهورية داغستان الروسية سيرغي ميليكوف فجر اليوم الاثنين، ارتفاع عدد ضحايا الهجمات الإرهابية في الجمهورية إلى أكثر من 15 شرطيا، ومقتل عدد من المدنيين.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الإرهاب داغستان فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الأردني الأسبق الكباريتي يشارك في وقفة تضامنية مع غزة في لندن (شاهد)
شارك رئيس الوزراء الأسبق عبدالكريم الكباريتي، في وقفة تضامنية مع غزة في لندن سكوير، بالعاصمة البريطانية لندن، بحسب موقع "عمون" المحلي.
ونشر الموقع، صور للكباريتي خلال مشاركته في الوقفة.
السبت الماضي، شهدت العاصمة البريطانية لندن، مظاهرة احتجاجية ضد الهجمات الإسرائيلية على مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة والعاملين في الرعاية الصحة والمرافق الطبية الأخرى في القطاع.
وتجمع مئات الأشخاص وسط ساحة بيكاديللي الشهيرة في لندن بدعوة من منظمتي "المنتدى الفلسطيني في بريطانيا" و"عاملون في مجال الرعاية الصحية من أجل فلسطين"، للاحتجاج على الهجمات الإسرائيلية على البنية التحتية الصحية في غزة.
وردد المتظاهرون هتافات مناهضة لإسرائيل، مطالبين الحكومة البريطانية بسحب دعمها لإسرائيل وإنهاء مبيعات الأسلحة وتقديم الدعم اللازم للشعب الفلسطيني في غزة.
والجمعة، اقتحم الجيش الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان، قبل أن يضرم النار فيه ويخرجه تماما عن الخدمة، ولم يكتف بذلك، بل احتجز أكثر من 350 شخصا كانوا داخله، بينهم 180 من الكوادر الطبية و75 جريحا ومريضا ومرافقيهم، واقتادهم إلى جهة مجهولة، حسب بيان للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة.