كتب النائب ياسين ياسين على منصة "إكس": "يُطلق مصطلح السلطة الرابعة (بالإنكليزية: Fourth Estate) على وسائل الإعلام عمومًا وعلى الصحافة بشكل خاص. امام هذا التعظيم لوسائل الاعلام عموماً وللصحافة خصوصا يقع على وسائل الاعلام مسؤولية اجتماعية في صياغة ونقل الخبر بما يتناغم مع دورها. ما نشرته اليوم صحيفة تليغراف البريطانية (نقلاً ان مصادر غير موثوقة) هو انحراف للدور المطلوب منها، حيث ان هذه الاكاذيب تهدد السيادة اللبنانية، وهو تواطؤ على تدمير مقدرات الدولة اللبنانية، وسلامة البنية التحتية للبنان، علماً بأن الصحيفة نفسها حرضت كذباً على وجود انفاق تحت مستشفى الشفاء في مدينة غزة قبل أشهر عدة وتسبب ذلك بمجازر أليمة.

انفجار 4 آب- 2020 مازال في الذاكرة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

يا بهية وخبرينى!!

حكاية «ياسين وبهية» تلك الحكاية التى نسج منها الشُعراء والكُتاب العديد من الأغانى والمسرحيات والأفلام التى خلدت القصة من وجهة النظر الشعبية. وقد بدأ الناس علمهم بالقصة من خلال خبر منشور فى جريدة الأهرام سنة 1905 بقتل «ياسين العبابدى» على يد ضابط شرطة باعتباره مجرما وشقى، ولم يعلم أحد بأن هذا الخبر سوف يتحول إلى ملحمة بطولية «لياسين» ومحبوبته «بهية» حيث كان هذا الرجل ينتمى إلى قبيلة العبابدة التى تسكن جبال أسوان، فهذا الرجل كان بطلا يُحارب الاحتلال البريطانى لمصر والسودان، اعترض على نشر قوات من حرس الحدود بين مصر والسودان، فبدأ رحلة كفاحه المُسلح ضد الإنجليز، وكانت تُرافقه فى رحلته محبوبته «بهية» التى وقع فى غرامها، وكان الإنجليز يصفون هؤلاء الأعراب بالمجرمين ويطلبون من العُمد والمشايخ طردهم من زِمام القُرى التابعة لهم. وقد عقدوا محاكمة لقاتل ياسين وأصدروا حكمهم ضد القاتل بحبسه، رغم أنه اعترف بأنه لم يقصد قتله. لتبقى القصة مُلهمة للشعراء، فيقول نجم عنها «يا بهية وخبرينا ع اللى قتل ياسين فى الصحرا وفى المدينة اليوم ده ومن سنين ناس تمشى وناس تجينا واحنا متبعترين ولا صارى ع السفينة ولا مربط للهجين والدنيا بتجرى بينا واحنا متوخرين يا بهية ولملمينا نطرح مليون ياسين» وأيضاً عمنا بيرم التونسى يقول «يا بهية وخبريني يا بوى.. يا بهية وخبرينى يا بوى على قتل ياسين» مازالت بهية تبحث عن القاتل الحقيقى الذى يقتل كل بطل يُدافع عن الناس، ومازال الناس يبحثون عن الأبطال أياً ما كان الاسم، لأنهم يعرفون الجانى من المجنى عليه مهما حاولوا تزييف الحقيقة.

لم نقصد أحد!!     

مقالات مشابهة

  • وزراء بريطانيون يدعون الديمقراطيين الأمريكيين إلى "استبدال بايدن بسرعة"
  • واشنطن: ندعم الحلول التي يقودها الليبيون لتوحيد الجيش وضمان السيادة الليبية
  • عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام للقوات المسلحة يتفقد بعض مشاريع شركة زادنا بالولاية الشمالية
  • من الجنوب.. شهيدٌ جديد لـحزب الله
  • يا بهية وخبرينى!!
  • 6 مرشحين.. البرهان يقترب من تسمية رئيس وزراء ويتشاور مع قيادات سياسية سودانية
  • نرمين الفقي تستغيث من ثعبان في منزلها «فيديو»
  • رئيس مجلس السيادة يلتقي وفد محلية قدير بجنوب كردفان
  • أمي كانت شاكة.. فيديو مؤثر عن رفاق السوء يثير تفاعلا في الكويت
  • البرهان يبحث مع وفد من جنوب كردفان تطوّرات الأوضاع الأمنية