حملة إلكترونية للضغط على أعضاء الكونجرس لإلغاء خطاب نتنياهو
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أطلق ناشطون في الولايات المتحدة الأميركية، حملة الكترونية للضغط على أعضاء الكونجرس لإلغاء الدعوة التي وجهت إلى رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو لإلقاء خطاب في الكونجرس الشهر المقبل، وذلك في ظل استمرار جيشه ارتكاب المجازر والجرائم بحق الشعب الفلسطيني، وفقًا لـ"وفا".
مصرع عسكريين وإصابة اثنين آخرين في حادث تدهور 3 شاحنات مساعدات إنسانية متجهة إلى غزة بن غفير.. الاستيطان في غزة سيكون واقعيا لو أرادت تل أبيب
وطالب النشطاء، أعضاء الكونجرس الذين يمثلون مناطق سكنهم، بإلغاء الدعوة التي أرسلت إلى نتنياهو، ومقاطعة خطابه أمام الكونغرس إذا ما بقيت الدعوة، وضرورة وقف الدعم المالي والعسكري "المفتوح وغير المشروط" لهذه الحكومة الاجرامية.
وكان نواب عن الحزب الديمقراطي قد أعلنوا سابقا مقاطعتهم للخطاب الذي جاء بعد دعوة من رئاسة مجلسي الشيوخ والنواب، لنتنياهو، ضمن مساعيهم لتقديم المزيد من الدعم لحكومة الاحتلال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكونجرس أعضاء الكونجرس الشعب الفلسطينى رئيس وزراء دولة الاحتلال الولايات المتحدة الأميركية بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
في مناطق سيطرتها .. الدعم السريع تُرتب للعمل مع حكومة جديدة تضم «3» أعضاء سابقين بالمجلس السيادي
قال مقاتلو قوات الدعم السريع السودانية إنهم سيعملون مع حكومة جديدة مزمعة للإشراف على الأراضي التي يسيطرون عليها، في أقوى خطوة يتخذونها نحو تقسيم البلاد بعد 20 شهرا من النزاع. حرب أهلية.
التغيير ــ وكالات
ووفقاً لـ “رويترز” قالت قوات الدعم السريع إنها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، ومن بين الشخصيات التي أكدت مشاركتها ثلاثة من أعضاء المجلس السيادي السابق هم “محمد التعايشي، الهادي إدريس والطاهر حجرا”.
وتقاتل قوات الدعم السريع الجيش الوطني منذ أبريل من العام الماضي وتسيطر الآن على مساحات واسعة من وسط وغرب السودان بما في ذلك معظم العاصمة الخرطوم ومنطقة دارفور، قاعدتها التقليدية.
يذكر أن إدارة جديدة تحكم تلك المنطقة ستمثل تحديا للحكومة الوطنية المعترف بها دوليا والتي يقودها الجيش والتي أجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتعمل الآن على ساحل البحر الأحمر في بورتسودان.
وقال أعضاء في المجموعة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن مجموعة من الساسة المدنيين وقادة الجماعات المسلحة اتفقوا على تشكيل ما وصفوها بحكومة سلام.
وقالوا إنها ستكون بقيادة مدنية وستكون مستقلة عن قوات الدعم السريع وستشكل لتحل محل الحكومة في بورتسودان التي اتهموها بإطالة أمد الحرب.
وقالت ثلاثة مصادر سياسية سودانية بارزة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن قوات الدعم السريع عملت مع السياسيين لتشكيل الحكومة. وقالت قوات الدعم السريع إنها ليس لها صلات حالية بالحكومة وستعمل مع الإدارة المزمع إنشاؤها لكنها لن تسيطر عليها.
وأضافت في بيان لـ “رويترز” يوم الأحد “نحن في قوات الدعم السريع لن نقوم إلا بالدور العسكري والأمني أما الحكم فستتولىه قوات مدنية بشكل مستقل”.
ولم ترد تفاصيل بشأن الموعد الذي قد تبدأ فيه أي إدارة من هذا القبيل وكيف ستختار ممثليها أو تحكم أو تجمع الأموال. وقال أعضاء المجموعة إن مقرها سيكون في الخرطوم.
ولم ترد الحكومة في بورتسودان والجيش – الذي يسيطر على شمال وشرق البلاد ويستعيد السيطرة على الأرض في الوسط – على الرسائل التي تطلب التعليق. وفي الماضي، قال كلاهما إنهما القوة الوطنية الوحيدة واتهما قوات الدعم السريع ومؤيديها بالسعي إلى تدمير البلاد.
الوسومالتعايشي الدعم السريع الطاهر حجر الهادي إدريس حكومة مدنية