بـ”نعش فارغ”.. تفاصيل مثيرة لعملية احتيال 3 شبان على مصلين في عمان
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
#سواليف
في #قصة_مثيرة لاحتيال 3 شبان على #مصلين في مسجد بالعاصمة عمان، بطريقة غريبة، رواها الناطق الإعلامي في وزارة #الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية علي الدقامسة.
وفي التفاصيل، فقد جاء ثلاثة أبناء إلى مسجد في العاصمة عمان بيوم “جمعة”، يحملون #نعش والدهم ليصولوا عليه #صلاة_الجنازة.
وفور دخول الأبناء إلى المسجد يحملون النعش على الأكتاف سألوا الإمام حول إجازة الصلاة على والدهم وفي ذمته دين يبلغ 3 آلاف دينار، ليرد الإمام قائلا: “لايعقل أن يصلى عليه إلا إذا تكفلتم بسداد الدين عن أبيكم”، بحسب ما ذكر الدقامسة.
وتابع الدقامسة حديثه خلال استضافته عبر برنامج نبض البلد على “رؤيا”، أن الأبناء الثلاثة قالوا للإمام إنه لا يملكون مبلغ 3 آلاف دينار لسداد دين والدهم.
الأمر الذي أثار استعطاف المصلين وقاموا بجمع المبلغ وسلموه للأبناء ليسدوه عن دين والدهم حتى قام إمام المسجد بصلاة الجنازة.
وأشار الدقامسة، إلى أن “الإمام وبعد الانتهاء من صلاة الجنازة التفت إلى الخلف لينادي الأبناء كي يحملوا النعش لم يجدهم في المسجد، وعندما حمل عدد من المصلين النعش تفاجأوا بأن النعش فارغ”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قصة مثيرة مصلين الأوقاف نعش صلاة الجنازة
إقرأ أيضاً:
فيديو من ناسا يأخذنا في رحلة مثيرة داخل “أعمدة الخلق”
#سواليف
سحرت #الهياكل_المتلألئة المكونة من #الغبار و #الغاز_الكوني في قلب #سديم_العقاب، والشهيرة باسم ” #أعمدة_الخلق”، عشاق الفلك منذ أن تم التقاطها لأول مرة بواسطة #تلسكوب_هابل.
والآن، أصدرت وكالة ناسا مقطعا ثلاثي الأبعاد هو الأكثر تفصيلا لهذه الهياكل السماوية الشهيرة، وكشفت عن جميع ميزاتها المثيرة عبر أطوال موجية متعددة من الضوء.
وباستخدام بيانات من تلسكوبي هابل وجيمس ويب الفضائيين، أنشأ علماء الفيزياء الفلكية في ناسا رحلة غير مسبوقة عبر أعمدة الخلق، حيث سافروا عبر البنية ثلاثية الأبعاد وكشفوا عن سحب الغبار والنجوم المدمجة التي تشكل معالمه التي تشبه الأصابع.
مقالات ذات صلة روسيا.. ابتكار مواد كربونية ماصة لتنقية المياه والهواء 2024/06/28ويعتمد التصور ثلاثي الأبعاد على بيانات الرصد من ورقة بحثية منشورة في مجلة Meteoritic & Planetary Science.
ويتيح الفيديو الذي تبلغ مدته 2.5 دقيقة للمشاهدين تجربة ممتعة عبر أعمدة الخلق في كل من الضوء المرئي، كما التقطه هابل، وكذلك ضوء الأشعة تحت الحمراء، الذي التقطه جيمس ويب.
وقال فرانك سمرز، عالم التصور الرئيسي الذي قاد فريق تطوير الفيديو من معهد علوم التلسكوب الفضائي التابع لناسا، في بيان: “من خلال التحليق عبر الأعمدة وبينها، يختبر المشاهدون هيكلها ثلاثي الأبعاد ويرون كيف تبدو مختلفة في عرض الضوء المرئي بواسطة هابل مقابل عرض جيمس ويب للأشعة تحت الحمراء،. إن التباين يساعدهم على فهم سبب وجود أكثر من تلسكوب فضائي واحد لمراقبة جوانب مختلفة من نفس الجسم”.
ويرى تلسكوب هابل الأجسام التي تتوهج في الضوء المرئي عند درجات حرارة أعلى. من ناحية أخرى، تعتبر رؤية جيمس ويب بالأشعة تحت الحمراء حساسة للأجسام الباردة التي تصل درجات حرارتها إلى مئات الدرجات فقط. ونتيجة لذلك، أصبح جيمس ويب قادرا على اختراق الغبار المعتم لرؤية النجوم مدمجة في الأعمدة.
وينظر هابل إلى الأعمدة ذات اللون البني الداكن والغبار المعتم والغاز المتأين الأصفر الفاتح على خلفية زرقاء مخضرة، بينما تتميز صور جيمس ويب بغبار برتقالي وبني يكاد يكون شفافا مع غاز متأين أزرق فاتح على خلفية زرقاء داكنة.