صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
صعدت مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية ببورصة طوكيو للأوراق المالية اليوم الاثنين.
وزاد مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 75ر 92 نقطة، أو ما يعادل 24ر0% ، ليصل إلى 22ر38689 نقطة في الجلسة الصباحية عند الساعة 1130 صباحا بالتوقيت المحلي (0230 بتوقيت جرينتش).
أخبار قد تهمك مؤشر الأسهم اليابانية (نيكي) يغلق على ارتفاع 11 يونيو 2024 - 11:42 صباحًا الأسهم اليابانية تغلق على انخفاض 30 مايو 2024 - 11:19 صباحًاكما أضاف مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0ر7 نقطة، أو26ر0% ، ليصل إلى 69ر2731 نقطة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأسهم اليابانية الأسهم الیابانیة
إقرأ أيضاً:
أوروبا تحت تهديد الولايات المتحدة الامريكية
أوروبا تحت تهديد الولايات المتحدة الامريكية.. استهل اقتصاد منطقة اليورو عام 2025 بتعافٍ طفيف، بحسب استطلاعات مديري المشتريات التي أظهرت إشارات أولية للنمو. وكشفت البيانات الصادرة عن بنك هامبورغ التجاري وS&P Global عن ارتفاع مؤشر مديري المشتريات (PMI) في يناير إلى 50.2 نقطة، متجاوزًا حاجز الانكماش عند 50، وهو ما يعكس تحسنًا محدودًا مقارنة بالشهر السابق الذي سجل 49.6 نقطة.
إشارات أولية للنمو
أظهر مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع تحسنًا طفيفًا، حيث ارتفع إلى 46.1 نقطة، متفوقًا على التوقعات البالغة 45.4، رغم استمراره تحت مستوى النمو. وفي المقابل، حافظ مؤشر قطاع الخدمات على بقائه فوق عتبة الـ50، ليسجل 51.4 نقطة، ولكنه جاء أقل من التوقعات التي بلغت 51.5 نقطة.
من فاتورة هاتف إلى سابقة جنائية: حكاية شابة في تركيا
الجمعة 24 يناير 2025التحديات تضغط على التعافي
ورغم الإشارات الإيجابية، تواجه منطقة اليورو ضغوطًا متزايدة أبرزها التهديدات الأمريكية بزيادة الرسوم الجمركية، والغموض الذي يحيط بتكاليف الاقتراض المنخفضة التي يُتوقع أن تدعم النمو لاحقًا. إلا أن التقلبات في الأسواق العالمية والتوترات التجارية تهدد بتقييد فرص التعافي.
البنك المركزي الأوروبي تحت المجهر
في ظل ضعف وتيرة التعافي، تتزايد التوقعات بأن يلجأ البنك المركزي الأوروبي إلى خفض أسعار الفائدة الأساسية لتحفيز الاقتصاد. ومن المقرر أن يناقش مجلس إدارة البنك هذه الاحتمالية خلال اجتماعه الأسبوع المقبل، وسط ترقب لخطوات السياسة النقدية في ظل المعطيات الحالية.
ترقب لربع أول حاسم
مع استمرار الغموض حول السياسات الاقتصادية العالمية وإجراءات البنوك المركزية، سيكون أداء منطقة اليورو خلال الربع الأول من العام محور متابعة دقيقة لتحديد مدى استمرارية التعافي أو تعرضه لمزيد من التحديات.