أمير تبوك يكرّم اليوم منسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المشاركة في أعمال الحج
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
يكرّم الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك المشرف العام على أعمال الحج بالمنطقة اليوم الإثنين، في القصر الحكومي، منسوبي القطاعات والأجهزة الحكومية المدنية والعسكرية والمتطوعين والمتطوعات الذين شاركوا في أعمال الحج بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار، لخدمة ضيوف الرحمن أثناء قدومهم ومغادرتهم المنفذ.
يأتي ذلك تقديراً للجهود التي بذلوها على مدار الساعة، سواءً في المرحلة الأولى لقدوم الحجاج أو المرحلة الثانية لمغادرتهم بعد أداء المناسك.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمير تبوك موسم الحج
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية يتابع أعمال المرحلة الثانية من مشروع إنشاء شبكة التجفيف بالكيلو ٢
تابع اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، استمرار أعمال المرحلة الثانية من مشروع شبكة تجفيف المياه الجوفية بمنطقة كيلو ٢ (قرية الحجاز)، وذلك لمعالجة مشكلة المياه الجوفية والسطحية بالمنطقة والقضاء عليها والتي تعد أحد المشكلات المزمنة في الكيلو ٢.
وأوضح المهندس أحمد الشيمي مدير عام الطرق والنقل بالإسماعيلية، أن المديرية بدأت بأعمال المرحلة الثانية لشبكة التجفيف والتي تشمل المناطق الطرفية للمنطقة بجوار زراعات مركز البحوث وبجوار سور الجلاء، للتخلص من المياه المتسربة عن الزراعات، والتي تتسبب في تجمعات المياه بالمنطقة السكنية، حيث تم الانتهاء من إنشاء البيارة الرئيسية وإنشاء خط طرد كما يتم حاليًا إنشاء الخطوط الداخلية.
وجدير بالذكر، قامت مديرية الطرق والنقل بإنهاء أعمال المرحلة الأولى وتم تشغيل الشبكة منذ عام تقريبًا، وشملت الأعمال حينها إنشاء خط فلترة المياه الجوفية وشبكة التجفيف بقرية الحجاز في مرحلته الأولى بطول ٨ كيلو متر، للقضاء بشكل نهائي على مشكلة ارتفاع منسوب المياه الجوفية والسطحية بقرية الحجاز، والاستفادة من تلك المياه في ري المسطحات الخضراء بالطريق الدائري، عن طريق الدفع النفقي أسفل ترعة بورسعيد.
وتم إنشاء أسوار بمحيط البيارة الرئيسية لشبكة تجفيف قرية الحجاز، ووضع أغطية محكمة عليها بالإضافة للوحة التحكم الكهربائية حفاظًا على أرواح المواطنين، واتباع كافة الإجراءات الخاصة بالسلامة المهنية أثناء تنفيذ كافة الأعمال، ومن المنتظر الانتهاء من أعمال المرحلة الثانية من المشروع خلال ثلاثة أشهر.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين