استشاري يكشف فئات مرضى السرطان المستهدف علاجهم بـ الخلايا التائية ومدة إنتاجها .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أميرة خالد
علق استشاري أمراض الدم وزراعة الخلايا الجذعية في مستشفى الملك فيصل التخصصي ، الدكتور علي الأحمري ، على نجاح المستشفى في إنتاج أول خلايا تائية لعلاج سرطان الدم .
وفي وقت سابق ، نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث داخلياً في إنتاج خلايا تائية (CAR-T) ، تستخدم في علاج مرضى السرطان ، وتوفيره للمرضى خلال فترة لا تزيد عن 14 يوماً ، متجاوزاً بذلك تحديات التكلفة والشحن .
وقال الأحمري خلال مداخلته مع قناة «الإخبارية» : ” إن الهدف من إنتاج هذه الخلايا علاج مرضى سرطان الدم الحاد وبعض الخلايا الليمفاوية من النوع “ب” وليست لكل مرضى السرطان”.
وأضاف : إن استيراد هذه الخلايا من الخارج كان يستغرق من 3 لـ 4 أسابيع ، بينما إنتاجها داخلياً لا يتجاوز 14 يوماً
واختتم حديثه ، بإقامة عدة دراسات لإنتاج هذه الخلايا في مدة أقل تصل إلى 4 أيام فقط ولكن الأمر يحتاج إلى دراسات وتجارب مستفيضة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719193351579.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخلايا التائية مرضى السرطان مستشفى الملك فيصل التخصصي
إقرأ أيضاً:
إصابة جديدة لنيمار.. مدرب الهلال يكشف طبيعتها ومدة غياب اللاعب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعرض اللاعب نيمار دا سيلفا للإصابة، خلال مباراة فريقه الهلال السعودي واستقلال طهران الإيراني، على أرض ملعب المملكة أرينا، الاثنين، ضمن منافسات الجولة الرابعة من دوري أبطال آسيا للنخبة.
وشارك نيمار في المباراة لقرابة نصف ساعة فقط، إذ دخل إلى المستطيل الأخضر عند الدقيقة 57، قبل أن يشعر بآلام مما تسبب في خروجه من الميدان في الدقيقة 86.
وبدا اللاعب البرازيلي، البالغ من العمر 32 عاما، غاضبا بعد مغادرته وعند جلوسه على دكة البدلاء.
وعقب المباراة التي انتهت بفوز فريق "الأزرق الهلالي" على ضيفه استقلال طهران بثلاثية نظيفة، كشف المدرب جورجي جيسوس عن طبيعة إصابة نيمار دا سيلفا.
وأوضح جيسوس أن نيمار يعاني من إصابة عضلية، على أن يغيب عن الملاعب لفترة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة، وفقاً لقناة "الإخبارية" السعودية.
وعاد نيمار دا سيلفا للمشاركة مع زملائه في الآونة الأخيرة بعد أن غاب عن صفوف الهلال لقرابة عام، بسبب خضوعه لعمل جراحي على أثر تعرضه لقطع في الرباط الصليبي والغضروف، قبل أن يتعرض لإصابة جديدة.