بعد إعلانها عن مرضها..تامر حسني يدعم كندة علوش
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أعلنت الفنانة كندة علوش عن إصابتها بمرض السرطان منذ عامين وقد أعلنت هذا عند حلولها ضيفة على بودكاست مني الشاذلي وكشفت كندة علوش لأول مرة عن إصابتها بمرض السرطان منذ نحو عامين وأنها تخضع للعلاج الكيماوي، ثم بعد ذلك ستقوم بعمل عملية جراحية وتستكمل العلاج مرة.
وبعد إعلانها قد لقت كندة علوش دعم كبير من النجوم وأيضًا الجمهور وجميع محبيها، وكان من ضمن النجوم الذين وجهوا لها الدعم هو نجم الجيل تامر حسني.
حيث نشر نجم الجيل تامر حسني صورة من حفل زفاف كندة علوش وعمرو يوسف حيث نشرها على أغنيته الشهيرة "فرصة عمر" وعلق عليها قائلًا: "ألف مليون سلامة عليكي يا كندة ربنا يتمم شفائكي على خير يارب، وربنا يخليلك عمرو سيد الرجالة".
منشور تامر حسني أعمال تامر حسني القادمة
وفي سياق منفصل يذكر أنه يقوم حاليًا نجم الجيل تامر حسني بتصوير فيلم ري ستارت، وهو فيلم كوميدي يجمع هنا الزاهد وتامر حسني معًا مرة أخرى بعد فيلم " بحبك" وفيلم ري ستارت ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الكوميدية والذي يدور في اطار من الاثارة والتشويق.
يشارك في بطوله فيلم ري ستارت كوكبة كبيرة من النجوم المتميزين إلى جانب الفنان تامر حسني وهم الفنانة هنا الزاهد، باسم سمرة، عصام السقا، محمد ثروت، وهو من تاليف ايمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
آخر أعمال الفنانة كندة علوش
ويذكر أن آخر أعمالها تشمل بطولة مسلسل "ضي القمر" في عام 2020 ومشاركتها في فيلم "بلالين".
و تعد كندة علوش واحدة من الفنانات المتميزات في العالم العربي، حيث استطاعت أن تجمع بين التمثيل القوي والإخراج الناجح في مشاريع متعددة على مدار مسيرتها المهنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر حسني كندة علوش انستجرام کندة علوش تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
يوسا… آخر فصول الجيل الذهبي للأدب اللاتيني
دمشق-سانا
يُعد الروائي الإسباني_البيروفي ماريو فارغاس يوسا الذي توفي يوم الأحد الماضي، آخر فصل من فصول الجيل الذهبي للأدب اللاتيني، الكاتب الذي طالما أحب دمشق وناهض الديكتاتورية والحكام المستبدين في بلاده والعالم.
عندما نال يوسا جائزة نوبل في الأدب لعام 2010 كأول أديب بيروفي ينال جائزة نوبل في الأدب، ذكرت حينها لجنة المسابقة، أن فوزه جاء تقديراً لأعماله التي رسمت خرائط بنيوية لهياكل السلطة، وأظهرت صوراً درامية لمقاومة الفرد، وثورته، وهزيمته.
ولد فارغاس يوسا في عائلة بيروفية من الطبقة المتوسطة، وكان أحد أبرز الأسماء في “الطفرة” الأدبية الأميركية اللاتينية في الستينيات والسبعينيات مع الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز والأرجنتيني خوليو كورتازار.