كرونوجراف 1 - 911 .. بورشه تقدم ساعة بـ 400 ألف جنيه|صور
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أعلنت شركة بورشه عن إنتاج ساعة جديدة احتفلا بطرازها المحدود 911 ، وسيتم إنتاج الساعة بإصدارات محدودة ويطلق علي ساعة بورشه الجديدة اسم "كرونوجراف 1 - 911 S / T" ، وتنتج باللون الأسود ، بالإضافة الي بعض التفاصيل التي تم إنتاجها باللون الأبيض والأخضر والأحمر .
. صور
كشفت بورشه ديزاين عن ساعة جديدة ذات إصدار محدود احتفالا بأحدث إصدار محدود من تشكيلة 911، وتم وضع شعار "911 S / T" أعلى التاريخ بداخل الساعة الجديدة، بالإضافة الي نمط ناقل الحركة اليدوي المكون من ست سرعات.
سلطت بورشه الضوء علي رقم 60 وعلي الخطوط المؤدية اليه باللون الأحمر، وذلك احتفالا بالذكري الستين لـ سيارة بورشه 911، وتم تطوير ساعة Chronograph 1 - 911 S / T لتصبح خفيفة مثل سيارات بورشه، لأنها تم صناعتها من التيتانيوم.
علاوه علي ذلك يتكون غطاء ساعة بورشه من 7 طبقات من الكريستال الياقوتي المضاد للانعكاس، ويتم تشغيلها بواسطة دوار ، ويمكن للمشترين الحصول علي الدوار باللون الفضي اللامع أو الفضي الداكن أو الأسود .
تم صناعة غطاء الدوار علي شكل غطاء عجلة القفل المركزي بـ 911 S / T ، وتم نقش رقم تسلسلي يطابق أرقام سيارات بورشه .
سيتم إنتاج ساعة بورشه ديزاين إنتاج كرونوجراف 1-911 إس / تي بعدد محود يصل الي 1963 ساعة، بالإضافة الي أن سعر ساعة بورشه سيصل الي 13500 ألف دولار أمريكي ، أي ما يعادل 417 ألف جنيه مصري تقريباً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ساعة جديدة
إقرأ أيضاً:
تقرير يكشف عن الخسائر “الإسرائيلية” في الحرب على غزة ولبنان
في ظل سياسة التعتيم الإعلامي التي ينتهجها كيان الاحتلال الإسرائيلي بشأن خسائره في الحروب على لبنان وقطاع غزة، بدأت تتكشف تفاصيل هذه الخسائر تدريجياً من خلال تقارير صحفية واستخباراتية أمريكية و”إسرائيلية”. ومن أبرز هذه التقارير ما نشره الصحفي الأمريكي بيل غويل في صحيفة One News، والذي أظهر حجم الضربات القاسية التي تعرض لها جيش الاحتلال خلال العدوان على لبنان.
وفقًا للتقرير، بلغ إجمالي عدد القتلى الإسرائيليين خلال الصراع مع المقاومة اللبنانية حوالي 2,500 قتيل، بينهم 1,200 مدني و1,300 جندي. كما تم تسجيل أكثر من 6,000 جريح، مع وجود إصابات خطيرة في صفوف المدنيين والعسكريين.
تضمن التقرير أيضًا معلومات عن تدمير عدد كبير من المعدات العسكرية، بما في ذلك المركبات المدرعة والطائرات الحربية، بالإضافة إلى تدمير قواعد عسكرية في مناطق مختلفة، بما في ذلك الجولان السوري المحتل. كما استُهدفت منشآت استخباراتية وأنظمة دفاع جوي، مما أثر سلبًا على قدرات جيش الاحتلال.
لم تسلم المرافق الحيوية من الهجمات، حيث طالت الضربات محطات الكهرباء والاتصالات ومحطات تحلية المياه، مما أدى إلى اضطراب كبير في الخدمات الأساسية. كما تعرض ميناءا حيفا وأشدود لعدة ضربات صاروخية، مما تسبب في أضرار جسيمة للبنية التحتية الاقتصادية.
في حادثة بارزة، قُتل مسؤول أمني أمريكي رفيع خلال استهداف غرفة عمليات مشتركة في منطقة عرب العرامشة، حيث كان يتواجد مع 28 ضابطًا ومستشارًا عسكريًا أمريكيًا و”إسرائيليًا”، جميعهم لقوا حتفهم في الهجوم.
كما أفادت التقارير بتعرض مبنى رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في القدس للاستهداف، بالإضافة إلى قصف منزله، مما يعكس اختراقًا أمنيًا غير مسبوق.
اقتصاديًا، أظهرت التقارير تدميرًا واسعًا للبنية التحتية في المناطق الحدودية، خاصة في الجنوب والشمال، بالإضافة إلى أضرار جسيمة في مدن كبرى مثل تل أبيب وحيفا نتيجة القصف.
الوضع في غزة: خسائر مستمرة
على جبهة غزة، كشفت شعبة إعادة التأهيل في جيش الاحتلال عن مقتل 846 جنديًا وضابطًا منذ بدء العدوان على القطاع في 7 أكتوبر 2023، مع تسجيل 16,500 إصابة بين الجنود، بما في ذلك 7,300 حالة إصابة نفسية.
حذر محافظ “بنك إسرائيل”، أمير يارون، من أن كلفة الحرب على غزة قد تصل إلى 255 مليار شيكل (68 مليار دولار)، في حين أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بأن الحرب كلّفت حتى منتصف يناير 150 مليار شيكل (42 مليار دولار)، بمعدل إنفاق يومي بلغ 300 مليون شيكل (83.8 مليون دولار).
تظهر الأرقام المسرّبة من تقارير دولية ومحلية أن “إسرائيل” تواجه واحدة من أكثر الحروب تكلفةً وخسارةً منذ تأسيسها، سواء من حيث الضحايا أو البنية التحتية أو الجبهة الداخلية المهزوزة.