أوضّحت «صحة الرياض»، الآثار الجانبية لتناول المنشطات، والتي يلجأ لها الرياضيين بهدف زيادة قدرتهم على التحمل أو بناء كتلتهم العضلية بسرعة أكبر.

وقالت صحة الرياض في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس»، إن الآثار الجانبية لتناول المنشطات تتمثل في:

- حدوث نوبة قلبية أو سكتة دماغية.

- مشاكل الكبد، أو الكلى، قد تصل إلى الفشل التام.

- ارتفاع ضغط الدم.

- جلطات الدم.

- العقم، الصلع، الضعف الجنسي لدى الرجال.

- نمو شعر الوجه، غلظة الصوت، وخلل في انتظام الدورة الشهرية لدى النساء.

- احتباس السوائل.

- زيادة نسبة الكوليسترول.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

هل يجوز صيام النصف الأول من شعبان كاملا.. الإفتاء توضح

أكدت دار الإفتاء  أن الصيام في النصف الأول من شهر شعبان جائز دون أي حرج، ولكن مع بلوغ منتصف الشهر، يُفضل التوقف عن الصيام حتى يكون هناك استعداد بدني ونفسي لاستقبال شهر رمضان.

وأوضحت الدار أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- نهى عن الصيام بعد منتصف شعبان، إلا في حالات محددة، مثل من اعتاد صيام أيام الاثنين والخميس، أو من يصوم كفارة أو نذراً أو قضاءً عن أيام سابقة. 

واستدلت بحديث النبي -عليه الصلاة والسلام-: «إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ فَلا تَصُومُوا»، وهو ما رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه، مشيرة إلى أن هذا النهي لا يشمل من لديه عادة في الصيام.

كما لفتت دار الإفتاء إلى أن شهر شعبان يُعد فرصة للتحضير لرمضان، داعيةً المسلمين إلى اغتنامه بالصيام والصدقات، خاصة أنه شهر يغفل عنه كثير من الناس. 

وذكّرت أن شهر شعبان شهد تحوُّل القبلة، وهو حدث عظيم في تاريخ الأمة الإسلامية.

حكم التوسل بالنبي في الدعاء وهل بدعة محرمة؟ دار الإفتاء تجيبدار الإفتاء توضح أماكن لا يجوز فيها الصلاة وأسباب المنع الشرعي

وفيما يتعلق بآراء الفقهاء حول صيام النصف الثاني من شعبان، أشارت دار الإفتاء إلى وجود أربعة أقوال رئيسية، منها من يجيز الصيام مطلقًا، ومن يمنعه إلا لمن وصله بصيام النصف الأول، ومن يحرم فقط صيام يوم الشك، فيما ذهب كثير من العلماء إلى أن الأفضل هو التوقف عن الصيام لمن لم تكن له عادة فيه.

واستشهدت الدار بعدة أحاديث نبوية لدعم هذا الرأي، منها حديث النبي -عليه الصلاة والسلام-: «لا تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ وَلا يَوْمَيْنِ إِلا رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صَوْمًا فَلْيَصُمْهُ» الذي أخرجه البخاري ومسلم، وكذلك حديث السيدة عائشة -رضي الله عنها- الذي ذكرت فيه أن النبي كان يكثر من الصيام في شعبان.

كما تطرقت الدار إلى حديث الترمذي الذي ينص على النهي عن الصيام بعد منتصف شعبان، وأشارت إلى أن جمهور العلماء اعتبروا هذا الحديث ضعيفًا، بينما رأى بعض المحدثين أنه منكر. 

ونقلت عن الإمام أحمد وابن معين عدم تصحيح هذا الحديث، معتبرين أنه لا يمكن الاستدلال به على تحريم الصيام في النصف الثاني من الشهر.

وفي ختام بيانها، أوضحت دار الإفتاء أن الجمع بين هذه الأدلة ممكن، بحيث يُحمل النهي على من لم يكن له عادة في الصيام، بينما يجوز لمن اعتاد الصيام أن يستمر فيه، حفاظًا على عادته في الطاعة والعبادة.

مقالات مشابهة

  • «القومي للمرأة» يطلق برنامجا لإعداد الدعاة لتناول القضايا السكانية والصحية في 21 محافظة
  • هل سجدة الشكر بديلة عن ركعتي الشكر؟ الإفتاء توضح
  • هل يجوز صيام النصف الأول من شعبان كاملا.. الإفتاء توضح
  • طريقة بسيطة لتناول الحلويات دون خطر زيادة الوزن
  • نشرة المرأة والمنوعات| فوائد خارقة لتناول اللب الأبيض.. توقعات بثوران بركان تحت الماء بالمحيط الهادئ
  • الفتوى توضح حكم الدم الذي ينزل بعد السقط في الإسلام
  • لعشاق التسالى.. فوائد خارقة لتناول اللب الأبيض
  • مها النمر توضح طرق منع الحمل بدون استخدام الهرمونات
  • «نزاهة القوى» تُوقف عدّاء فرنسا
  • فوائد مذهلة لتناول شاي الروزماري على الريق.. ممنوع في حالة واحدة