اندلعت مواجهات بين متظاهرين مؤيدين لفلسطين وآخرين مؤيدين للإسرائيليين في حي بيكو روبرتسون في مدينة لوس انجلوس الأمريكية.

وأظهرت لقطات فيديو اشتباكات عنيفة وعراكا بالأيدي بين المتظاهرين خلال احتجاجات على مجازر ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، واعتداءات على المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس.

 

وقام ضباط في شرطة لوس أنجلوس بالانتشار في المنطقة.

وحمل المؤيدون لفلسطين أعلاما فلسطينية ولافتات تطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة.

وشوهد عدد كبير من ضباط شرطة لوس أنجلوس وهم يعملون على تفريق التجمع.

LAPD push back a violent armed mob (pepper spray) who had surrounded the front of the Adas Torah Synagogue in Los Angeles. Unable to attack the synagogue, the militants assaulted pro-Israel journalists and protesters, leading to ongoing brawls. pic.twitter.com/E8x7e5efg9

— Andy Ngô ????️‍???? (@MrAndyNgo) June 23, 2024

Going to "protest" on Pico-Robertson is clearly a provocation...

They just went there because they *know* that's where the jews are.

But it's just "anti-zionism," right? #israelpic.twitter.com/1j12ggxxr6

— Tom Bibiyan ???????? (@realtombibiyan) June 23, 2024

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة جرائم حرب جرائم ضد الانسانية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

وصول ضباط مخابرات أجنبية إلى سقطرى 

 

الجديد برس|

 

انتشرت قوات موالية للإمارات خلال الساعات الأولى من اليوم الجمعة بشكل مكثف في محيط مطار مدينة حديبو المركز الرئيسي لأرخبيل سقطرى اليمنية، قبيل وصول عدد من الضباط الاماراتيين والأجانب إلى المطار.

 

وشهدت الطريق التي تربط المطار بمقر القوات الإماراتية انتشار نقاط عسكرية تم تعزيزها بعدد من الآليات وسط تشديدات مكثفة لتأمين مرور الضباط الإماراتيين والأجانب الذين وصلوا إلى الجزيرة، دون معرفة دوافع الزيارة.

 

وجاء التحرك العسكري الإماراتي عقب الاحتجاجات التي نظمها موظفو مطار حديبو تنديدا باستحواذ “شركة المثلث الشرقي” الإماراتية على إدارة المطار.

 

وتعد شركة “المثلث” المملوكة لضابط المخابرات الإماراتي “سعيد الكعبي” التي تعتبر إحدى الاذرع الإماراتية لتوسيع نفوذها في الجزيرة بعد أن فرضت سيطرتها خلال الأشهر الماضية على إدارة المنافذ البحرية في سقطرى.

 

وأتهم ناشطون من أبناء سقطرى واليمن “المثلث الإماراتية” بتنفيذ مخططات وأنشطة مشبوهة تستهدف أمن واستقرار اليمن وتهدد سيادته الوطنية دون تحريك ساكن من “مجلس القيادة” والحكومة التابعة للتحالف.

 

وجاءت الاتهامات في ظل وجود قاعدة عسكرية مشتركة بين الإمارات والكيان الصهيوني التي تم انشائها خلال العام 2021 في جزيرة عبدالكوري وتم استكمال المدرج خلال ديسمبر الماضي، بالإضافة إلى استحداث عدد من مراكز ونقاط المراقبة البحرية في سقطرى.

 

ويشير المراقبون إلى أن هذه التحركات تعكس التوسع العسكري الإماراتي الصهيوني في سقطرى، مما يثير مخاوف جدية حول تداعيات تلك الخطوات العدائية على اليمن وتهديدها لأمن الملاحة البحرية الدولية باتجاه خليج عدن والمدخل الجنوبي للبحر الأحمر عند مضيق باب المندب.

مقالات مشابهة

  • خلفيات الحملة الإسرائيلية على قطر جراء دورها في مساندة غزة ووقف الحرب
  • هيئة البث الإسرائيلية تكشف سبب تأخير تسليم الأسرى الفلسطينيين
  • باحث: الحرب الإسرائيلية على غزة لم تجني أي نتائج.. وتحرير الأسرى جاء بالتفاوض
  • باحث: الحرب الإسرائيلية على غزة لم تجني أي نتائج وتحرير الأسرى جاء بالتفاوض
  • فتح: الخوف يعتري أهل غزة من انقطاع الهدنة وعودة آلة الحرب الإسرائيلية
  • باحث في العلاقات الدولية: الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة فشلت في تحقيق نتائج
  • عاجل | هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر: تأخير الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين حتى انعقاد الاجتماع الأمني اليوم
  • بالفيديو.. قوائم الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم ضمن الدفعة السابعة
  • بالفيديو.. مباحث أوسيم تضبط المتهمين بسرقة دراجة نارية
  • وصول ضباط مخابرات أجنبية إلى سقطرى