اندلعت مواجهات بين متظاهرين مؤيدين لفلسطين وآخرين مؤيدين للإسرائيليين في حي بيكو روبرتسون في مدينة لوس انجلوس الأمريكية.

وأظهرت لقطات فيديو اشتباكات عنيفة وعراكا بالأيدي بين المتظاهرين خلال احتجاجات على مجازر ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، واعتداءات على المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس.

 

وقام ضباط في شرطة لوس أنجلوس بالانتشار في المنطقة.

وحمل المؤيدون لفلسطين أعلاما فلسطينية ولافتات تطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة.

وشوهد عدد كبير من ضباط شرطة لوس أنجلوس وهم يعملون على تفريق التجمع.

LAPD push back a violent armed mob (pepper spray) who had surrounded the front of the Adas Torah Synagogue in Los Angeles. Unable to attack the synagogue, the militants assaulted pro-Israel journalists and protesters, leading to ongoing brawls. pic.twitter.com/E8x7e5efg9

— Andy Ngô ????️‍???? (@MrAndyNgo) June 23, 2024

Going to "protest" on Pico-Robertson is clearly a provocation...

They just went there because they *know* that's where the jews are.

But it's just "anti-zionism," right? #israelpic.twitter.com/1j12ggxxr6

— Tom Bibiyan ???????? (@realtombibiyan) June 23, 2024

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة جرائم حرب جرائم ضد الانسانية قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تدرس الإفراج عن 120 أسيرا بسبب اكتظاظ السجون

قالت القناة الـ13 الإسرائيلية إن سلطات الاحتلال تدرس إطلاق سراح 120 سجينا أمنيا من غزة لإفساح المجال في السجون الإسرائيلية.

وأوضحت القناة أن إطلاق سراح العدد المذكور يأتي لإفساح المجال لاعتقال عدد مشابه في السجون الإسرائيلية التي تعاني من الاكتظاظ الشديد.

وأفادت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية)، الأحد الماضي، أن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) اضطرا إلى إلغاء نحو 20 اعتقالا في الضفة الغربية بسبب الاكتظاظ في السجون.

وأضافت الهيئة أنه بالنظر إلى زيادة الضغوط على مراكز الاعتقال، تقوم الأجهزة الأمنية الإسرائيلية بتقييم مدى خطورة المعتقلين، والإفراج عن بعض المعتقلين الإداريين بعد انتهاء مدة احتجازهم.

وفي ظل تكدس الزنازين الإسرائيلية، جراء عمليات الاعتقال الواسعة في الضفة الغربية وغزة، قالت مصلحة السجون الإسرائيلية في فبراير/شباط الماضي إنها تعمل على توفير مئات الأماكن لاعتقالهم، بينها مقاصف وغرف تناول الطعام، ولم تستبعد بناء مخيمات، حسب موقع "كالكاليست" العبري.

بن غفير اعترف قبل أشهر بأزمة اكتظاظ السجون إلا أنه اقترح تطبيق عقوبة الإعدام على بعض الأسرى الفلسطينيين لحلها (وكالات) حلول متطرفة

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير اعترف قبل أشهر بأزمة اكتظاظ السجون إلا إنه اقترح تطبيق عقوبة الإعدام على الأسرى الفلسطينيين الذين وصفهم بالمخربين واعتبره "الحل الصحيح لمواجهة المشكلة".

وأضاف بن غفير، وهو زعيم حزب القوة اليهودية اليميني المتطرف، في منشور عبر حسابه على منصة إكس في أبريل/نيسان الماضي أنه سعيد بموافقة الحكومة الإسرائيلية على اقتراحه ببناء نحو ألف مكان إضافي لاحتجاز السجناء الفلسطينيين.

وأشار إلى أن البناء الإضافي لخدمة السجون سيسمح باستقبال المزيد من الأسرى الفلسطينيين، وسيجلب حلا جزئيا لأزمة الاحتجاز الموجودة في مصلحة السجون.

وتقدر مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى عدد المعتقلين الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، بنحو 9400، وهذا لا يشمل عمليات الاعتقال في غزة التي تقدر بالآلاف أيضا إضافة إلى آلاف المفقودين الذين لا يعرف مصيرهم في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو .. إسرائيل تهدد الدول التي تعترف بفلسطين ببناء مستوطنات باسمها في الضفة الغربية
  • اشتباكات عنيفة بين قبيلتين وسط سوق شعبي جنوبي اليمن
  • اشتباكات في نابلس والقوات الإسرائيلية تعتقل فلسطينيا
  • اشتباكات عنيفة عقب اقتحام الاحتلال لحي المخفية بنابلس
  • جيش الاحتلال: انفجار ثلاث مسيرات بالجليل الغربي شمال إسرائيل
  • فصائل فلسطينية: نخوض اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال في حي الشجاعية شرق غزة
  • الاحتلال يقتحم نابلس ويمنع فلسطينيين من الصلاة بالأقصى
  • مباحث المنوفية تضبط مسجل شقي خطر بتهمة الاتجار بالمواد المخدرة
  • إسرائيل تدرس الإفراج عن 120 أسيرا بسبب اكتظاظ السجون
  • طلاب مؤيدون لفلسطين مهددون بالطرد من جامعة مالبورن الأسترالية