عاجل - "رضينا بالقطع والقطع مش راضي بينا".. عمرو أديب يفتح النار على وزارة الكهرباء
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
"رضينا بالقطع والقطع مش راضي بينا".. عمرو أديب يفتح النار على وزارة الكهرباء.. أعرب الإعلامي عمرو أديب، عن استيائه من القرار الصادر بزيادة عدد ساعات تخفيف أحمال الكهرباء قائلا: "عرفونا أنتم بتديروا الأزمة إزاي، أنا عندي أجهزة في البيت باظت".
وعقب أديب، على زيادة مدة تخفيف الأحمال لمدة ساعة اليوم وغدا، قائلا: "الريس قال للمسئولين خدوا الناس معاكم"، مضيفًا: "في ناس انقطعت عليهم الكهرباء أثناء وجودهم في الأسانسير، يا جماعة احترمونا وعاملونا كويس".
وقال عمرو أديب، خلال برنامج "الحكاية" عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد: "مش قادر أفهم إزاي الساعتين بقوا تلاتة، ومش سعيد ولا مبسوط أنهم بقوا ثلاث ساعات"، مشيرا إلى أنه يتم قطع الكهرباء لأكثر من 3 ساعات، مضيفا: "قولوا للناس الحقيقة، أنت فاشل إنك تحدد الوقت، فاشل إنك تحافظ على الساعات اللي قولت عليها".
مشاهدة فيديو تعليق عمرو أديب عن أزمة الكهرباء: "عاملونا أحسن من كده.. وبعد قطع 3 ساعات في الحر ده ما تقوليش وطنية"وتابع: "عرفونا خطتكم.. بقول لصانع القرار المصري شوفوا الناس بتدير الأزمة صح ولا لاء، اللي حصل النهاردة يطير فيه ناس"، لافتا إلى أنه يجب أن يكون المسؤول صريحا مع المواطن، حيث لا يمكن إخفاء أزمة الكهرباء.
وتابع الإعلامي عمرو أديب حديثه: "يا جماعة خلاص مش هنتكلم في أسباب تخفيف أحمال الكهرباء، وعرفنا خلاص أن عندنا مشكلة طاقة، بس عاملونا كويس واحترمونا شوية".
ولفت: "على فكرة بقى في أماكن الكهرباء بتقطع أكتر من 3 ساعات، مفيش مشكلة انك تزود عدد الساعات بس عرفونا وبلغونا قبلها"، مختتما: "رضينا بالقطع والقطع مش راضي بينا، مؤكدا أن هناك عنده أجهزة في البيت باظت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكهرباء عمرو أديب الإعلامي عمرو أديب أخبار مصر أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان وزارة الكهرباء انقطاع الكهرباء أخبار الكهرباء عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في الظلام.. أزمة الكهرباء تفاقم المعاناة وتشعل الغضب
شمسان بوست / متابعات:
تعاني محطات توليد الكهرباء في عدن من نقص حاد في الوقود اللازم لتشغيلها، وهو أحد الأسباب الرئيسية وراء تفاقم الأزمة ، حيث يعتمد توليد الكهرباء في عدن على واردات الوقود التي غالبًا ما تتعثر بسبب التأخير في وصول الشحنات، إما لأسباب لوجستية أو نتيجة عدم تسديد المستحقات المالية لشركات الوقود.
و من بين الأسباب الرئيسية للأزمة وجود شبهات فساد في عقود توريد الوقود ، فالعقود التي تُبرم غالبًا تكون غير شفافة وتؤدي إلى استيراد وقود غير مطابق للمواصفات، مما يسبب أعطالًا متكررة في المحطات الكهربائية، ويفاقم العبء المالي.
إضافة إلى نقص الوقود، تعاني محطات الكهرباء في عدن من تهالك البنية التحتية، حيث تتسبب الأعطال المتكررة في تقليص قدرة المحطات على توليد الطاقة ،ومع غياب الصيانة الدورية، تتفاقم المشكلة وتزيد من معاناة المواطنين.
ورغم المناشدات المستمرة، فإن الدعم الدولي والجهود الإغاثية غالبًا ما تصل متأخرة، ما يجعل معالجة الأزمة مؤقتة وغير مستدامة ، هذا التأخير يفاقم المعاناة ويترك المدينة تحت رحمة الأزمات المستمرة.