غوندوغان أفضل لاعب في استفتاء "كيكر"
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
حصل لاعب وسط فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، السابق، وبرشلونة الحالي، إلكاي غوندوغان، على جائزة أفضل لاعب ألماني في موسم 2022-2023 للمرة الأولى، خلال الاستفاء الذي أجرته مجلة "كيكر" في ألمانيا، اليوم الأحد.
وفاز غوندوغان (32 عاماً) بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الاتحاد الإنجليزي مع مانشستر سيتي في الموسم الماضي، قبل الانتقال لبرشلونة الإسباني.
شركات سعودية تدرس الاستثمار في #برشلونة #24Sport https://t.co/eVxNZ2Q3Kq
— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 6, 2023
وفي التصويت الذي جرى بين الصحافيين، حصل غوندوغان على 198 صوتاً، وجاء نيكلاس فولكروغ، لاعب فيردر بريمن والمنتخب الألماني، في المركز الثاني بعدما حصل على 88 صوتاً، فيما حصل راندل كولو مواني، مهاجم آينتراخت فرانكفورت، على 69 صوتاً.
وقال غوندوغان إنه يشعر أنه حصل على مكافأة على العمل الشاق الذي قام به، وأضاف: "من الرائع للغاية أن أحصل على هذا التقدير".
وحصل أورس فيشر، مدرب يونيون برلين، على جائزة أفضل مدرب في موسم 2022-2023 بعدما قاد الفريق للمشاركة في دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى.
وتم تأجيل التصويت على أفضل لاعبة في الموسم في منافسات السيدات حتى نهاية بطولة كأس العالم الحالية، علماً بأن المنتخب الألماني ودع البطولة من دور المجموعات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية غوندوغان إلكاي غوندوغان نادي برشلونة برشلونة
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من إعلانها.. هل يتوج "Conclave" بجائزة الأوسكار؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ساعات قليلة تفصلنا عن حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوية في نسختها السابعة والتسعين، والذي يسدل الستار على موسم سينمائي مثير، زاخر بعدد كبير من الأفلام ذات الطرح الجريء والأصوات السينمائية الشابة.
يتنافس في فئة أفضل فيلم هذا العام، 10 أفلام، إلا أن الصراع يبقى محتدما بين "Anora" الفائز بجوائز اختيار النقاد، ونقابة المخرجين، ونقابة المنتجين الأميركيين، وجميعها من بين المؤشرات الأكثر موثوقية سابقًا على هوية الفيلم الفائز بالأوسكار. وفيلم "Conclave"، الذي نال جائزتي "BAFTA" و"SAG"، وبدا أنه يتمتع بزخم مماثل وإعجاب من قبل المصوتين.
أما الفائز السابق بالأوسكار أدريان برودي، يظل المرشح الأوفر حظًا للفوز بالتمثال الذهبي الثاني له في مسيرته في فئة أفضل ممثل رئيسي، بعد الأداء الملفت الذي قدمه في فيلم "The Brutalist"،
أما أداء ديمي مور المميز في فيلم "The Substance" أحدث صدى واسعًا تكلل بخطاب قبولها لجائزة جولدن جلوب، لتُضيف إلى جعبتها جوائز أخرى في حفل اختيار النقاد، ونقابة ممثلي الشاشة، لتصبح على بعد خطوات قليلة من أول جائزة أوسكار في مسيرتها.
أما فئات التمثيل المساعدة فتبدو الأمور محسومة بشكل كبير لصالح الممثل كيران كولكين عن دوره في "A Real Pain"، وزوي سالدانا عن أدائها الملفت في فيلم "Emilia Pérez".
ويبدو أن المخرج شون بيكر، هو الاسم الأبرز لحصد جائزة الإخراج، إذ أن جائزة نقابة المخرجين الأمريكيين، التي نالها قبل أسالبع قليلة تعتبر تاريخيًا من أكثر التنبؤات دقة بهوية الفائز بجائزة الأوسكار.
في حين تبدو فرص "Emilia Pérez" أقوى في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية، إلا إذا لعبت أزمة بطلة الفيلم الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي دورًا، وأزاحت الطريق للفيلم البرازيلي "I'm Still Here" لوالتر سالس.