"اكتشف" مقارنة كاملة بين هاتف Samsung Galaxy S24 Ultra وهاتف Oppo Reno11
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
قدمت شركة سامسونج هذا العام هاتفها الجديد Samsung Galaxy S24 Ultra، والذي لاقى إقبالًا كبيرًا من المستخدمين في الوطن العربي وعلى مستوى العالم. بالمقابل، أصدرت شركة أوبو هاتفها الجديد Oppo Reno11 في بداية العام، والذي يتميز بإمكانيات عالية ويعد منافسًا قويًا في سوق الهواتف الذكية. فيما يلي مقارنة شاملة بين الهاتفين لتوضيح أبرز الفروقات بينهما.
المعالج | أحدث معالج من سامسونج Qualcomm SM8550-AC Snapdragon 8 Gen 2 (4 nm) | Mediatek Dimensity 7050 (6 nm) |
التخزين/الرام | 256 أو 512 أو 1000 جيجا بايت / 8 أو 12 جيجا بايت | 128 أو 256 جيجا بايت / 8 أو 12 جيجا بايت |
الكاميرا | كاميرا أساسية 200 ميجا بيكسل، كاميرا ثانية 10 ميجا بيكسل، كاميرا ثالثة 12 ميجا بيكسل، كاميرا رابعة 12 ميجا بيكسل، وكاميرا أمامية 12 ميجا بيكسل | كاميرا أساسية 50 ميجا بيكسل، كاميرا ثانية 32 ميجا بيكسل، كاميرا ثالثة 8 ميجا بيكسل، وكاميرا أمامية 32 ميجا بيكسل |
الشاشة | Dynamic AMOLED 2X بمعدل تحديث 120 هيرتز، قياس 6.8 إنش | AMOLED، قياس 6.7 إنش، بمعدل تحديث 120 هيرتز |
نظام التشغيل | أندرويد 14 | Android 14، ColorOS 14.1 |
البطارية | 5000 ميللي أمبير | 5000 ميللي أمبير |
Samsung Galaxy S24 Ultra:
النسخة 12 جيجا بايت / 512 جيجا بايت: 74،000 جنيه مصريOppo Reno11:
أعلى فئة من الهاتف: 16،400 جنيه مصريكلا الهاتفين يقدم ميزات قوية وجذابة، ولكن الاختيار بينهما يعتمد على تفضيلات المستخدم واحتياجاته. Samsung Galaxy S24 Ultra يقدم مواصفات أعلى وكاميرا متطورة، مما يجعله مناسبًا للمستخدمين الذين يبحثون عن أداء قوي وتجربة تصوير احترافية. من ناحية أخرى، Oppo Reno11 يقدم ميزات ممتازة بسعر أقل، مما يجعله خيارًا جيدًا لمن يبحث عن قيمة جيدة مقابل المال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاتف Samsung Galaxy S24 Ultra هاتف Oppo Reno11 Samsung Galaxy S24 Ultra میجا بیکسل جیجا بایت
إقرأ أيضاً:
كاميرا سرية داخل الصيدلية لفضح الفتيات .. القصة الكاملة لصيدلي منوف
في واقعة صادمة أثارت حالة من الغضب والجدل داخل محافظة المنوفية، قررت نيابة منوف حبس صيدلي شاب 4 أيام على ذمة التحقيق، بعد اتهامه بتصوير سيدات أثناء تلقيهن العلاج داخل صيدلية كان يديرها.
وتسلّط هذه الواقعة الضوء على خطورة انتهاك الخصوصية داخل الأماكن الطبية، وسط انقسام مجتمعي بين من يؤكد وقوع الجريمة، ومن يدافع عن سمعة الصيدلي المتهم.
في السطور التالية، نرصد القصة الكاملة من بدايتها، حيث قررت نيابة منوف بمحافظة المنوفية حبس صيدلي يُدعى "خ.ش" لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، في قضية أثارت جدلًا واسعًا بين أهالي المدينة، بعد اتهامه بتصوير عدد من السيدات أثناء تلقيهن الحقن والكشف الطبي داخل الصيدلية الخاصة به.
بداية الواقعة
تلقت الأجهزة الأمنية بمحافظة المنوفية بلاغين من سيدتين تتهمان صيدليًا شابًا يعمل بأحد الفروع المؤجرة التابعة لصيدلية معروفة في المدينة، بتصويرهما دون علمهما أثناء إعطائهما حقنًا داخل المكان. وبناءً على البلاغات، تم القبض على المتهم وإحالته إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيق.
وقد أمرت النيابة العامة بحبس الصيدلي 4 أيام على ذمة التحقيق، كما تمت مصادرة هاتفه المحمول لفحصه من قِبل الجهات المختصة، للتأكد من صحة الاتهامات، والبحث عن أية أدلة تثبت الواقعة أو تنفيها.
أثارت القضية صدمة داخل أوساط مدينة منوف، حيث انقسم الرأي العام ما بين من يؤكد صحة الواقعة ويطالب بمحاسبة الصيدلي بأشد العقوبات، وآخرين دافعوا عن المتهم، مؤكدين أنه معروف بين الأهالي بـ"حسن الخلق والسيرة الطيبة"، معتبرين أن ما حدث قد يكون "ادعاءً أو سوء فهم".
بيان شديد اللهجة من إدارة الصيدلية
أصدرت إدارة الصيدلية المالكة الأصلية، التي كان الصيدلي المتهم يستأجر أحد فروعها، بيانًا رسميًا نفت فيه أي علاقة تربطها بالمتهم، مؤكدة أنه مجرد مستأجر للصيدلية منذ عدة أشهر.
وجاء في نص البيان: "نحن صيدلية لا تربطنا أي علاقة بالصيدلية المؤجرة للدكتور خ.ش، ومنذ شهور طويلة تم تأجيرها له، وما حدث يُعد إساءة لشرف المهنة وسمعتنا التي امتدت لعقود في خدمة أهالي منوف."
كما أعلنت الإدارة عن فسخ عقد الإيجار فورًا، واتخاذ إجراءات قانونية ضد المتهم لتشويه اسم الصيدلية، بالإضافة إلى التقدُّم ببلاغ رسمي إلى نقابة الصيادلة لمحاسبته مهنيًا على الواقعة.