قالت أسماء الحلوجي، رئيس جمعية محبي الأشجار، إنه تم قطع الأشجار في عدد من المناطق بسبب أعمال توسعة الطرق، وإنشاء الكباري الجديدة. 

قطع الأشجار

وأشارت الحلوجي، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" عبر فضائية "إم بي سي مصر"،   إلى أن عمر جمعية محبي الأشجار يصل إلى 50 عاما، وطوال هذه المدة لم ترصد الجمعية قطع للأشجار مثلما يحدث خلال الفترة الأخيرة، معلقة: "تلقينا بلاغات من أشخاص بقطع كثيف للأشجار".

خبير يحذر من استخدام شبكات الواي فاي المجانية: تعرض حساباتك للاختراق أديب عن أزمة الكهرباء: "عاملونا أحسن كده"

وأضافت أن برامج التشجير ليست مطمئنة تماما، حيث إن التشجير علم له مخططين، مناشدة القيادة السياسية بإصدار قرار بوقف قطع الأشجار، موضحة أنه عندما تقطع الأشجار تباع كأخشاب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأشجار قطع الأشجار الحكاية قطع الأشجار

إقرأ أيضاً:

هل سيتجرع خامنئي السم مثلما تجرعه خميني ١٩٨٨؟

آخر تحديث: 8 أبريل 2025 - 9:33 صبقلم:د. عبدالرزاق محمد الدليمي ليس من السهل على المتابعين التنبؤ فيما إذا كان المرشد الإيراني الأعلى خامنئي سيوافق على مقترح ترامب بنفس الطريقة التي وافق بها الخميني على وقف الحرب العراقية الإيرانية.وهنا يمكن الإشارة إلى بعض العوامل التي يمكن أن تؤثر على قراره سلبا او ايجابا: اولا:الوضع الاقتصادي الإيراني: تعاني إيران من وضع اقتصادي صعب بسبب العقوبات الأمريكية. قد يدفع هذا الوضع خامنئي إلى قبول مقترح ترامب لتخفيف العقوبات. الوضع السياسي الإيراني: هناك انقسام داخل النظام الإيراني حول كيفية التعامل مع الولايات المتحدة. قد يؤثر هذا الانقسام على قرار خامنئي. ثانيا:الوضع الإقليمي: تشهد المنطقة توترات متزايدة بين إيران والولايات المتحدة وحلفائها. قد تدفع هذه التوترات خامنئي إلى قبول مقترح ترامب لتجنب صراع عسكري. طبيعة شخصية خامنئي: يُعرف خامنئي بمواقفه المتشددة تجاه الولايات المتحدة. قد يرفض قبول أي مقترح من ترامب، حتى لو كان ذلك في مصلحة إيران. تشابهات بين خميني وخامنئي: كلاهما يمتلك سلطة مطلقة في إيران. كلاهما يضع مصلحة النظام الإيراني فوق كل اعتبار. كلاهما قد يضطر الى اتخاذ قرارات صعبة حفاظا على النظام. الاختلافات بين شخصيتي خميني وخامنئي: كان الخميني يتمتع بشعبية كبيرة في إيران، بينما يتمتع خامنئي بشعبية أقل.كان الخميني أكثر استعدادًا لاتخاذ قرارات جريئة، بينما يُنظر إلى خامنئي على أنه أكثر حذرًا.، قرار خامنئي سيعتمد على تقييمه للوضع الداخلي والخارجي لإيران.اذن لأبد من الإقرار بأن الـ مقارنة بين الحالتين تتطلب فحصًا دقيقًا للسياق التاريخي والسياسي لكل منهما.مثلا في عام 1988، عندما قبل الخميني قرار وقف الحرب مع العراق، قال إن “تجرع السم” كان ضروريًا لإنهاء النزاع بعد سنوات من الصراع الدموي الذي أرهق إيران. كان القرار مدفوعًا بالضغوط العسكرية والاقتصادية، خصوصًا مع تدهور الوضع على الجبهة والانتصارات الماحقة التي حققتها القوات العراقية أما في ما يتعلق بالمرشد الأعلى الحالي، علي خامنئي، فإن الوضع مختلف. رغم أن إيران تحت ضغوط كبيرة من العقوبات الدولية والضغط السياسي، إلا أن خامنئي لم يظهر حتى الآن استعدادًا لقبول اقتراحات من إدارة ترامب، خاصة في ظل التصعيد الذي شهدته العلاقات بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في 2018.المرشد خامنئي يتبع نهجًا مختلفًا في إدارة العلاقات مع القوى الكبرى، بما في ذلك الولايات المتحدة. ورغم وجود أزمات وصعوبات اقتصادية، لا يبدو أنه في وضع مشابه لما كان عليه الخميني في 1988 من حيث الحاجة الملحة إلى “تجرع السم” بشكل مباشر. السياسة الإيرانية حاليًا تظهر تمسكًا شديدًا بسيادة القرار وعدم الرغبة في تقديم تنازلات كبيرة، خاصة في ظل الظروف الراهنة.

مقالات مشابهة

  • عوض يدشن موسم التشجير في الشوارع الرئيسية بمحافظة صعدة
  • محمود عتمان يشارك في اجتماع جمعية الأمناء العامين للبرلمانات الوطنية بأوزبكستان
  • إيني الإيطالية تعتزم ضخ استثمارات بقيمة 8 مليارات يورو في مصر خلال 4 سنوات
  • أكثر من 40 ألف أسرة استفادت من خدمات جمعية المودة خلال الربع الأول من 2025
  • هل سيتجرع خامنئي السم مثلما تجرعه خميني ١٩٨٨؟
  • محافظ المنيا: إنجازات القطاع الصحى فى السنوات العشر الأخيرة تجسيدا لمستقبل واعد
  • نرصد بالصور.. مظاهرات عالمية تضامنًا مع غزة
  • محافظ الطائف يلتقي رئيس وأعضاء جمعية “بهجة”
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية “طويق”
  • السيسي: بحثنا مع ماكرون تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية