24 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

المتحدث باسم وزارة الكهرباء احمد موسى خلال حوار متلفز:

– نهيب المواطنين بمراجعة قطاعات الصيانة والتنسيق مع فرق المعالجة باستمرار
– معالجة اختناقات الشبكة الكهربائية يتم عبر توزيع الطاقة للمستهلكين وزيادة سعة المحطات
– وزير الكهرباء وضع برنامجا لتوسيع الشبكة الكهربائية والتجهيز بواقع 15 يوما
– الفترة المقبلة ستشهد تحسنا واستقرارا في تجهيز الكهرباء
– هناك خطة استراتيجية بنحو 3 سنوات لزيادة 11 الف ميكاواط من الشركات العالمية
– نصب محطات سريعة والربط الكهربائي وفك اختناقات المحطات كلها مشاريع مستمرة
– وزير الكهرباء اطلق حملة مكثفة لمعالجة الاختناقات
– الوزارة نظمت حملة واسعة لـ15 يوما لمعالجة الاختناقات بالمناطق المكتظة مع زيادة الطلب
– المحولات الكهربائية تحتاج الى ادامة وتأهيل وتنظيم بقطاع الكهرباء وهو ما سيتم العمل به
– المواطن العراقي يبحث عن تجهيز الكهرباء باستمرار والوزارة عازمة على تقديم طاقة مستقرة
– وزير الكهرباء حث مسؤولي الوزارة للاطلاع على مناشدات وشكاوى المواطنين بتجهيز الطاقة
– قطاع التوزيع يعمل على معالجة الاختناقات وتفكيك الشبكات لإيصال الطاقة للمدن

مسؤول إعلام العتبة العلوية المقدسة حيدر رحيم خلال حوار متلفز:

– استنفار كامل تشهده العتبة المقدسة لإحياء مناسبة عيد الغدير الأغر
– زيارة أمير المؤمنين (ع) في عيد الغدير الأغر مليونية ويجب اتخاذ جميع التدابير لاستقبال الزائرين
– العتبة العلوية المقدسة تسعى لتقديم الاستعدادات والخدمات في عيد الغدير الأغر بأبهى وأزهى حلة
– أعددنا خطة خاصة لزيارة أمير المؤمنين (ع) من أجل استيعاب أعداد الزائرين المليونية
– مئات الآليات لدى العتبة العلوية المقدسة لتقديم خدمات النقل للزائرين في عيد الغدير الأغر
– أعددنا خطة كبيرة لتقديم الضيافة لزائري أمير المؤمنين (ع) في عيد الغدير الأغر

الباحث في الشأن السياسي عباس الياسري خلال حوار متلفز:

– السوداني لم يكن تحت عباءة المالكي نهائيا
– السوداني مرشح جميع قوى الاطار الشيعي
– الحكومة “منسجمة” جدا مع الاطار الشيعي
– المالكي لم يقصد السوداني بطرح ” الانتخابات المبكرة”
– الانتخابات المبكرة قرار “مصيري” لا تحدده اي جهة
– الانتخابات المبكرة اثبتت “فشلها”
– القرار النهائي لــ قادة الاطار” وليس النواب
– طرح “الانتخابات المبكرة” مجرد راي شخصي
– المرشحة الجديدة للسفارة الاميركية “ما راح تجي”
– تصريحات المرشحة الجديدة للسفارة الاميركية اخذت اكبر من حجمها

القيادي في تيار الحكمة فهد الجبوري خلال حوار متلفز:

– مقبلون على “تحديات كبيرة” قريبا
– فكرة “الانتخابات المبكرة” لم تناقش داخل الاطار
– الظروف السياسية “مستقرة” شئنا ام ابينا
– ازمة الكهرباء قديمة وليست وليدة اللحظة
– الوضع الاقليمي “مؤثر” اكثر من الوضع الداخلي
– انجازات الحكومة تحسب لــ “الاطار الشيعي”
– طرح “الانتخابات المبكرة” من قبل المالكي مجرد راي
– الحكمة داعمة لحكومة السوداني بشكل صريح
– الذهاب الى انتخابات مبكرة بسبب اي خلاف “غير صحي”
– سيكون هناك “اجتماعا سنيا” الاسبوع الحالي لتحديد الوضع
– الاوضاع في المنطقة خطيرة جدا
– انجازات الحكومة تحسب لــ “الاطار الشيعي”
– طرح “الانتخابات المبكرة” من قبل المالكي مجرد راي
– الاوضاع في المنطقة خطيرة جدا

الباحث والاكاديمي غالب الدعمي خلال حوار متلفز:

– المشهد السياسي ماض نحو تحديات كبيرة
– المالكي يخشى “نجم السوداني” بشكل كبير
– هناك قوى سياسية تفكر بــ “التظاهرات”
– “الانتخابات المبكرة” لا تصب في صالح الدولة

الباحث في الشأن السياسي مظفر الكرخي خلال حوار متلفز:

– مبادرة الخنجر “جيدة” رغم تأخرها كثيرا
– هناك “انسداد حقيقي” داخل البيت السني
– مبادرة الخنجر تحتاج الى صدق النوايا والعمل
– بعض الاطراف السنية كانت تريد سقوط تقدم
– الحلبوسي “ثعلب سياسي” وشخصية ادارت البرلمان بقوة
– تقدم ما زال يمتلك “الاغلبية السنية” حتى الان
– حزب تقدم ما زال قويا رغم الانسحابات والانشقاقات
– تقدم يستمد قوته من جمهوره الواسع
– رئاسة البرلمان لــ “تقدم” وفق الاتفاقيات السياسية

المتحدث باسم تحالف الحسم صلاح الكبيسي خلال حوار متلفز:

– “مبادرة الخنجر” تتلائم مع الوضع السني
– “مبادرة الخنجر” طرحت لإنهاء الاشكاليات السنية المعلقة
– المبادرات السنية السابقة كانت تبحث عن “المناصب”
– حظوظ شعلان الكريم كانت كبيرة برئاسة البرلمان
– بعض الخطوات في جلسات انتخاب رئيس البرلمان لم تكن قانونية
– الخلافات السنية على المناصب والوزارات تؤخر انتخاب رئيس البرلمان
– بعض الشخصيات اججت الصراع السني
– عدم انتخاب رئيس البرلمان هو “قمة الفشل” السياسي

السياسي المستقل سفيان العيثاوي خلال حوار متلفز:

– ستكون هناك دعوة لعقد جلسة انتخاب رئيس البرلمان قريبا
– العملية السياسية لا تختزل باتفاق المكونات فقط
– لا ندعم الخروج بمرشح واحد لرئاسة البرلمان
– “مبادرة الخنجر” لن تخرج باي حلول او نتائج
– تقدم لن يتخلى عن مرشحه لرئاسة البرلمان نهائيا
– البيت السني بات ضحية المزاجات السياسية
– اختزال المكون بمرشح واحد سينسف العملية الانتخابية

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: انتخاب رئیس البرلمان الانتخابات المبکرة خلال حوار متلفز الاطار الشیعی

إقرأ أيضاً:

إيران تتجه نحو إلغاء الانتخابات الرئاسية.. مقترح برلماني في طهران يسلط الضوء على مفهوم الديمقراطية الدينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

اقترح عضو بارز في البرلمان الإيراني (مجلس الشورى) استبدال النظام الانتخابي الرئاسي الحالي في إيران بنظام يتم فيه تعيين الرئيس مباشرة من قبل المرشد الأعلى، في خطوة من شأنها أن تلغي الانتخابات الرئاسية العامة بالكامل.

وفي مقابلة مع موقع "دیدبان ایران" (مراقب إيران)، دافع عثمان سالاري، نائب رئيس اللجنة القانونية في البرلمان، عن اقتراحه، مؤكدًا أن هذا النظام "لا يتعارض مع الديمقراطية الدينية".

يُذكر أن النظام السياسي في إيران يعتمد على نموذج من الديمقراطية المقيدة، حيث يقتصر اختيار المرشحين على من توافق عليهم مجلس صيانة الدستور، الذي يهيمن عليه التيار المحافظ. 

بالإضافة إلى ذلك، تواجه الأحزاب السياسية قيودًا صارمة، فيما تخضع وسائل الإعلام للرقابة الحكومية المباشرة أو غير المباشرة.

وأضاف سالاري أن المرشد الأعلى هو الرئيس الحقيقي للحكومة، وبالتالي لا يوجد مانع من أن يقوم بتعيين رئيس السلطة التنفيذية بنفسه.

دعوات سابقة لإلغاء الانتخابات الرئاسية

سبق أن طرحت عدة وسائل إعلام إيرانية وشخصيات سياسية مقترحات لاستبدال الانتخابات العامة للرئاسة بنظام برلماني يتم فيه اختيار الرئيس من قبل أعضاء البرلمان، بدلاً من انتخابه من قبل الشعب.

يُذكر أن الثقة العامة في منصب الرئاسة وفي النظام الانتخابي الإيراني شهدت تراجعًا كبيرًا خلال السنوات الـ15 الماضية، حيث أصبح من الواضح أن رئيس الجمهورية يتمتع بسلطات محدودة جدًا فيما يتعلق بالقرارات الكبرى للدولة.

ووفقًا لوكالة أنباء الطلبة الإيرانية (ايسنا )، التي تملكها الحكومة، فقد تمت مناقشة إلغاء الانتخابات الرئاسية لصالح نظام برلماني في يناير 2022، حيث نشرت الوكالة تقريرًا حلل فيه إيجابيات وسلبيات كل من النظامين، مستندةً إلى آراء عالم السياسة الإيراني البارز حسین بشیریه.

في تقريرها، أوضحت ايسنا أن "في النظام الرئاسي، يتم انتخاب كل من البرلمان والرئيس من قبل الشعب لفترات محددة، ولا يمكن للبرلمان إقالة الرئيس، لكنه يمتلك صلاحية مساءلته. وعلى الجانب الآخر، لا يمتلك الرئيس سلطة حل البرلمان."

أما فيما يتعلق بالنظام البرلماني، فقد أوضحت الوكالة أن "في هذا النظام، يستطيع البرلمان عزل رئيس الحكومة (عادةً رئيس الوزراء) من خلال سحب الثقة منه، كما يملك رئيس الوزراء سلطة حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات جديدة." كما أشار التقرير إلى أن الفصل بين السلطات الثلاث يكون أوضح في النظام البرلماني.

الصراع بين الرئاسة والمرشد الأعلى

تأتي هذه الدعوات لتغيير النظام السياسي في إيران نتيجة للصراع المستمر بين منصب المرشد الأعلى ومنصب رئيس الجمهورية منذ تأسيس الجمهورية عام 1979. 

وقد تفاقم هذا الصراع تدريجيًا بعد تولي المرشد الأعلى علي خامنئي المنصب، حيث سعى إلى احتكار السلطة بشكل كامل.

وفي حديثه لموقع "دیدبان ایران"، أشار سالاري إلى أن "جميع الرؤساء الإيرانيين منذ عام 1989 قد وُجهت إليهم اتهامات بـ'الانحراف'، وانتهى الأمر بالمرشد الأعلى إلى النأي بنفسه عن كل منهم قبل نهاية ولايته." 

وأضاف أن هؤلاء الرؤساء حصلوا في البداية على موافقة خامنئي، إلا أنهم لاحقًا انتهجوا سياسات سياسية واقتصادية واجتماعية لم تكن تتماشى مع توجهاته، مما أدى إلى تعقيد عملية اتخاذ القرار، لا سيما في القضايا الاقتصادية والسياسات الخارجية.

ووفقًا لسالاري، فإن تعيين الرئيس مباشرةً من قبل خامنئي "لا يزال ديمقراطيًا" لأن المرشد الأعلى نفسه قد تم انتخابه بشكل غير مباشر من قبل الشعب. 

ومع ذلك، فإن هذا الادعاء يظل مثيرًا للجدل، حيث إن انتخاب خامنئي من قبل مجلس خبراء القيادة كان محل انتقادات واسعة، خاصةً بسبب التأثير القوي الذي مارسه أكبر هاشمي رفسنجاني، نائب رئيس المجلس آنذاك، لضمان انتخاب خامنئي، كما يظهر في مقاطع فيديو متداولة على الإنترنت.

هل يتحول الاقتراح إلى واقع؟

في عام 2011، أعرب خامنئي عن دعمه لفكرة انتخاب الرئيس من قبل البرلمان، لكنه لم يتابع تنفيذها، رغم إعادة مناقشة الفكرة عدة مرات منذ ذلك الحين.

إلا أن اقتراح سالاري مختلف تمامًا، حيث ينص على أن اختيار الرئيس سيكون بيد المرشد الأعلى مباشرةً، مما يجعله أكثر شموليةً في تقليص السلطة التنفيذية.

ومع ذلك، من غير المرجح أن يتم اعتماد هذا النظام رسميًا، حيث يفضل خامنئي على ما يبدو الإبقاء على منصب الرئيس كواجهة يمكن تحميله المسؤولية عن المشكلات السياسية والاقتصادية، بدلاً من أن يتحملها بنفسه.

ويبدو أن النظام الإيراني يتجه تدريجيًا نحو مزيد من المركزية في صنع القرار، حيث تتزايد الدعوات لإلغاء الانتخابات الرئاسية، سواءً عبر الانتقال إلى نظام برلماني، أو عبر تعيين الرئيس مباشرةً من قبل المرشد الأعلى. 

ومع ذلك، فإن أي خطوة من هذا القبيل قد تواجه رفضًا شعبيًا واسعًا، خاصةً في ظل تراجع الثقة العامة في النظام السياسي، وهو ما قد يؤدي إلى تعميق الأزمة السياسية داخل إيران.

 

مقالات مشابهة

  • ألمانيا تصوت مع تقدم المحافظين وحزب البديل من أجل ألمانيا.. فما هي نسب الفوز؟
  • انطلاق ماراثون الانتخابات البرلمانية المبكرة في ألمانيا اليوم وسط تحديات جيوسياسية بأوروبا
  • إيران تتجه نحو إلغاء الانتخابات الرئاسية.. مقترح برلماني في طهران يسلط الضوء على مفهوم الديمقراطية الدينية
  • المالكي : أمريكا تطلب حل الحشد الشعبي ونقل سكان غزة إلى الأنبار
  • الأهم في تاريخ ألمانيا.. نظرة على الانتخابات البرلمانية
  • معركة النفوذ تشتعل.. من يسيطر على هيئة الحشد قبل الانتخابات؟
  • دعوة رسمية لوزير الخارجية السوري لزيارة العراق
  • الانتخابات والمتغير السوري يؤججان مطالب القوى السنية بإخراج الحشد من المدن
  • الكهرباء 20 ساعة.. هذا ما أعلنه وهاب
  • الصدر على المحك: هل يعيد تشكيل المشهد أم يتركه للاطار؟