الخبر.. مشروعات تطويرية شاملة لتحسين جودة الحياة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تنفذ أمانة المنطقة الشرقية حاليًا أكثر من 80 مشروعًا وبرنامجًا تنمويًا في محافظة الخبر، ما بين تنمية مخططات وتطوير أحياء وتأهيل طرق وحدائق جديدة، ومشاريع تنموية وتطويرية شاملة في جميع المجالات لتحسين جودة الحياة، وتحقيق بيئة نموذجية ومستدامة، وتأكيد مكانة الخبر المميزة بصفتها نقطة جذب سياحي ومركزًا اقتصاديًا مؤثرًا.
وأشارت الأمانة إلى أن هذه المشروعات تضمنت العمل على برنامج تطوير الطرق المحورية والرئيسية بأكثر من 38 طريقًا في المحافظة والأحياء التابعة لها، بأطوال إجمالية تزيد على 85,500 كيلومتر.
وتواصل العمل على برنامج تحرير الحركة المرورية في عدد من الطرق والتقاطعات في الخبر، من خلال إلغاء 11 إشارة مرورية، وجعل الحركة أكثر انسيابية في تلك الطرق، لتحسين أداء شبكة الطرق ورفع مستوى السلامة المرورية وتسهيلها بالشكل الذي يتطابق مع معايير السلامة العالمية.
إضافة إلى استمرار العمل على تطوير وتجميل جسر الملك سلمان، بتكسية وتجميل وإضاءة حوائط الجسر استمرارا لأعمال تطوير الجسور والأنفاق. googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); تطوير الأحياء السكنية
وفي مجال تطوير الأحياء السكنية، يستمر العمل في تطوير 11 حيًا سكنيًا في الخبر، شملت أحياء، "الراكة الشمالية، والراكة الجنوبية، والعليا، والبندرية، والثقبة، ومدينة العمال، والعقربية، والجسر، والبحيرة، ، وأشبيليا، والبستان".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمانة الشرقية تنفذ أكثر من 80 مشروعًا بمحافظة الخبر - واس
وتواصل أعمال تطوير وتنمية أحياء العزيزية في أكثر من 11 موقعًا، وتشمل سفلتة مخطط 129، وأحياء الصواري والشراع والكوثر وإنارة حي الكوثر، واستكمال إنارة حي الشراع.
واستكمال المرحلة الثانية لمشروع شارع الستين بطول يقارب 7 كيلومترات، ومشروع شارع الثلاثين بطول 2000 متر، ومشروع ممشى العزيزية بطول 2000 متر، وأعمال ردم وتسوية الشوارع بحيي الرجاء، والمرجان.
كما تضمنت أعمال تشييد 3 حدائق عامة، وهي حديقة الرحاب بحي الشراع على مساحة 3300 متر مربع، وحديقة الجوهرة في حي الأمواج على مساحة 3127 مترًا مربعًا، وحديقة التحلية على مساحة 5600 متر مربع، لزيادة الرقعة الخضراء، وتوفير خيارات ترفيهية جديدة للسكان.
وتعمل الأمانة على مشروع تطوير الواجهة البحرية بمساحة 265 ألف متر مربع، وبطول 4000 متر، ويتضمن تطوير الممشى وتأهيل المسطحات المائية، واستحداث مناطق للألعاب ونوافير تفاعلية، وأماكن جلوس، وتواصل تطوير مواقف الواجهة البحرية بمساحة تزيد على 85 ألف وبطول 1200 متر، بعناصره المتعددة.
وانتهت فعليًا من ساحة الشموع، والمواقف، وجار العمل على تطوير بوليفارد الكورنيش ومنطقة الألعاب، إضافة إلى تطوير بحيرة الكورنيش على مساحة 25 ألف متر مربع.
وتشمل الأعمال إعادة تأهيل المسطحات الخضراء، وإعادة تصميم البحيرة، واستحداث عناصر إضاءة جمالية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الدمام المملكة العربية السعودية أخبار الشرقية أمانة المنطقة الشرقية العمل على أکثر من
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.