ميدو: طلبات الزمالك منطقية.. وعندنا "ناس" ضد التطوير
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أشار الإعلامي أحمد حسام ميدو، إلى أن مطالبات الزمالك الموجهة لـ لجنة المسابقات طبيعية للغاية، وتتواجد في جميع الدوريات حول العالم.
إقرأ أيضًا..
حمادة طلبة: الأهلي هو المستفيد من انسحاب الزمالكوكان الزمالك قد أعلن عدم خوضه لأي لقاء من الدور الثاني لبطولة الدوري المصري، إلا بعد انتهاء جميع الأندية من خوض مباريات الدور الأول كاملة.
وقال ميدو في تصريحات عبر برنامجه "الريمونتادا"، المذاع عبر فضائية المحور المصرية: "طلبات الزمالك طبيعية للغاية تجدها في أي دوري في العالم".
وتابع: "لا أتحدث عن الدوريات الكبرى مثل الألماني والإيطالي والإسباني، بل في منطقتنا العربية والإفريقية، الدوريات المحلية تسير مثل الساعة، بالدقيقة وتنتهي في مواعيدها، "واحنا عندنا ناس ضد التطوير".
وأردف: "لابد من حدوث تغيير في الأشخاص، وتواجد فكر جديد في إدارة الكرة في مصر، أنا أحاول أن أنقل لكم الأجواء الأوروبية".
وأتم: "الجميع هنا يأخذ الأمور بين الأهلي والزمالك، ولكن علينا تطوير مسابقة الدوري وجعلها مثل دوريات البلدان الأخرى".
واختتم: "الجمهور المصري يحب الكرة، ويفرح بفوز فريقه، وعلينا توفير جو مناسب لكرة القدم ووجود عدالة وانتظام في المسابقة، احنا دوري له تاريخ كبير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمد حسام ميدو القلعة البيضاء أخبار الرياضة جميع الدوريات الزمالك
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: البريطاني باع في الفترات الماضية الوهم والسراب والوعود الكاذبة للعرب والأمريكي يقوم اليوم بنفس الدور
يمانيون/ خاص
أكد السيد القائد أن بعض الإعلام العربي يساند العدو الإسرائيلي ويخدمه بشكل مفضوح وواضح وبشكل مخزٍ لا مثيل له حتى في المراحل الماضية.
وأوضح السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، اليوم الخميس، في كلمة له حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أن الحالة التي عليها الموقف العربي ومن حوله الموقف الإسلامي مع وجود استثناءات يذكرنا ببداية المأساة التي عانى منها الشعب الفلسطيني.
وقال قائد الثورة أنه كما باع البريطاني الوهم والسراب والوعود للعرب، الأمريكي يقوم بنفس الدور وكلاهما تنكر لهم بشكل عجيب وجفاء كبير.. لافتاً إلى أن القادة البريطانيون كانوا يقولون لمن وقف معهم من العرب وتعاون معهم أنتم أغبياء ومشكلتكم كيف صدقتم وعودنا.
وأشار السيد إلى أن الحركة الصهيونية اتجهت فعليا ضمن مشروع آمنت به قوى الغرب في بريطانيا وأمريكا وأوروبا واتجهت لدعمه، وأن المشروع الصهيوني يستهدف الأمة الإسلامية والعربية في كل شيء في أرضها وعرضها ودينها ودنياها.
وأكد قائد الثورة أن اليهود لا يمتلكون من اللحظة الأولى القدرة على تأمين الزخم البشري اللازم لانتشارهم في أنحاء واسعة من العالم العربي، فكانت البداية في فلسطين، وأن التوافد الصهيوني اليهودي أتى من مختلف أنحاء العالم إلى فلسطين في إطار رعاية بريطانية
وأضاف السيد أنه وبرغم ما تعرض له اليهود في البلدان الغربية وقبل أن يخترقوا المعتقدات التي رسخت المشروع الصهيوني في أوروبا اتجهوا بكل حقد وعداء ضد المسلمين، وأن من اتجهوا ضمن المشروع الصهيوني تحركوا في استهداف أمتنا كمعتقد ديني في إقامة ما يسمونه “إسرائيل الكبرى” ومن ثم السيطرة على المنطقة بكلها.
وأوضح السيد القائد أن بريطانيا أقدمت على خطة احتلال فلسطين دون أن يكون هناك أي استفزاز أو تحرك معاد لها في معظم البلدان العربية إلا القليل النادر في مناطق لم يصلوا إليها.. لافتاً إلى أن بعض الأنظمة العربية آنذاك ساهمت في العمل مع البريطاني على إيقاف الحركة الثورية الجهادية للشعب الفلسطيني في مراحل مهمة.