الرياض

في مشهد يدل على الوفاء والتقدير ، عادت عاملة منزلية سابقة إلى العاصمة الرياض بعد غياب 21 عاماً ، لحضور حفل نجل كفيلها ، الذي ساهمت في تربيته منذ صغره .

وقالت العاملة الفلبينية والتي تُدعى سارة في لقائها مع قناة «العربية» : ” عندما كنت في فرنسا أخبرتني ماما نورة بزواج مصعب ، لذلك كان علي الحضور إلى الرياض لحضور الزواج والوقوف بجانب الأسرة التي قمت بالعمل معها أكثر من 16 عاماً ” .

ومن جانبها أكدت نورة العريفي كفيلة سارة سابقاً ، بأن جميع أخوانها وأقاربها فرحوا بعودة سارة بعد غياب دام 21 عاماً ، مشيرة إلى أن تعبت في تربية نجلها مصعب وأمها المتوفاه .

ويُذكر أن سارة مرت بتحولات كبيرة أهمها اعتناقها للإسلام ، ومن ثم الزواج من رجل أمريكي ثري ، قام بتعويضها من خلال السفر إلى جميع دول العالم .

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719175378223.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الرياض حفل زواج

إقرأ أيضاً:

خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو

قالت الدكتورة سهام عيد، خبيرة الطاقة، إن طاقة الذكورة والأنوثة تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية، إذ لا يمكن أن تكون الطاقتان متساويتين، وإلا ستنعدم الحياة الزوجية الناجحة.

وأضافت سهام عيد خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود في برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة «صدى البلد» أن علم طاقة المكان هو علم قديم منتشر في دول مثل الولايات المتحدة وإيطاليا، إلا أن المجتمعات العربية تركز بشكل أكبر على مفهوم الحسد بدلًا من التركيز على طاقاتها الداخلية.

وأوضحت خبيرة الطاقة، أن الحسد يؤثر فقط على الأشخاص غير الواعين أو غير المرتكزين في مسار حياتهم.

 القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق

وأشارت إلى أن القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق، مشيرة إلى أن الرجل يأتي بالقوامة بينما العروس ليست ملزمة بشراء مستلزمات الزواج، كما هو الحال في بعض الدول العربية مثل الأردن والإمارات والمغرب.

وأضافت أن العريس ينبغي أن يجهز البيت وفق إمكانياته، بينما يمكن لعائلة العروس تقديم هدايا بسيطة فقط، مشيرة إلى أن الحياة كانت أكثر بساطة في الماضي، حيث كانت العروس تُساهم في بناء الأسرة بشكل أكبر مقارنة بالوقت الحالي.

ونوهت إلى أهمية الاختلافات في تصميم المنزل، مؤكدة أن تناغم الألوان وديكور المكان يؤثران على الطاقة العامة للأسرة، حيث تمنح الألوان الهادئة شعورًا بالراحة والسكينة، بينما قد تسبب الألوان الصاخبة الشعور بالتوتر والعصبية.

مقالات مشابهة

  • سيدة تطالب مطلقها بنفقة متعة 2.6 مليون جنيه لتطليقها غيابيا بعد 8 سنوات زواج
  • خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو
  • “موسم الرياض” يرعى حفل الزواج الجماعي “ليلة العمر” لـ 300 عريس ضمن مبادراته المجتمعية
  • كاتب صحفي: مر 50 عاما على غياب أم كلثوم ولا يزال العرش شاغرا
  • مغربي يطلق النار على خطيبته ووالدتها بعد رفض الزواج
  • الزنيتي يخلف المياغري بعد غياب 18 عاماً!
  • سيمون تعود إلى المسرح بحفل غنائي في ساقية الصاوي بعد غياب طويل
  • «زواج في السر».. إحالة فتاة وشقيقتها وآخر للمحاكمة لابتزاز طبيب بالجيزة
  • تعميم صارم في حضرموت بشأن زواج الأجانب
  • عبدالله الودعاني: أختي عندها أكثر من 15 عاملة وممرضات وهي مشهورة تحتاجهم .. فيديو