بعد 21 عاماً .. عاملة سابقة تعود إلى الرياض لحضور زواج نجل كفيلها .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
الرياض
في مشهد يدل على الوفاء والتقدير ، عادت عاملة منزلية سابقة إلى العاصمة الرياض بعد غياب 21 عاماً ، لحضور حفل نجل كفيلها ، الذي ساهمت في تربيته منذ صغره .
وقالت العاملة الفلبينية والتي تُدعى سارة في لقائها مع قناة «العربية» : ” عندما كنت في فرنسا أخبرتني ماما نورة بزواج مصعب ، لذلك كان علي الحضور إلى الرياض لحضور الزواج والوقوف بجانب الأسرة التي قمت بالعمل معها أكثر من 16 عاماً ” .
ومن جانبها أكدت نورة العريفي كفيلة سارة سابقاً ، بأن جميع أخوانها وأقاربها فرحوا بعودة سارة بعد غياب دام 21 عاماً ، مشيرة إلى أن تعبت في تربية نجلها مصعب وأمها المتوفاه .
ويُذكر أن سارة مرت بتحولات كبيرة أهمها اعتناقها للإسلام ، ومن ثم الزواج من رجل أمريكي ثري ، قام بتعويضها من خلال السفر إلى جميع دول العالم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719175378223.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو
قالت الدكتورة سهام عيد، خبيرة الطاقة، إن طاقة الذكورة والأنوثة تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية، إذ لا يمكن أن تكون الطاقتان متساويتين، وإلا ستنعدم الحياة الزوجية الناجحة.
وأضافت سهام عيد خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود في برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة «صدى البلد» أن علم طاقة المكان هو علم قديم منتشر في دول مثل الولايات المتحدة وإيطاليا، إلا أن المجتمعات العربية تركز بشكل أكبر على مفهوم الحسد بدلًا من التركيز على طاقاتها الداخلية.
وأوضحت خبيرة الطاقة، أن الحسد يؤثر فقط على الأشخاص غير الواعين أو غير المرتكزين في مسار حياتهم.
القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاقوأشارت إلى أن القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق، مشيرة إلى أن الرجل يأتي بالقوامة بينما العروس ليست ملزمة بشراء مستلزمات الزواج، كما هو الحال في بعض الدول العربية مثل الأردن والإمارات والمغرب.
وأضافت أن العريس ينبغي أن يجهز البيت وفق إمكانياته، بينما يمكن لعائلة العروس تقديم هدايا بسيطة فقط، مشيرة إلى أن الحياة كانت أكثر بساطة في الماضي، حيث كانت العروس تُساهم في بناء الأسرة بشكل أكبر مقارنة بالوقت الحالي.
ونوهت إلى أهمية الاختلافات في تصميم المنزل، مؤكدة أن تناغم الألوان وديكور المكان يؤثران على الطاقة العامة للأسرة، حيث تمنح الألوان الهادئة شعورًا بالراحة والسكينة، بينما قد تسبب الألوان الصاخبة الشعور بالتوتر والعصبية.