وجه الدكتور أحمد سمير بدر مدير مديرية الشئون الصحية بشمال سيناء بإحالة تمريض الاستقبال بالفترة المسائية بمستشفى العريش العام الي التحقيق العاجل

جاء ذلك، خلال جولة مفاجئة لوكيل وزارة الصحة منتصف ليل اليوم الاحد ، ضمن سلسلة جولاته الميدانية المفاجئة التى يجريها لتفقد المنشآت الطبية بالمحافظة  والتى تهدف إلى ضبط المنظومة الصحية والتأكد من جودة الخدمات الطبية المقدمة للمريض.

 

وخلال الجولة الليلية تفقد بدر أقسام الاستقبال والطوارئ بالمستشفى، للاطمئنان على توفير الخدمات الطبية والعلاجية للمرضى.


وحرص بدر خلال الجولة، على التحدث مع الأطقم الطبية والإدارية بالمستشفى بهدف الاطمئنان على سير العمل والتأكد من تقديم أفضل خدمة طبية للمرضى، وكذلك الاستماع إلى آراء وشكاوي المرضى المترددين.


كما اطلع بدر على جداول ونوبتجيات الفريق الطبي المتواجد بالمستشفى مشددا على الالتزام بوضع تلك الجداول والعمل وفقا لها يوميا
وقام دبدر  بمراجعة  كشوف انتظام العاملين من الفرق الطبية وأطقم التمريض، موجهاً بإحالة  التمريض بقسم مكافحة العدوى  للتحقيق العاجل ومشددا  على تلبية جميع الاحتياجات من الخدمات والرعاية الصحية للمرضى والالتزام بالزي الطبي داخل المستشفى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تمريض العريش تحقيق عاجل مستشفى

إقرأ أيضاً:

مدير الإغاثة الطبية في غزة: القطاع الصحي على وشك الانهيار والإصابات بالغة الخطورة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة، إن العدوان الإسرائيلي الأخير على القطاع كان الأعنف منذ بداية الحرب، حيث استهدفت الطائرات الإسرائيلية مناطق واسعة من الشمال إلى الجنوب، مستخدمة صواريخ ذات زنة ثقيلة، ما تسبب في إصابات خطيرة وتشوهات جسدية عميقة.

أكد زقوت، خلال مداخلة مع الإعلامية داليا أبو عميرة، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن النظام الصحي في غزة سينهار بالكامل خلال أيام إذا استمر العدوان، مشيرًا إلى أن الموارد الطبية المتاحة لا تكفي حتى لتلبية الاحتياجات اليومية، دون الأخذ في الاعتبار الأعداد الكبيرة من الجرحى الوافدين إلى المستشفيات، موضحًا أن هناك أزمة حادة في إمدادات الدم، حيث أطلقت المستشفيات عدة مناشدات للتبرع، بالإضافة إلى نقص كبير في الأدوية والأجهزة التشخيصية، فيما يهدد نقص الوقود بتوقف عمل المستشفيات بالكامل خلال يوم أو يومين.

أشار زقوت إلى أن طبيعة الإصابات التي تصل إلى المستشفيات بالغة الخطورة، وتتراوح بين تشوهات كاملة، جروح عميقة، حروق، وانهيارات جسدية بسبب سقوط المباني، مما يستدعي الحاجة إلى غرف عمليات وعناية مركزة مكثفة.

أوضح زقوت أن هناك سبع مستشفيات فقط قادرة جزئيًا على التعامل مع المصابين، لكن التوزيع الجغرافي غير متوازن ففي شمال غزة لا يوجد أي مستشفى عامل، وفي مدينة غزة يوجد مستشفى واحد فقط، بينما المناطق الوسطى وخان يونس التكدس الأكبر للمصابين، حيث تعمل ثلاثة إلى أربعة مستشفيات بالإضافة إلى مستشفيين ميدانيين، ومستشفى الشفاء (أكبر مستشفى في القطاع): لا يزال خارج الخدمة، ويتم تحويل المصابين إلى مستشفى الأهلي العربي (المعمداني)، الذي لا يستطيع التعامل مع أكثر من 20 حالة يوميًا.

مقالات مشابهة

  • وفد الرعاية الحرجة يزور مستشفى البدرشين لمتابعة سير العمل وتطوير الخدمات الطبية
  • حملة “شفاء” لتقديم الرعاية الطبية المجانية للمرضى الأكثر حاجة
  • مدير الإغاثة الطبية في غزة: القطاع الصحي على وشك الانهيار
  • الإغاثة الطبية بغزة: القطاع الصحي على وشك الانهيار والإصابات بالغة الخطورة
  • مدير الإغاثة الطبية في غزة: القطاع الصحي على وشك الانهيار والإصابات بالغة الخطورة
  • إحالة 33 طبيباً وممرضاً للتحقيق العاجل في براوة ببني سويف
  • إحالة العاملين بمدرسة سرياقوس الإعدادية للتحقيق بالقليوبية
  • إحالة مدرسة كاملة للتحقيق لغياب المعلمين والطلاب
  • تسليم شحنة من الأدوية العامة من قبل جهاز الإمداد الطبي لعدد من المستشفيات والمراكز الصحية
  • مكتب الصحة في حجة.. جهود حثيثة للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية