بوابة الوفد:
2025-04-30@19:58:09 GMT

أنشطة ثقافية منتوعة بقصور ثقافة الإسماعيلية

تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT

شهدت مواقع فرع ثقافة الاسماعيلية، انشطة ثقافية ، ضمن انشطة الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، برعاية وزارة الثقافة، بإقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة أمل عبد الله، من خلال فرع ثقافة الاسماعيلية برئاسة شيرين عبد الرحمن.

حيث نظم بيت ثقافة الشيخ زايد معلومة ورسمة بعنوان عيد الجلاء حكاية مصرية بمناسبة الاحتفال بعيد الجلاء ورحيل اخر جندى إنجليزى عن أرض مصر وذلك ضمن نشاط بيت ثقافة الشيخ زايد، إشراف سارة حسن مديرة الموقع

قامت مكتبه القصاصين الثقافيه بعمل ورشه رسم للأطفال بعنوان بحبك يا بلدي بحضانه دار المصطفى وشارك فيها  راندا عبد الفتاح امينه المكتبه وعدد من الاساتذه العاملين الحضانه وقام الأطفال برسم الأشجار والزهور المعبره عن جمال بلدنا

كما نظمت مكتبة علي الراعي بالرياح حوار بعنوان ثورة ٣٠يونيو ثورة شعب وبناء الدولة الحديثةبمناسبة الاحتفال بذكرى الثورة أدار الحوار أمينة المكتبة دار الحديث عن اسباب الثورة واهم الأحداث التى دارت وقتها ونتائج الثورة ومنها شهدت مصرتغيرات واسعة النطاق لبناء الدولة الحديثة.

بينما نظمت مكتبة السبع آبار الثقافيه فقرة بعنوان ( عمالقة الفن السندريلا سعاد حسنى) بمناسبة ذكرى وفاتها تناولت الفقرة بعض النقاط اهمها  الفنانه سعاد حسنى مولدها ونشأتها، الحياة الشخصية للفنانه سعاد حسنى  ، أهم أعمالهاالفنيه منها فيلم حسن ونعيمه - مال ونساء - موعد فى البرج - صغيره على الحب - غروب وشروق- الزوجة الثانية - شفيقه ومتولى - الكرنك - غريب في بيتى - الراعى والنساء ومثلت مسلسل واحد ( هو وهى) عام ١٩٨٥ ٤- تكريم الفنانه سعاد حسنى والجوائز التى حصلت عليها، وفاة الفنانه سعاد حسنى توفيت في لندن يوم ٢١ يونيو عام ٢٠٠١ تنفيذ على السيد مصطفى أمين المكتبة العامة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنشطة متنوعة قصر ثقافة الاسماعيليه سعاد حسنى

إقرأ أيضاً:

مكتبة الملك عبدالعزيز تعقد ندوة “مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب”

جواهر الدهيم  – الرياض

عقدت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض، ندوة ثقافية بعنوان: (مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب) شارك فيها ثلاثة من الكتاب والأدباء هم: هشام بن سعد العبيلي، وحاتم بن علي الشهري، وأحمد بن عبدالله العسيلان، وأدارتها الكاتبة والقاصة بدور المالكي.

وناقشت الندوة مجموعة من المحاور التي تتعلق بالكتاب والتأليف، من حيث اكتساب عادات القراءة، واكتشاف هوية القارئ الثقافية من خلالها، واستدراج الكاتب للقارئ من المقدمة حتى آخر فصل في الكتاب، والرحلة من القراءة إلى التأليف، والكتب والقراءة والنشر في العصر الرقمي، والنقلة الثقافية للمكتبات وبيوت الثقافة في المملكة العربية السعودية.

وتساءل هشام العبيلي في بداية الندوة عن بناء العادات لدى الناس، ورأى أنهم حريصون على بناء العادات رياضية أو غذائية أو غيرها، وتكمن المشكلة في بنائها واستمرارها، وتكون متفاقمة أكثر لما تتعلق بالقراءة التي تحتاج الصبر وطول النفس والقدرة على التحمل، وهي صفات أصبحت صعبة في زمن الحاضر السريع ، مشيراً إلى أن ضعف الإقبال على القراءة بسبب وجود تحديات أخرى تنافس القراءة.

وتساءل العبيلي عن بناء العادة ولمن يتوجه، هل للقارئ الفطري أم القارئ المكتسب، ورأى أنها تتوجه للقارئ المكتسب لأن الفطري لديه عزيمة داخلية تجبره على فعل القراءة ، داعياً إلى العناية بالقراءة في مناهج التعليم وعقد برامج خاصة بها.

من جانبه تناول أحمد العسيلان تجربته في القراءة التي تمتد إلى أكثر من عشرين عاما، وبدأت بالمقارنة بين رواية (دون كيشوت) وألف ليلة وليلة، ثم تحدث عن ثنائيات الكاتب والقارئ، والنص والسياق، والمعاني والفهم وهي ثنائيات ، فيما يرى، يجب أن يستحضرها الكاتب والقارئ معا.

اقرأ أيضاًالمجتمعأمير الحدود الشمالية يستقبل وزير الصحة ويدشن مشاريع صحية بالمنطقة بأكثر من 322 مليون ريال

وأوضح أن الكاتب حين يكتب يشيد جسرا في الظلام أثناء لحظة الكتابة، فهو لا يدري ما الذي يريد القارئ وهنا كيف ينجح في أن يعبر القارئ إلى النص عبر هذا الجسر، مؤكدا على أن أي نص لا يقوم على مبدأ الانسجام والتوازن والتكامل والحركة لن يجذب القارئ.

من جهته عبر حاتم الشهري عن فرحته بتحقيق الحلم في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، حيث أتاها إلى المكتبة قبل 19 عاما باحثا ودارسا، لمدة 6 أشهر للقراءة والبحث وتصوير المصادر، ثم هاهو يقف متحدث بقاعتها، وهو حلم كبير – كما أشار – تحقق في هذه الندوة.

وأوضح الشهري الفارق بين الكتاب الرقمي والورقي ورأى أنه لا يوجد حرب بينهما أو تعارض، فهما وعاءان للقراءة، وأشار إلى أن عملية القراءة من أجل أن نفهم، ولننقذ ما تبقى من إنسانيتنا وسط ضجيج السرعة الرقمية، وسواء سمعنا أو قرأنا كتابا ورقيا أو رقميا فهو في النهاية فعل قراءة، مشيرا إلى أن الكتاب الورقي ما يزال حاضرا بنسبة 65% في أمريكا، و66% في الإمارات، و58% في موقع إنستا بوك ، لكن الكتاب الرقمي يكون حاضرا للقراءة في المواصلات وفي الليل للمتعة والتركيز.

مقالات مشابهة

  • مكتبة الملك عبدالعزيز تعقد ندوة “مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب”
  • مجانا حتى 4 مايو.. عرض أبو الأحلام في دنيا الخيال ضمن مسرح الطفل بشرم الشيخ
  • رئيس جامعة الحديدة يتفقد أنشطة مركز الشهيد الصماد الصيفي في مديرية الحوك
  • مكتبة الإسكندرية تحتفي بـ 125 عامًا من المسيرة التعليمية الزاهرة لمدرسة سان جبرائيل
  • «مكتبة الإسكندرية» تفجر مفاجأة جديدة حول التسريب الصوتي للرئيس عبد الناصر «فيديو»
  • مكتبة الإسكندرية ترد على مزاعم تسريب مكالمة عبد الناصر والقذافي
  • قصور الثقافة بالشرقية تحتفل بذكرى تحرير سيناء بفعاليات ثقافية وفنية متنوعة
  • مكتبة الإسكندرية توضح موقفها بشأن محادثة بين «عبد الناصر والقذافي»
  • سعاد صالح تهاجم الهلالي: تصريحاته حول الميراث تخريف وعبث يهدد ثوابت الدين
  • الدين ليس وجهة نظر.. سعاد صالح تهاجم سعد الدين الهلالي بسبب المواريث