الأصول التوفيقية للديانات. المسيحية نموذجا
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
في هذه الحلقة نتحدث مع الدكتور خزعل الماجدي عن الأصول التوفيقية للمسيحية وخصوصا العناصر المشتركة في المسيحية والميثرائية.
يعد الدكتور خزعل الماجدي من طليعة الباحثين العرب المتخصصين في تاريخ الأديان والحضارات. يعرف بنهجه العلمي الرصين وبمنهجه الأكاديمي الصرف دون انحياز لأي ثقافة أو ديانة.
حصل على شهادة الدكتوراه في التاريخ القديم من معهد التاريخ العربي والتراث العلمي عام 1996.
صدر له أكثر من خمسين كتابا في مجال تخصصه أهمها: علم الأديان، حضارات ما قبل التاريخ, أنبياء سومريون: كيف تحول عشرة ملوك سومريين إلى عشرة أنبياء توراتيين؟, كشف الحلقة المفقودة بين أديان التعدد والتوحيد، مثولوجيا الخلود، بخور الآلهة وسلسلة كاملة في تاريخ الديانات والحضارات المختلفة.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المسيحية
إقرأ أيضاً:
بسمة جميل: تحرير سيناء سيظل نموذجا يرسخ في نفوس الأجيال الواجب المقدس
قالت بسمة جميل أمين أمانة التخطيط والتطوير بحزب الشعب الجمهوري في سوهاج، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين لتحرير سيناء أكدت العزيمة والإيمان المصري بالصمود والتضحية والفداء من أجل الوطن، وأن سر أمن وأمان مصر يكمن في التمسك بهذه الروح الوطنية المخلصة وإرادة شعبها الحر ومبادئه بعدم التفريط في أي جزء من أراضي الوطن.
وأكدت جميل في بيان لها اليوم، أهمية ما حملته الكلمة الرئيس من رسائل بأن سيناء ستظل بقعة طاهرة وجزء لا يتجزأ من أرض مصر لم ولن يسمح المساس بها تحت أي ظرف أو ضغط، كون الدفاع عن سيناء وحماية كل شبر من أرض الوطن عهدا لا رجعة فيه ومبدأ ثابتا في عقيدة المصريين جميعا يترسخ في وجدان الأمة جيلا بعد جيل، كما قال الرئيس.
ولفتت أمين أمانة التخطيط والتطوير بحزب الشعب الجمهوري بسوهاج إلى أن تحرير سيناء سيظل نموذجا ودرسا تاريخيا يرسخ في نفوس الأجيال أسمى معاني الواجب المقدس في انتزاع الحقوق والتصدي لكافة التحديات والأزمات ومحاولات أهل الشر للنيل من هذا الوطن الذي طالما كان هدفا للطامعين، واستحضار هذه الروح في تعزيز جهود تحقيق التنمية والنهضة الشاملة وبناء مصر الحديثة بالشكل التي تستحقه ويستحقه أبنائها.
وأشارت بسمة جميل إلى أن كلمة الرئيس السيسي بعثت برسالة مهمة للعالم والمجتمع الدولي تؤكد أن موقف مصر ثابت لا يتغير في دعمها للقضية الفلسطينية ورفضها لمخطط التهجير وأية محاولات لتصفية القضية، وستظل مصر تقف سدا منيعا أمام تلك المحاولات الخبيثة التي من شأنها ضرب أمن واستقرار وسلام المنطقة وتقضي على كافة مساعي تحقيق السلام الشامل والعادل.