فتح باب التقديم في مبادرة شباب مصر الرقمية بمراكز إبداع مصر الرقمية بكافة أنحاء الجمهورية
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أعلن المعهد القومي للاتصالات عن فتح باب التسجيل في "مبادرة شباب مصر الرقمية" بمراكز إبداع مصر الرقمية في كافة أنحاء الجمهورية، تحت شعار "اطلق العنان لموهبتك نحو العمل الحُر".
وتهدف المبادرة إلى تعزيز قدرات طلاب السنوات الأخيرة وخريجي الجامعات من خلال برامج تدريب في تخصصات التكنولوجيا المتقدمة لتوسيع قاعدة الكوادر المُدربة في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا لمعلومات التي تؤهل لسوق العمل الحُر، منها تحليل البيانات والشبكات وأمن المعلومات وتعلم الآلة والجرافيك والمونتاج وتصميم المواقع وتطويرها ومجالات أخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر الرقمیة
إقرأ أيضاً:
إبداع وتميز بالخط العربي تروي تفاصيله الشابة أماني مسكة
دمشق-سانا
“الخط العربي شغفي… وتميزت بخطي الجميل على مقاعد الدراسة، وبمحبتي لكل أشكال فنون الخط العربي”، بهذه العبارة أوضحت الشابة أماني مسكة سر تعلقها بالخط العربي.
وقالت أماني في حديث لـ سانا الشبابية: أحببت الخط العربي منذ الصغر، وأكملت دراسته أكاديمياً، حيث تتلمذت على أيدي أمهر الخطاطين في سوريا، ودرست الخط العربي في معهد الفنون التطبيقية، وتخرجت فيه عام 2005، وتابعت مسيرتي بتدريب الطلاب على أصول الخط وتحسينه في مدارس ومعاهد خاصة في دمشق وريفها، بهدف تنشئة جيل مهتم بثقافة الخط العربي.
أماني التي تفضل الألوان الجريئة وتشكيلات الخط الغريبة الخارجة عن المألوف، تحدثت عن مشاركاتها بالعديد من المعارض الفنية في عدة محافظات، إضافة إلى مشاركتها بمعارض افتراضية أيضاً، فمعرضها الفردي الأول الذي حمل عنوان “خربشات حروفية” افتتح مؤخراً في ثقافي النبك، وضم ٢٤ لوحة خط عربي، وكان بوابة لتعريف الجيل الحالي بأهمية الخط العربي وأصالته.
وعن مشاركتها بمسابقة أجمل لوحة خط التي أقامتها الجمعية الخيرية في النبك أمس الأول، قالت أماني: كان لي شرف المشاركة في هذه المسابقة والفوز بها، معربة عن شكرها للقائمين على جهودهم واهتمامهم بتسليط الضوء على أنواع الفنون، بما فيها الخط العربي.
ولفتت أماني إلى أنه بالتزامن مع مشاركتها بالمسابقة التي أقامتها الجمعية شاركت بمسابقة أخرى في دولة الإمارات، ولم تصدر نتائجها بعد، وهي ليست المشاركة الخارجية الأولى، حيث سبق لها وأن شاركت بمسابقة أقامتها دولة الإمارات أيضا، ونالت لوحتها الحروفية تصنيفاً ضمن العشرين لوحة الأكثر تميزاً بين الأعمال المشاركة.