«بلقيس» تحسم الجدل حول سبب تغيبها عن موسم الرياض
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
حسمت المطربة بلقيس الجدل القائم حول سبب تغيبها عن موسم الرياض هذا العام، رغم النجاح الذي حققته في أكثر من حفل غنائي بـ المملكة العربية السعودية خلال الأعوام السابقة.
وقالت بلقيس خلال تصريحات صحفية لها على هامش حفلها بمهرجان موازين في دورته الـ 19، إن هذا السؤال يجب أن يتم توجيهه لمسؤولي موسم الرياض وليس هي خاص، مضيفة: "أكثر عدد من الجمهور في حضور حفلاتي أراه من الجمهور السعودي وآخر حفلاتي في القاهرة كان الجمهور السعودي هو أكثر الحاضرين فهو محب للفن وغير مجامل وعلاقتي به كبيرة، لذلك لم يكن لدي معلومة عن سبب عدم تواجدي هناك هذا العام".
وعن إمكانية إقبالها على المشاركة في أعمال فنية وخوض تجربة التمثيل قالت إنها مرحبة بالفكرة وغير معارضة لها، لكنها تنتظر عملاً يليق بيها وشخصية تجعل الناس تقول أنها عملت قفزة في مسيرتها الفنية وليس لمجرد التواجد فقط.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بلقيس الفنانة بلقيس المطربة بلقيس
إقرأ أيضاً:
تراجع مبيعات التجزئة في ألمانيا خلال عطلة عيد الميلاد
برلين(د ب أ)
قال رئيس أكبر منظمة تجارية في ألمانيا، قبل يوم واحد من عطلة عيد الميلاد "الكريسماس"، إن مبيعات التجزئة في ألمانيا خلال موسم تسوق "الكريسماس" للعام الحالي لم تكن جيدة بالنسبة للتجار حيث يؤثر الوضع العام في العالم على رغبة المستهلكين في الإنفاق.
وأضاف ألكسندر فون برين رئيس اتحاد تجارة التجزئة الألماني في تصريحات نشرت اليوم الثلاثاء إن "المزاج سيئ بسبب الحروب في العالم وحالة الغموض السياسي في ألمانيا وهذا أثر على معنويات المستهلكين".
وأوضح أن الناس احتفظوا بأموالهم، لذا فإن العديد من تجار التجزئة لم يشعروا بالكثير من السعادة خلال موسم عيد الميلاد. ويتوقع اتحاد متاجر التجزئة أن تكون المبيعات خلال موسم الكريسماس الحالي بعد وضع معدل التضخم في الحساب عند نفس مستويات العام الماضي "في أفضل الأحوال".
وقال فون برين "اتوقع انخفاضا بسيطا" في المبيعات، حيث من المتوقع أن تكون إيرادات متاجر التجزئة خلال الشهرين الأخيرين من العام الحالي في حدود 121 مليار يورو (125.8 مليار دولار). ولم يتم نشر الأرقام النهائية لهذه الإيرادات حتى الآن.
وبحسب اتحاد تجارة التجزئة في ألمانيا، كانت ظروف فترة ما قبل عيد الميلاد الحاسمة أكثر صعوبة هذا العام مقارنة بالعام الماضي. وزعمت المجموعة أن حل الحكومة الائتلافية في ألمانيا والدعوة لانتخابات مبكرة كان لهما تأثير قوي على سلوك التسوق.