قبول دفعة جديدة بالمدارس الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد اليوم الأحد عن قبول دفعة جديدة من الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للتقديم بالمدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي بمدينة أسيوط الجديدة للعام الدراسي 2025/2024 ابتداءً من اليوم الاحد الموافق 23 يونيو وحتى الخميس الموافق 11 يوليو 2024 الكترونيا
وصرح المهندس على الشرقاوى رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة أنه تم تحديد مجموع 260 درجة للشهادة الإعدادية و455 درجة للشهادة الإعدادية الأزهرية يتم قبول ٥%فقط من إجمالي عدد الطلاب المقبولين من خريجي العام الدراسي 2025/2024 كحد أدنى للتقدم بطلب التحاق للمدرسة للعام الدراسي المقبل 2025/2024 على أن يكون القبول بالمدرسة طبقاُ لأعلى المجاميع ومن خلال اجتياز اختبارات القدرات والمقابلة الشخصية التي تعقدها المدرسة، على أن يتم قبول الطلاب من محافظات أسيوط والوادي الجديد وسوهاج وقنا والأقصر وأسوان
وأضاف المهندس على الشرقاوى أن التقديم سوف يكون إليكترونيًا بداية من اليوم الاحد الموافق 23 يونيو وحتي الخميس الموافق 11 يوليو 2024 موضحا أنه على الطالب الدخول على الرابط وتنزيل استمارة التقديم وملئها واحضارها في موعد الاختبارات، ومن ثم تسديد قيمة استمارة الالتحاق بالمدرسة وذلك ببنك المؤسسة العربية المصرفية فرع أسيوط باسم ولى الأمر على أن تكون الأوراق المرفوعة على الموقع للتقديم صورة استمارة النجاح مختومة صورة شخصية للطالب وصورة شهادة الميلاد وصورة الرقم القومي لولى أمر الطالب وايصال إيداع بنك أو ما يفيد بسداد قيمة الرسوم باسم ولى أمر الطالب وإرفاقها على الرابط في ملف واحد بصيغــة PDF
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط مياه الشرب
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.