عاجل.. نتنياهو: مستعد للتوصل إلى اتفاق جزئي مع حماس لاستعادة عدد من المحتجزين
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه مستعد للتوصل إلى اتفاق جزئي مع حركة حماس لاستعادة عدد من المحتجزين وهذا ليس سرا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
تصريحات نتنياهو استمرار لنهج التضليل المفضوحوفي وقت سابق، قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إن ادعاء رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن نسبة (القتلى) من المدنيين إلى المقاتلين في غزة هي واحد إلى واحد هو كذب واستخفاف بالرأي العام العالمي.
وأضافت الحركة الإسلامية، أن تصريحات نتنياهو استمرار لنهج التضليل المفضوح الذي يسعى من خلاله إلى تغطية فداحة ما اقترفه جيشه من جرائم حرب وإبادة غير مسبوقة في تاريخنا المعاصر.
معظم الشهداء من الأطفال والنساءوتابعت حماس، أن تقارير وزارة الصحة اليومية والتوثيقات التي قامت به جهات أممية وحقوقية دولية تؤكد أن الغالبية العظمى من الضحايا في قطاع غزة هم من المدنيين.
وأكملت حماس، أن معظم الشهداء من الأطفال والنساء، الذين قضوا في القصف الهمجي العشوائي لجيش الاحتلال على منازلهم، وعلى المستشفيات ومراكز الإيواء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حركة المقاومة الإسلامية حماس رئيس وزراء حكومة الاحتلال حماس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأطفال والنساء
إقرأ أيضاً:
حماس: نتنياهو يعرقل تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار في غزة لأسباب شخصية
الجديد برس|
قالت حركة المقاومة الاسلامية حماس اليوم الاثنين إن نتنياهو يعرقل تنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار في غزة لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى الصهاينة، ومشاعر عائلاتهم.
واضافت الحركة في بيان لها التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدة إنه تم تنفيذ ما تم الاتفاق عليه، ومستعدون للشروع فوراً بمفاوضات المرحلة الثانية.
وأشار البيان الى أن العدو يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة.
واوضحت الحركة أن الاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام العدو بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى الصهاينة .
وجاء في البيان: نرفض محاولات الضغط على حماس، في حين يُترك العدو دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته.
وببنت أن لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تُجدي نفعًا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى الصهاينة .
واختتم بيان الحركة بأن استمرار العدو في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاءً للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم.