بعد زيادة فترة تخفيف الأحمال.. الإعلان عن موعد انتهاء أزمة الكهرباء «فيديو»
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن المواطنين يتساءلون عن أزمة قطع الكهرباء وزيادة تخفيف الأحمال ساعة إضافية، والتي أعلن عنها مجلس الوزراء اليوم، معقبًا: المواطن له حق على الدولة أن يعرف تفاصيل المشكلة والاستهلاك الزائد للكهرباء ومتى ستقطع الكهرباء والجدول وكل المعلومات التي يحتاجها.
وأوضح أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن بعض المواطنين أكدوا أن هناك مناطق قطعت فيها الكهرباء أكثر من 3 ساعات، مقدما اعتذاره للمواطنين عن تأخير بيان الكهرباء حول أسباب قطع الكهرباء، معاتبًا الحكومة في هذا التأخير من أجل المصداقية.
وأضاف: «مشروع توشكى يشهد عمل دؤوب في حرارة تصل لـ 51 درجة مئوية، وهناك آلاف من العمال يقدمون أعمالهم في هذا الحر الشديد دون كلل، وعلى الحكومة أن تعلمنا هل غدا الإثنين آخر موعد لقطع الكهرباء 3 ساعات أم هناك زيادة؟، وطلبة الثانوية العامة يعانون ولابد من مراعاة ظروفهم، ومصالح كثيرة تتعطل، لكن مع المعرفة والإخبار المواطن يتحمل».
موعد انتهاء أزمة الكهرباءوتابع «موسى»: أزمة الكهرباء ستنتهي خلال ديسمبر المقبل وهذا وعد رئيس الوزراء للمواطنين، وليس لدينا بدائل سوى الوقوف بجوار الدولة.
اقرأ أيضاًجدول تخفيف أحمال الكهرباء بعد زيادة المدة لـ3 ساعات
وزير البترول الأسبق يكشف تأثير ارتفاع الحرارة على محطات الكهرباء
كيفية ترشيد استهلاك التكييف من الكهرباء.. نصائح مهمة لازم تعرفها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكهرباء أحمد موسى انقطاع الكهرباء أحمد موسي تخفيف أحمال الكهرباء قطع الكهرباء تخفيف الأحمال انقطاع التيار الكهربائي برنامج أحمد موسى أزمة الكهرباء انقطاع الكهرباء في مصر أزمة انقطاع الكهرباء سبب أزمة انقطاع الكهرباء أزمة انقطاع التيار الكهربائي زيادة مدة انقطاع الكهرباء جدول تخفيف أحمال الكهرباء زيادة فترة قطع الكهرباء موعد انتهاء الأزمة
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة المصري يعلق على أزمة فيلم الملحد.. ماذا قال؟
علق وزير الثقافة المصري أحمد فؤاد هنو على أزمة فيلم "الملحد" للكاتب إبراهيم عيسى.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي أصدر القضاء الإداري قراراً بإلغاء ترخيص فيلم "الملحد" ومنع عرضه في جميع صالات السينما بسبب إساءته للدين الإسلامي.
وقال هنو خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج "نظرة" عبر شاشة "صدى البلد"، إنه عقد عدة اجتماعات مع جميع الأطراف من صناع الفيلم والرقابة والجهات المعترضة في محاولة للوصول إلى "ملتقى واحد؛ لكن كان من الصعب جدًا احتواء المشكلة"، بحسب صحيفة "الشروق" المصرية.
وأضاف أن وزارة الثقافة حاولت القيام بدور المنسق من خلال طرح رؤية جديدة لهذه الأفكار، لكنها "لم توفق حتى الآن" في هذا الأمر.
وحول مدى تحمسه لعرض الفيلم، قال: "أنا متحمس للفن بشكل عام وأن ينال فرصته في العرض، وكنت متفهما أيضا للآراء الرافضة، وأدعم وأساند أصحاب الرأي في الحالتين؛ لأنني يجب أن أكون ملمًّا بوجهة نظر الطرفين".
وتابع: "أقف على مسافة واحدة من كل الأطراف، وأحاول أن أضع نفسي مكان كل طرف، لعل وعسى فكرته تكون نيرة وتستحق الدراسة".
وأكد "تعاملت مع جميع الأطراف لكن لم يتفقوا وما زالت الأمور تحت الدراسة، ولكن أتمنى حدوث حراك أكبر في المستقبل من ذلك"، مشيرا إلى أن المعترضين على الفيلم "ليسوا فقط جهات دينية ولكن أيضا طوائف أخرى كثيرة جدًا".
وتعرّض الفيلم لعدة أزمات منذ الإعلان عنه، من بينها التحفظات الرقابية، وانسحاب الفنان الراحل مصطفى درويش بعد بدء تصوير مشاهده، اعتراضاً على بعض آراء مؤلفه إبراهيم عيسى.
وقبيل عرض الفيلم بأيام أثار الإعلان الترويجي الاستياء بشكل واسع وفجر جدلاً في مصر، وانتشر أكثر من وسم عبر مواقع التواصل الاجتماعي تدعو لمقاطعته، احتجاجاً على آراء مؤلفه.