زنقة 20 | متابعة

كشفت مذكرة صادرة عن المندوبية السامية للتخطيط حول “تطور معيشة السكان، على ضوء نتائج البحث الوطني حول مستوى معيشة الأسر لسنة 2022” أن حصة “الوجبات المتناولة خارج المنزل” تضاعفت في السلة الغذائية، بين عامي 2014 و2022؛ حيث ارتفعت من 6,5 إلى 12,8 في المائة.

وحسب مذكرة المندوبية ، فإن نفس هذا التطور يسجل في كلا وسطي الإقامة؛ حيث ارتفعت هذه الحصة من 7,5 إلى 14,8 في المائة في الوسط الحضري، ومن 4,7 إلى 7,9 في المائة في الوسط القروي.

وحسب الفئة الاجتماعية، خصصت فئة 10 في المائة من الأسر الأكثر يسرا نسبة 21 في المائة من النفقة الغذائية لـ”الوجبات المتناولة خارج المنزل”، في عام 2022، مقابل 5,4 في المائة فقط بالنسبة لفئة 10 في المائة من الأسر الأقل يسرا.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: فی المائة

إقرأ أيضاً:

لماذا يخاف الإسرائيليون من التمر الفلسطيني ويمنعون دخوله إلى غزة؟

يخاف الإسرائيليون من التمر الفلسطيني ويمنعون دخوله إلى غزة؛ حيث تفرض السلطات الإسرائيلية قائمة بالمواد التي يُحظر دخولها إلى القطاع، منذ سيطرة حركة حماس على السلطة هناك عقب معارك واشتباكات دموية مع حركة فتح عام 2007.

مواد ذات “استخدام مزدوج”
وحسب صحيفة “الجارديان” البريطانية، تشمل تلك القائمة غالبًا المواد التي يُعتقد أنها ذات “استخدام مزدوج”؛ أي تصلح لأن تدخل في صناعات عسكرية أو مدنية على حد سواء.
ووفقًا لمنظمة “جيشاه” (مسلك)، وهي منظمة حقوقية إسرائيلية مكرسة لحرية الفلسطينيين في التنقل؛ فإن “إسرائيل” تمنع دخول مواد تعتبر “حيوية لبقاء السكان المدنيين”.
وحسب تقرير الصحيفة البريطانية؛ فإن تلك المواد تشمل أدوات خياطة، بالإضافة إلى الألعاب وتوابل، وخيوط مخصصة لصيد الأسماك وغيرها.

القيود تتجاوز بكثير المعايير الدولية
وحسب موقع “الحرة”، ففي عام 2022، وجد تقرير لمنظمة “أوكسفام” الخيرية الدولية، أن القيود التي تفرضها “إسرائيل” على المواد “ذات الاستخدام المزدوج” -بما في ذلك على سبيل المثال مضخات المياه والصرف الصحي- تتجاوز بكثير المعايير الدولية.
وأنشأت “إسرائيل” قائمة بالمواد “ذات الاستخدام المزدوج” المحظورة؛ لأنه يمكن إعادة استخدامها لأغراض عسكرية، عام 2008؛ لكنها لم تعلن عن ذلك إلا في 2010.
ونشرت شبكة “سي إن إن” الأمريكية في وقت سابق، تقريرًا عن المواد التي ظلت “إسرائيل” تحظر دخولها للقطاع؛ ومنها “أجهزة التهوية، وأسطوانات الأكسجين، وأدوية التخدير، وأنظمة تنقية المياه، وأجهزة الأشعة السينية والعكازات”.

حكاية التمر
وتشمل المواد الأخرى التي حظرها الاحتلال الإسرائيلي “التمر، وأكياس النوم، وأدوية لعلاج السرطان، وأقراص تنقية المياه، ومستلزمات الأمومة”، حسب تقرير الشبكة الأمريكية.
ويمكن أن يكون التمر شريان حياة لسكان يتضورون جوعًا؛ لكن تم منعه من دخول غزة؛ لأن نوى التمر -كما قالت مصادر لـ”سي إن إن”- يبدو مشبوها في صور الفحص بالأشعة السينية.

أكياس النوم ذات لون أخضر
وقال مصدر إغاثي للشبكة الأمريكية إن أكياس النوم جرى حظر دخولها؛ “لأنها كانت ذات لون أخضر.. وهذا اللون يشير إلى العسكرية، ووفقًا لقائمة الحظر في عام 2008، فإن اللون العسكري ذو استخدام مزدوج”.

سبق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 37,834 شهيدا من بدء العدوان
  • 6 معلومات عن ابنة أمل رزق بعد إعلان خطوبتها على شاب من خارج الوسط الفني
  •  إقبال كبير على التصويت في الانتخابات الرئاسية الإيرانية داخل البلاد وخارجها
  • صنعاء توجه مذكرة رسمية تحذيرية للرياض.. وهذا ما ورد فيها
  • دراسة تجيب عن سؤال: الفيتامينات هل تطيل العمر؟
  • دراسة تجيب على سؤال: الفيتامينات هل تطيل العمر؟
  • حكومة صنعاء توجه مذكرة رسمية لوزير الحج السعودي بشأن الحجاج اليمنيين العالقين في المملكة
  • بسكرة.. وفاة شخص اثر سقوطه في بئر ببلدية طولقة
  • لماذا يخاف الإسرائيليون من التمر الفلسطيني ويمنعون دخوله إلى غزة؟
  • ليه التزم بنظام غذائي صحي؟.. فوائد ممارسة العادات الصحية