الرياض
تعلن شركة طيبة الخير للمزادات وبإشراف مركز الإسناد والتصفية «إنفاذ» وبقرار من محكمة التنفيذ، عن إقامة مزاد “المراد” المدمج (حضوري/ إلكتروني) وذلك يوم الأحد الموافق 30-06-2024 هـ حضوريًا الساعة: 04:00 م في قاعة القصر بفندق هيلتون بمدينة جدة، وإلكترونيًا عبر منصة الدال للمزادات.
يعرض المزاد فرصً عقارية مثالية وبمواقع استراتيجية في مدينة جدة التي تلبي تطلعات رجال الأعمال والمطورين على مستوى المملكة لتحقيق عوائد مستدامة.
يتضمن المزاد مجموعة من العقارات التجارية والسكنية منها مركزًا تجاريًا على مساحة أكثر من 5,400 م2 بموقع استراتيجي على طريق المدينة المنورة، وأرضً بمساحة 7,000 م2 بواجهة مثالية على شارع الكيال التجاري بحي الروضة أحد أرقى الأحياء بالمدينة، بالإضافة لمجموعة من العمائر والفلل السكنية والأراضي بأرقى أحياء جدة وأكثرها حيوية.
ويعتبر المزاد فرصة مثالية لرواد الأعمال والمطورين والباحثين عن الفرص الاستثمارية الواعدة ، كما ترحب شركة طيبة الخير بجميع الاستفسارات من خلال التواصل على 0547503444 – 0543564333
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
محمل فتح الخير يحط رحاله بميناء خصب قادما من قطر
رسى محمل "فتح الخير" القطري بميناء خصب قادمًا من كتارا بدولة قطر. وتأتي رحلة فتح الخير السادسة التي تنظمها المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" ضمن فعاليات مهرجانها الرابع عشر للمحامل التقليدية التي تحيي فيه الإرث القطري وعلاقتهم الوثيقة بالبحر. وحظي محمل الخير باستقبال شعبي تبرز قيمة البحر كعامل مشترك يربط دول المنطقة وكان في استقبال السفينة مسؤولون وأعيان وجمع من المواطنين، وعلى متنه النوخذة صلاح إبراهيم المناعي يرافقه نحو 20 بحارا.
وقال النوخذة صلاح إبراهيم المناعي بأن خلال الرحلة مرت لنا أجواء مناخية صعبة وأن محمل فتح الخير هو من المحامل التراثية التقليدية من نوع "بوم سفار"، التي كانت تستخدم قديما من أجل السفر ونهدف من خلال هذه الرحلة التمسك بالتراث البحري الذي يجمع دول الخليج العربي، حيث تعد الرحلة محاكاة لنهج الآباء والأجداد الذين كانوا يجوبون البحر ويتحدون المخاطر طلبًا للرزق وبحثًا عن اللؤلؤ لأيام وشهور. كما تعد هذه الرحلة استرجاعًا للطقوس التقليدية للرحلات البحرية المتمثلة باستقبال وتوديع البحارة لأهاليهم بالأهازيج والأغاني الشعبية وهي كذلك فرصة لإحياء الإرث الغني لأهالي مسندم وعلاقتهم الوثيقة بالبحر والصيد وصناعة السفن التقليدية.