تشكيل ألمانيا لمباراة سويسرا في اليورو
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشف جوليان ناجلسمان، المدير الفني لمنتخب ألمانيا تشكيل الماكينات الألمانية لمباراة سويسرا الجولة الثالثة من بطولة كأس أمم أوروبا 2024.
وكان منتخب ألمانيا حسم تأهله بشكل رسمي إلى دور الـ16 بعدما فاز على المجر بهدفين لهدف، ليكون أول المتأهلين إلى الدور المقبل.
جاء تشكيل منتخب ألمانيا أمام سويسرا على النحو التالي:
في حراسة المرمى: مانويل نوير.
في الدفاع: جوشوا كيميتش، أنطونيو روديجر، تاه، ميتلشتيت.
في الوسط: توني كروس، أندريش، إلكاي جوندوجان.
في الهجوم: جمال موسيالا، فلوريان فيرتز، كاي هافيرتز.
وأنتصر منتخب ألمانيا على اسكتلندا بخماسية مقابل هدف قبل أن يكرر إنتصاره، ويفوز على المجر بهدفين لهدف ليتصدر ترتيب المجموعة الأولى برصيد 6 نقاط.
ويسعى منتخب ألمانيا بقيادة ناجلسمان لتحقيق الفوز الثالث له في دور المجموعات، وسيكون فوزهم على سويسرا الأول لهم في تاريخ مواجهاتهم في بطولة كأس أمم أوروبا، حيث كان الفوز الوحيد عليهم في أولمبياد عام 1928، أي من 96 عاما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ألمانيا منتخب ألمانيا ناجلسمان جوليان ناجلسمان كأس أمم أوروبا 2024 أوروبا منتخب ألمانیا
إقرأ أيضاً:
سويسرا تىسلم تركيا مصباح علاء الدين السحري.. صور
وكالات
سلمت سويسرا مصباح علاء الدين السحري إلى مسؤولين أتراك في السفارة التركية لدى سويسرا، تمهيدًا لإعادته إلى البلاد في غضون أيام.
وبالعودة للتفاصيل، استردت تركيا فانوسًا أثريًا قديمًا عمره نحو 1500 عام، يشبه تصميمه مصباح علاء الدين السحري كما ظهر في صور وحكايات لتلك القصة الشهيرة التي ترتبط بقصص ‘ألف ليلة وليلة’.
وأظهرت صور للمصباح الذي عُثر عليه في سويسرا، التي وصل إليها عبر طرق عصابات تهريب الآثار فيما يبدو، المصباح بلونه الأسود، وبحالة جيدة.
ويستخدم المصباح للإضاءة عبر النار التي تتغذى على الزيت الذي يُملأ به المصباح، على الرغم من كون المصباح السحري يرتبط بخروج مارد عملاق يحقق الأمنيات في الرواية الشهيرة في كتاب ‘ألف ليلة وليلة’.
وقالت وكالة ‘الأناضول’، إن السلطات السويسرية عثرت على مصباح زيت يعود تاريخه إلى القرنين الخامس والسابع الميلادي، وتوصلت عمليات فحصه من قبل خبراء الآثار، لكونه من أصل تركي، وقد تم نقله إلى الخارج بطريقة غير قانونية.
وأعادت حادثة المصباح الزيتي القديم وتصميمه حكاية علاء الدين إلى الأذهان، وهو شخصية شرقية خيالية برزت في إحدى قصص كتاب ‘ألف ليلة وليلة’.
وكان علاء الدين فتى يتيمًا وفقيرًا، وكان يحاول مسح مصباح قديم بهدف تشغيله في مكان مظلم، ليفاجئ بمارد كبير يخرج من المصباح، وتتغير حياة الفتى بفعل ذلك المارد المطيع، كما تقول القصة التي تجسدت في العديد من الأعمال التلفزيونية الكرتونية.
ويرتبط المارد بعبارة ‘شُبيك لُبيك خدامك وملك إيديك’، التي تشير لطاعة المارد لمالك ذلك المصباح السحري.
محافظ المنيا يقود حملة مكبرة لتفقد الأسواق والمخابز ومراجعة تراخيص البناء وأعمال النظافة