استنادا لحركة النجوم.. الزعاق يفجر مفاجأة جديدة تتعلق بما سيحدث مع بداية شهر “صفر” مباشرة
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف الفلكي وخبير الطقس السعودي الدكتور خالد الزعاق، فى أحدث ظهور له، عما سيحدث بداية شهر صفر 1445
وحدد الزعاق المدة المتبقية على انتهاء أحر أيام الصيف، ودرجات الحرارة المتوقعة على مناطق المملكة والجزيرة العربية، استنادًا إلى حركة النجوم والأجرام السماوية.
وقال الزعاق في احدث منشور له:
ابشروا :
مابقى من القيظ كثر ماراح ….
اسبوعين ويدخل سهيل
فيوم الأحد (20 أغسطس – 4 صفر )
أول أيامه
وتعيش السعودية في هذه الأيام طقسا غير مستقر وتقلبات جوية وارتفاع غير عادي في درجة الحرارة وتوهج شديد في الشمس.
وقال الزعاق، فى مقطع مصور بثه عبر حسابه على موقع ‘إكس’، إن أحر أيام الصيف هي زدحة وجمرة القيظ.
وتابع أن “الزدحة” 26 يومًا و “الجمرة” مثلها ومجموعيهما 52 يومًا كما أضاف : ودعنا الآن زدحة القيظ وباقٍ علينا جمرة القيظ ‘المرزم والكليبين’.
وأشار إلى أن المرزم هو موسم الغبيرة على جازان وموسم الأمطار الخريفية على سلطنة عمان واليمن وموسم براد الليل على جنوب السعودية’.
وحاز الفلكي خالد الزعاق جمهورا واسعا في السعودية والبلاد العربية عقب استمراره في تقديم معلومات عن الطقس والارصاد الجوية بشكل دقيق وفيما يبحث عنه الجميع من تفاصيل في هذا الموضوع.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: ارتفاع الحرارة الحرارة الزعاق الطقس في السعودية خالد الزعاق
إقرأ أيضاً:
الدكتور الربيعة يدشن برنامج “سمع السعودية” التطوعي
دشن المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم في ولاية هاتاي بجمهورية تركيا برنامج “سمع السعودية” التطوعي للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة الأول والثاني والثالث للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، الذي يعد أكبر حدث إنساني تطوعي لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي حول العالم، بحضور والي ولاية هاتاي مصطفى ماستلي، وعدد من المسؤولين.
ويهدف البرنامج إلى إجراء 120 عملية جراحية لزراعة القوقعة وتوزيع 375 سماعة طبية على الأطفال السوريين والأتراك من متضرري الزلزال في الولاية، يستفيد منها 495 فردًا من متضرري الزلزال من الأطفال السوريين والأتراك، فيما سيجري في جميع مراحل المشروع تنفيذ 24 برنامجًا تطوعيًا في مجال زراعة القوقعة يستفيد منها 940 فردًا، تشمل برامج إعادة تأهيل مكثفة لضعاف السمع بعد إجراء العمليات الجراحية لهم.
يأتي ذلك في إطار البرامج الإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة المحتاجين والمتضررين حول العالم.