شرطي ينهي حياة كلب مسعور عرض حياة مواطنين في مدينة بيوكرى للخطر
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تمكن رجل أمن من إنهاء خطر كلب مسعور يجول أزقة مدينة بيوكرى صبيحة الأحد، وخلف جروحا بليغة في جسد دركي و طفل صغير وشخص آخر، قبل أن تتدخل الشرطة وتتمكن من قتله بالرصاص.
ونقل المصابون على وجه السرعة الى المستعجلات لتلقي العلاجات الأولية والخضوع للتلقيح ضد السعار بينما حاول مواطنون محاصرة الكلب إلى حين وصول الشرطة التي قامت بقتله.
وأظهر مقطع فيديو اطلع عليه « اليوم24 « ، شرطيا وهو يطلق رصاصتين باتجاه الكلب إحداهما أصابته في رجله قبل أن يسقط ميتا بطلقة ثانية، وسط حشد من المواطنين المتجمهرين حوله.
كلمات دلالية اشتوكة الامن كلب مسعور
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اشتوكة الامن كلب مسعور
إقرأ أيضاً:
جيرونا ينهي «الستة العجاف»!
مدريد (رويترز)
سجل ديفيد لوبيز وأبيل رويز وأرناوت دانجوما ثلاثة أهداف، قادت جيرونا للفوز 3- صفر، على ضيفه بلد الوليد المهدد بالهبوط في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، إذ عاد جيرونا بذلك إلى طريق الانتصارات، بعد 6 مباريات متتالية بلا فوز في كل المسابقات.
وصعد جيرونا إلى المركز الثامن، رافعاً رصيده إلى 25 نقطة، بينما ظل بلد الوليد في المركز قبل الأخير برصيد 12 نقطة، وبفارق أربع نقاط عن أقرب مراكز البقاء في الدرجة الأولى.
وفرض جيرونا سيطرته على مجريات اللعب، وافتتح التسجيل بعد مرور نصف ساعة من بداية المباراة، إذ سدد ميجيل جوتيريز كرة من ركلة حرة وجهها لوبيز إلى الزاوية العليا من المرمى.
وقال قلب الدفاع لوبيز «هو ليس أفضل هدف في مسيرتي، ولكن سيكون له أهميته في نهاية الموسم، لعبنا مباريات جيدة على أرضنا، وقد سيطرنا على المباراة، علينا التعامل مع كل مباراة على حدة، هذا يمنحنا مزيداً من راحة البال، ونحن راضون».
وعزز رويز تقدم جيرونا بضربة رأس من مسافة قريبة، إثر عرضية من جوتيريز في الدقيقة 39، قبل أن يضيف البديل دانجوما الهدف الثالث للفريق، قبل تسع دقائق من نهاية المباراة، ليكون أول هدف له بقميص جيرونا.
ولم ينجح بلد الوليد في تهديد مرمى أصحاب الأرض بالشكل الكافي، إذ سجل تسديدة واحدة فقط طوال المباراة، وتلقى الفريق الهزيمة الـ12 له، خلال 18 مباراة بالدوري، والأولى تحت قيادة المدرب الجديد دييجو كوكا.
وقال لوكاس روسا ظهير أيمن بلد الوليد «نتمسك بالثقة حتى النهاية، في العام المقبل، يتعين علينا أن نكون جميعاً متحدين وننتقد أنفسنا كثيراً».