استشاري تغذية: «التلبينة النبوية» تساعد على تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
قال استشاري التغذية الدكتور عبد العزيز العثمان إن التلبينة النبوية تساعد على تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج وتخفيف أعراض القلق والتوتر والاكتئاب.
وأضاف الدكتور عبدالعزيز خلال حديثه مع "الإخبارية": " هناك حديث أن التلبينة تجم الفؤاد وتذهب بعض الحزن وهذا حديث صريح".
وتابع: "طريقة عملها يتم غلي كمية بسيطة من مجروش الشعير لمدة من 10 إلى 15 دقيقة ثم يضاف لها الحليب ويضاف لها بعض المكسرات والعسل، وهو من أفضل الأشياء التي نوصي بها للناس الذين يعانون من الاكتئاب والقلق والتوتر".
وأضاف: "هناك تأثير واضح للتلبينة فهي تعمل على تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج وبالتالي المساعدة في علاج الاكتئاب والتوتر.
فيديو | "تجم الفؤاد وتذهب ببعض الحزن"..
استشاري التغذية د. عبد العزيز العثمان: "التلبينة النبوية" تساعد على تهدئة
الأعصاب وتحسين المزاج وتخفيف أعراض القلق والتوتر والاكتئاب#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/lJrI9tSwsf
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
بريطانيا.. اختبار غرسة دماغية لتحسين المزاج
إنجلترا – ستجري خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا اختبارات غرسة دماغية قادرة على تحسين المزاج والمساعدة في مكافحة الاكتئاب والصرع.
وقد أفادت بذلك صحيفة “ذي غارديان” نقلا عن ممثل وكالة الأبحاث والاختراعات المتقدمة البريطانية التي تموّل الاختبارات.
وتشير الصحيفة إلى أن الشريحة سيتم زرعها في جمجمة الإنسان. ووفقا لفكرة العلماء، ستتبع واجهة “الدماغ-الحاسوب” نشاط الدماغ وترسل نبضات فوق صوتية لـ”تفعيل” مجموعة من الخلايا العصبية. وصرح ممثل الوكالة جاك كارولان للصحيفة قائلا: “يمكن للتكنولوجيا العصبية أن تساعد مجموعة أوسع بكثير من الناس مما كنا نعتقد. وتتاح فرصة جيدة لمساعدة المرضى الذين يعانون من اكتئاب مقاوم للعلاج، والصرع، والإدمان، واضطرابات الأكل.”
وستبدأ الاختبارات في مارس 2025 وتستمر لمدة ثلاث سنوات ونصف. وسيشارك في الدراسة حوالي 30 مريضا. في حال الحصول على موافقة من الجهة التنظيمية البريطانية، يخطط منظمو الدراسة لبدء تجربة سريرية للغرسة لعلاج اضطرابات مثل الاكتئاب. وتبلغ تكلفة الدراسة 6.5 مليون جنيه إسترليني (حوالي 8 ملايين دولار).
يذكر أن شركة “نيورالينك” التابعة لرجل الأعمال إيلون ماسك قامت لأول مرة في عام 2024 بزرع غرسة في دماغ الإنسان. وفي أغسطس الماضي أعلن ماسك أن الغرسة تم زرعها لمريض آخر. ويسمح الجهاز لشخص مشلول بالتحكم في الحاسوب. وفي نوفمبر الماضي، حصلت “نيورالينك” على موافقة لإجراء أبحاث جديدة لدراسة إمكانيات الغرسة الدماغية والذراع الروبوتية التي طورتها.
المصدر: تاس