بعد نجاحها الكبير.. نوستالجيا الثمانينيات والتسعينيات تجوب مسارح قصور الثقافة بالمجان
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
تجوب الدراما الاستعراضية "نوستالجيا 80 / 90" مسارح الهيئة العامة لقصور الثقافة خلال الأيام المقبلة، ضمن برنامج تقدمه الهيئة برئاسة عمرو البسيوني، خلال الإجازة الصيفية في إطار برامج وزارة الثقافة، بعد نجاحها الكبير في احتفالات عيد الأضحى المبارك.
ويشهد مسرح قصر ثقافة بورسعيد، الدراما الاستعراضية التي تقدم بالمجان في الثامنة مساء يوم الجمعة المقبل 28 يونيو، ثم تقام مرة أخرى لمدة 5 ليال بمسرح السامر بالعجوزة في التاسعة مساء بدءا من 2 يوليو المقبل، وتنطلق بعدها إلى الإسكندرية عروس البحر الأبيض المتوسط بقصر ثقافة الأنفوشي بدءا من 18 يوليو، ومنها إلى عدد من المحافظات الساحلية ضمن العروض الفنية الخاصة بالمبادرة الصيفية "ثقافتنا في إجازتنا".
"نوستالجيا 80 / 90" إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة، رؤية وإخراج تامر عبد المنعم، بطولة فرقة السامر المسرحية، استعراضات فرق بورسعيد والحرية وسوهاج وروض الفرج للفنون الشعبية، أداء تمثيلي خالد محروس.
إعداد التصور الموسيقي وإعادة التوزيع محمد مصطفى، ديكور محمد جابر، ماكياج إسلام عباس، مصمم أزياء رنا عبد المجيد، إضاءة عز حلمي، مخرج مساعد محمد النبوي، مخرج منفذ أحمد شعراوي، تصميم الاستعراضات محمد أبو صالح، نصر الدين محمد، العربي محمد، ومحمد الرز، وتقدم بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية.
والعرض يهدف لاسترجاع ذكريات الماضي والتعريف بالتجارب الفنية المصرية الشهيرة التي ارتبطت بشكل كبير في أذهان الكثيرين، من خلال تقديم جرعة مكثفة من المَشاهد والاسكتشات الفنية والفقرات الغنائية سواء للأعمال الدرامية، السينمائية، المسرحية، الأغاني، البرامج التليفزيونية، والمواد الإعلانية مع إعادة توزيعها بشكل جديد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الهيئة العامة لقصور الثقافة عمرو البسيوني مسرح قصر ثقافة بورسعيد نوستالجيا
إقرأ أيضاً:
قصور الثقافة تصدر العدد الجديد من مجلة مصر المحروسة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صدر اليوم الثلاثاء العدد الأسبوعي الجديد من المجلة الثقافية الإلكترونية "مصر المحروسة"، المعنية بالآداب والفنون، والصادرة عن الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة.
في مقال رئيس التحرير تقدم د. هويدا صالح ترجمة لمقال چوي كاسي بعنوان "الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة"، لتوضح أهميته خاصة بعد أن أصبح مدعوما بالبحوث المبتكرة والتطبيقات التحويلية، لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، في مختلف المجالات كالتعليم، الصحة، والنمو الاقتصادي، وغيرها من المجالات التي تشكل إطارًا طموحًا للتنمية العالمية.
وفي باب "رواية" تكتب نضال ممدوح عن رواية "عروس الغَرْقَة.. سيرة انتفاضة الماء" للكاتبة أمل عبد الله الصخبوري، والتي تحكي خلالها بطلة الرواية عن بطلة رواية أخرى، في أحداث متشابكة، تجمع بين الماضي والحاضر وكأن التاريخ يعيد نفسه
وفي باب "دراسات نقدية" تسلط الكاتبة هبة معوض، الضوء على مسرح أحمد شوقي وما بقي منه، مستعرضه الآراء النقدية التي تعرض لها مسرحه الشعري، وبعض أعماله ومنها "مجنون ليلى" التي مازالت موجودة حتى يومنا هذا.
وفي باب "كتب ومجلات" يكتب الشاعر عاطف عبد المجيد عن كتاب "شعر العامية من سوق الحياة إلى متحف الفن" للناقد الدكتور صلاح فضل، الذي يرى أنه بمثابة معاهدة سلام بين اللهجة العامية واللغة العربية الفصحى.
ويقدم أسامة الزغبي وفي باب "قصة قصيرة"، ترجمة لقصة "المصحح" للكاتب الأرجنتيني أندريس ريڤيرا. ونقرأ في باب "شعر" قصيدة للشاعر حاتم عبد الهادي بعنوان "امرأة المعنى".
ويضم عدد المجلة الصادرة بإشراف الإدارة المركزية للوسائط التكنولوجية برئاسة د. إسلام زكي، عدة أبواب أخرى منها باب "بوابات الوطن" ويرصد خلاله الشاعر مصطفى عمار فوز الشاعر د.عيد صالح بجائزة التميز في الشعر في مسابقة اتحاد كتاب مصر الأدبية، عن ديوان "خذ مكانك الأثير"، الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وكيف احتفى الأدباء والنقاد بذلك الفوز المستحق.
وفي باب "آثار" يستعرض الدكتور حسين عبد البصير أبرز الأسماء التي أطلقت على مصر القديمة، والتي عبرت عن الهوية الثقافية والدينية والجغرافية.
أما في باب "علوم وتكنولوجيا" تقدم المترجمة سماح ممدوح، أهم الإرشادات العلمية لتحسين جودة النوم ليلا، من أجل الصحة العامة.
وفي باب "تراث شعبي" يستعرض الشاعر والمترجم محمد جمعة توفيق الأبعاد الثقافية والروحية الخاصة بيوم الموتى أحد أكثر الاحتفالات الرمزية في المكسيك وأمريكا اللاتينية، وأثر ذلك في الثقافات الأخرى.
وفي باب "خواطر وآراء" تستمر الكاتبة أمل زيادة في رحلتها إلى الكوكب تاني الذي تناقش فيه عدة قضايا اجتماعية يومية، وتحاول وضع حلول لها، فيما تواصل شيماء عبد الناصر، مناقشتها حول طرق فهم الذات وعلاج النفس من خلال الكتابة.