إنعقد صباح يومه الأحد 23 يونيو 2024 بقاعة الاجتماعات الكبرى بمقر جماعة تسلطانت ،الجمع العام العادي لعصبة مراكش آسفي للجيجيتسو ، الجمع العام عرف حضور كل من السيد الافراني ابراهيم نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية للجيجوتسو والسيدة الأستاذة زهيرة ممثلة الشيبة والرياضة والتعليم الأولي إضافة إلى ممثلي الجمعيات المنضوية تحت لواء العصبة الجهوية .


وبعد التأكد من توفر النصاب القانوني انطلقت فعاليات الجمع العام بتلاوة كل من التقريرين الأدبي والمالي والمصادقة عليهما ،ليتم بعدها انتخاب مكتب مسيير جديد للعصبة حيت كانت هناك لائحة وحيدة تقدمت بترشيحها يرأسها السيد عبد القادر لحباب ،هذه الائحة حضيت بإجماع الحضور ،لينتخب بذالك وكيل الائحة رئيسا لعصبة مراكش آسفي للجيجوتسو
وفي الأخير اختتم الجمع العام برفع برقية الولاء للسدة العالية بالله صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: الجمع العام

إقرأ أيضاً:

هل يجوز الجمع بين الصلوات لعذر؟.. الإفتاء تُجيب

قالت دار الإفتاء المصرية إن الأصل أداء الصلوات المفروضة في وقتها، وهو من أحب الأعمال إلى الله تعالى، والترخص بالجمع بين الصلاتين -الظهر والعصر أو المغرب والعشاء- لمرض أو سفر أمر جائز شرعًا.

الإفتاء توضح حكم زيارة المقابر يوم الجمعة أذكر 3 من المذاهب الأربعة احتفلـوا بالمولد النبوي؟.. الإفتاء ترد

 

هل يجوز الجمع بين الصلوات لعذر؟

وتابعت دار الإفتاء المصرية أن الجمع بينهما لعذر غير ذلك كقضاء حاجة أو انشغال بعمل ونحو ذلك، أمر جائز شرعًا بشرط ألَّا يصير ذلك عادة.

وأضافت دار الإفتاء أن ذلك يأتي مع مراعاة أن ينوي الجمع بين الصلاتين في وقت الأولى منهما إذا أراد جمع التأخير، وعند الإحرام بالأولى أو في أثنائها إذا أراد جمع التقديم، وألَّا يكون هناك فاصل كبير بين الصلاتين.

 

وقد شرع جمع الصلوات للعذر؛ فتؤدي الظهر مع العصر تقديمًا أو تأخيرًا، وتؤدي المغرب مع العشاء، بشرط أن ينوي ذلك قبل دخول وقت العصر أو العشاء، ومن هذه الأعذار الوحلُ؛ قياسًا على السفر بجامع المشقة في كل؛ فلقد أخرج الإمامان البخاري ومسلم عن أنس رضي الله عنه قال: "كَانَ رَسُولُ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ إِذَا ارْتَحَلَ قَبْلَ أَنْ تَزِيغَ الشَّمْسُ أَخَّرَ الظُّهْرَ إِلَى وَقْتِ الْعَصْرِ، ثُمَّ نَزَلَ فَجَمَعَ بَيْنَهُمَا"، وما أخرجه الإمام مسلم عن معاذ رضي الله عنه قال: "خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ، فَكَانَ يُصَلِّي الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا، وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا".

 

منزلة الصلاة في الإسلام 

الصلاة ركن من أركان الإسلام، ومنـزلتها من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، وقد عُنِي الإسلام في كتابه وسنته بأمرها، وشدَّد كل التشديد في طلبها وتقييد إيقاعها بأوقات مخصوصة؛ قال تعالى: ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى المُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾ [النساء: 103]، وقد حذَّر أعظم التحذير من تركها؛ ففي "الصحيحين" -واللفظ لمسلم- عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «بُنِيَ الإِسْلَامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَإِقَامِ الصَّلَاةِ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ، وَحَجِّ الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ».


وقد بلغ من عناية الإسلام بها أن أمر المسلمين بالمحافظة عليها في الحضر والسفر، والأمن والخوف، والسلم والحرب، حتى في أحرج المواقف عند اشتداد الخوف حين يكون المسلمون في المعركة أمام العدو؛ قال تعالى: ﴿حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا للهِ قَانِتِينَ. فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: 238-239]، أي: فَصلُّوا حال الخوف والحرب، مشاة أو راكبين كيف استطعتم بغير ركوع ولا سجود بل بالإشارة والإيماء، وبدون اشتراط استقبال القبلة؛ قال تعالى: ﴿وَللهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ إِنَّ اللهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ [البقرة: 115].

مقالات مشابهة

  • أعمال سينمائية جزائرية وفلسطينية تتنافس في مهرجان وهران للفيلم للعربي
  • بعد إعلان استشهاده.. السيد نصرالله في صوَر
  • فوضى وتبادل الاتهامات بين المنخرطين في الجمع العام لاتحاد طنجة (فيديو) +
  • من هو الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله
  • حزب الله يعلن استشهاد أمينه العام السيد حسن نصر الله
  • حزب الله ينعى أمينه العام السيد حسن نصر الله على طريق الشهداء
  • تعيين لجنة مؤقتة لتسيير نادي إتحاد طنجة بعد إستقالة الرئيس ومكتبه(فيديو)
  • أحمد عبد القادر يشارك في تعادل قطر مع أم صلال
  • أحمد عبد القادر يقود تشكيل قطر أمام أم صلال
  • هل يجوز الجمع بين الصلوات لعذر؟.. الإفتاء تُجيب