أول رد من عمرو يوسف بعد كشف كندة علوش عن مرضها
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
كشفت الفنانة كندة علوش مساء أمس لأول مرة تفاصيل إصابتها بالسرطان، ومعاناتها في رحلة العلاج على مدار العام ونصف العام الماضيين، وهو ما تسبب في اختفائها بشكل مفاجئ عن الساحة الفنية، وذلك خلال لقاءها مع الإعلامية مني الشاذلي عبر حلقات خاصة، تذاع عبر قناتها على موقع الفيديوهات الشهير «يويتوب».
وقام عمرو يوسف، بإعادة نشر حلقة زوجته كندة، عبر خاصية «الإستوري»، على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، كإشارة لدعمه لها في مرضها.
سرطان الثدي.. سبب إختفاء كندة علوش عن الساحة الفنية
وقالت كندة في بودكاست مع الإعلامية منى الشاذلي عبر قناتها على يوتيوب، إنها بعد 9 أشهر من ولادة ابنها "كريم" بدأت تشعر بآلام أثناء الرضاعة، فتوقفت عن الرضاعة الطبيعية.
وأضافت: "استمر الألم 5 أشهر بعدها ولم يتوقف، فقررت عمل فحص للثدي، وحينها علمت بوجود أكثر من ورم خبيث.. ولما عرفت بإصابتي بالسرطان قعدت متنحة شوية، بس منهارتش ومعيطتش".
وتابعت كندة: "ربنا نزّل عليا من أول ثانية سكينة وطمأنينة رهيبة من وقتها، وبقالي سنة وشهر بتلقى العلاج الكيماوي، وعمرو جوزي كان بيصر يجي معايا جلسات الكيماوي، وكنت بقرأ قرآن خلالها".
وواصلت كندة علوش: "عندي تاريخ مرضي في العيلة مع السرطان خالي وجدتي وخالتي توفوا بيه، بس مكنتش متوقعة يجيلي.. ورفضت إني أقول لحد عشان كنت عاوزة أخوض الرحلة لوحدي، ومحدش يتعامل معايا كمريضة، عشان مدخلش في موود المرض وأتعب بزيادة".
واستطردت: "قررت أعيش حياتي بشكل طبيعي، لأن أولادي صغيرين فمينفعش أدخل أجواء المرض للبيت.. وكنت بسيبهم في المصيف كل أسبوع آجي أخد جرعة الكيماوي وارجع في نفس اليوم.. وده كان شيء مرهق جدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منى الشاذلي عمرو يوسف كندة علوش سرطان الثدي الإعلامية منى الشاذلي الفنانة كندة علوش کندة علوش
إقرأ أيضاً:
«عندي 55 سنة وبجري عشان أشوف الدار».. ماذا قال سكان غزة بعد وقف إطلاق النار؟
بعد مخاض عسير وحلم راودهم لأكثر من 15 شهرا وظنوا أنه بعيد المنال، يتنفس سُكان قطاع غزة الصعداء عقب دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وفقًا لتقرير عرضته قناة القاهرة الإخبارية بعنوان «أجواء الفرح تسود قطاع غزة بعد سريان اتفاق وقف اطلاق النار».
وجاء في التقرير: «فرحة عارمة لا تضاهيها فرحة انتابت سُكان القطاع أطفاله وشبابه ونساءه وشيوخه ممن ذاقوا كل صفوف المعاناة تحت وطأة العدوان الإسرائيلي وبنفس المشهد الذي اعتادوه من قبل رجال ونساء على عربات الدواب، وأخرون يهرولون بسرعة ولكن هذه المرة غير مجبرين على النزوح بل بإرادتهم ووجوه يملأها الفرح وهم في طريق العودة إلى مدنهم ومناطق سكنهم.».
وأضاف: «وسط الدمار والحطام، ورغم ماتكبدوه من آلام وفقد لآلاف الأحبة، رفع الغزيون العلم الفلسطيني فرحين بذلك اليوم المنشود محملين بآمال استعادة أحلامهم التي فقدت تحت ويلات القصف وركام المنازل».
وقالت إحدى نساء قطاع غزة: «فرحانة إني راجعة للشمال، ومش حاسين بالتعب، عندي 55 سنة وبجري عشان الحق أشوف الدار».
فيما قال أحد شباب القطاع: «الجامعات كلها راحت، وتمنيت أنه تخلص الحرب عشان أرجع على الجامعة وأحقق مستقبلي وأحلامي، وأنا مبسوط جدا بهذا اليوم العظيم، واليوم 19/1/2025 لن ننساه في تاريخ غزة»، مختتما كلمته بالسجود لله لشكره وحمده على ما وصلوا إليه.