اختيار العداء معاذ الخوالدة للمشاركة في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
سيشارك "الخوالدة" في منافسات الماراثون
اختير عداء المنتخب الوطني لألعاب القوى، معاذ الخوالدة، للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية والتي ستفتتح في العاصمة الفرنسية باريس يوم 26 تموز المقبل.
اقرأ أيضاً : اليوبيل الفضّي… (دانك) في شباك الألق
وسيشارك "الخوالدة" في منافسات الماراثون والذي سيقام يوم 10 آب المقبل.
وكان معاذ الخوالدة قد شارك مؤخراً في بطولة العالم لألعاب القوى والتي استضافتها العاصمة المجرية بودابست العام الماضي وسجل زمناً بلغ 2:22:33 ساعة وحل في المركز 51 من أصل 85 عداء من 42 دولة.
وعبر "الخوالدة" عن سعادته في تمثيل الأردن بأولمبياد باريس 2024 ومؤكداً رغبته في تقديم أفضل أداء في سباق الماراثون الذي سيشهد مشاركة أفضل الرياضيين في العالم.
وسيكون معاذ الخوالدة ثالث عداء أردني سيشارك في منافسات الماراثون بالألعاب الأولمبية بعد إسماعيل غصاب في أولمبياد لوس أنجلوس عام 1984 ومثقال العبادي في نسختي لندن 2012 وريو 2016.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأردن أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
ملامح العداء تظهر.. دمشق تعين سلفياً إيرانياً مسؤولا عن الشؤون الإيرانية في سوريا
بغداد اليوم- ترجمة
كشفت وكالة إيران انترناشونال المعارضة، اليوم الاثنين (16 كانون الأول 2024)، عن تعيين الحكومة السورية المؤقتة شخصية وصفتها بـ"السلفية الجهادية"، مسؤولا عن متابعة الشؤون الإيرانية في سوريا والمنطقة، مشيرة الى ان تعيينه يوضح السياسة التي ينوي النظام السوري الجديد اتخاذها ضد ايران.
وأوضحت الوكالة في تقرير لها ترجمته "بغداد اليوم"، أن "جبهة تحرير الشام سمت الشيخ عبد الرحمن فتحي مسؤولا عن الشؤون الإيرانية"، مضيفة أن "فتحي هو سلفي إيراني الجنسية من الطائفة السنية وكان قد اعتقل لمرات عديدة داخل إيران قبل خروجه منها وتوجهه نحو سوريا عام 2015".
وتابعت "تتلمذ فحتي على يد شيوخ سنة اكراد في إيران، حيث قضى الجزء الاعم من حياته في الدعوة الى السلفية الجهادية داخل ايران بعد ان كنى نفسه باسم أبو صفية الكردي"، مشددة على أن "فتحي اصبح الان مسؤولا عن سياسة النظام السوري الجديد تجاه ايران في داخل سوريا وفي عموم المنطقة"، بحسب وصفها.
الوكالة اشارت أيضا الى ان "سياسة الدولة السورية الجديدة بناء على اختيارها فتحي كمستشار عن الشؤون الإيرانية، يؤكد ان النظام السوري الجديد سيتخذ موقفا أكثر عدائية من المصالح الإيرانية في المنطقة، وأكثر قرب لـ(السلفية الجهادية السنية)"، مستدلة على "مواقف فتحي من النظام الإيراني وتجاربه السابقة داخل إيران".