أبناء مران بصعدة ينظمون مهرجاناً تحضيرياً للاحتفاء بذكرى يوم الولاية
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
يمانيون/ صعدة
نظم أبناء منطقة مران بمديرية حيدان في محافظة صعدة اليوم مهرجاناً شعبياً تحضيرياً لإحياء ذكرى ولاية الإمام علي عليه السلام بحضور عدد من قيادات الدولة.وبدأ المهرجان بأهازيج شعبية وفقرات من التراث الشعبي لليوم الخامس، بحضور مدير مكتب رئاسة الجمهورية أحمد حامد ووزير الإعلام بحكومة تصريف الأعمال ضيف الله الشامي ومحافظ صعدة محمد جابر عوض، احتفاءً بذكرى يوم ولاية الإمام علي عليه السلام.
وخلال المهرجان أشار الوزير الشامي إلى الفرحة الغامرة في منطقة مران وكافة المناطق والمديريات والمحافظات الحرة بهذه الذكرى الجليلة التي لها علاقة بالدين والرسالة.
ولفت إلى الجوانب الاحتفالية النوعية بهذه الذكرى من خلال الأهازيج والفقرات التراثية من البرع والزوامل الشعبية وغيرها.
وأكد الشامي أن أبناء اليمن سيحتشدون يوم غد الاثنين في مئات الساحات للتعبير عن الشكر لله والشهادة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالبلاغ لهذه الرسالة المقدسة وليستمر هذا البلاغ على مدى الأجيال، ورفضاً لولاية أعداء الأمة من اليهود والنصارى. # ذكرى يوم الولاية# مديرية مران#مهرجان تحضيريمحافظة صعدة
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
بيع لوح حجري لوصايا موسى عليه السلام بمبلغ خيالي
بيع أقدم لوح حجري معروف منقوش عليه وصايا النبي موسى "عليه السلام" مقابل أكثر من خمسة ملايين دولار في مزاد علني اليوم الثلاثاء.
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن قطعة الرخام التي تزن 155 رطلاً أي مايعادل 52 كيلوجرامًا حصل عليها مشتر مجهول الهوية ويخطط للتبرع بها لمؤسسة يهودية .
وقالت دار المزادات التي يقع مقرها في نيويورك إن السعر النهائي تجاوز تقديرات ما قبل البيع والتي تراوحت بين مليون ومليوني دولار، وجاء بعد أكثر من عشر دقائق من المزايدة المكثفة خلال المنافسة العالمية.
يعود تاريخ اللوح إلى الفترة من 300 إلى 800 بعد الميلاد، وهو منقوش عليه الوصايا بالخط العبري القديم - وهو المثال الكامل الوحيد من نوعه من العصور القديمة، وفقًا لدار سوذبيز .
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن اللوحة ظلت تستخدم كحجر رصف في منزل محلي حتى عام 1943 عندما بيعت لباحث أدرك أهميتها.
وقالت دار المزادات إن القطعة "تمثل رابطًا ملموسًا بالمعتقدات القديمة التي شكلت بشكل عميق التقاليد الدينية والثقافية العالمية، وهي بمثابة شهادة نادرة للتاريخ".
وجرى اكتشاف اللوحة الحجرة أثناء حفريات السكك الحديدية على طول الساحل الجنوبي لفلسطين في عام 1913 ولم يتم التعرف عليها باعتبارها ذات أهمية تاريخية في البداية.
ويتبع النص المنقوش على اللوح الآيات التوراتية المألوفة لدى التقاليد المسيحية واليهودية، لكنه يغفل الوصية الثالثة التي تحظر استخدام اسم الرب عبثاً، وقالت دار سوذبيز للمزادات إن النص يتضمن توجيهاً جديداً للعبادة على جبل جرزيم، وهو موقع مقدس خاص بالسامريين.