وقد رصد مراسل الجزيرة الوضع المتردي في السوق المركزي في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، والذي دمره الاحتلال الإسرائيلي. وقال إن هذا السوق بات فارغا تماما من المواد الأساسية.
تقرير: أنس الشريف

23/6/2024مقاطع حول هذه القصةتقرير حكومي: اقتصاد إسرائيل على مفترق طرقplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 39 seconds 02:39مظاهرات في ألمانيا للمطالبة بوقف دعم الحكومة لإسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 43 seconds 01:43قوات الاحتلال تعتقل فلسطينيين من حي الجابريات في جنينplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 01 seconds 01:01أصوات من غزة.

. سوء التغذية والهزال الشديد مخاطر محدقة بالأطفالplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 32 seconds 02:32الحرب الإسرائيلية على غزة تحرم طلبة الثانوية العامة من أداء امتحاناتهمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57الدفاع المدني ينتشل جثامين طفلين وامرأة بعد قصف إسرائيلي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 43 seconds 00:43تصعيد هو الأكبر بين حزب الله اللبناني وإسرائيل منذ بدء المواجهاتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:40من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

ليتني لم أعد..مأساة أبو العبد الذي فقد عائلته شمال غزة في لحظة

لم يكن أبو العبد يتخيل أن عودته إلى منزله المدمر في حي الزيتون شمال غزة، بعد رحلة نزوح شاقة، ستكون بداية لفصل جديد من المأساة التي يعيشها سكان القطاع في ظل الاعتداءات المتواصلة من جانب الاحتلال الإسرائيلي.

أبو العبد أنصيو من شمال غزه / حي الزيتون (الجزيرة)

فقد كان يظن أن اتفاق وقف إطلاق النار سيمنحه فرصة لالتقاط أنفاسه بين أحبته، لكن سرعان ما عاد القصف ليحطم كل ما تبقى من حياته، ويحول عائلته إلى مجرد ذكريات.

أبو العبد عاد إلى حي الزيتون بعد اتفاق وقف إطلاق النار (الجزيرة)

يعيش أبو العبد اليوم في خيمة، تماما كما كان خلال النزوح، لكن الفرق كبير،  ففي المرة الأولى كان يحمل أملا بالعودة إلى بيته، أما الآن فقد استشهدت ابنته وأحفاده في لحظة قاسية لم تمهله حتى لوداعهم.

أبو العبد عاد بعد النزوح للعيش في خيمة بسبب تدمير الاحتلال منزله (الجزيرة)

أبو العبد، يعاني من مرض الكلى، ولم يكن بحاجة إلى مأساة جديدة فوق معاناته اليومية. كما يجد نفسه وحيدا، بعدما خسر كل من كان يشاركه الألم والحديث، قائلا إن "كان لي أخ أجلس معه وأفضفض عن همومي، لكنه استشهد أيضا.. الجميع رحلوا.. أصبحوا مجرد ذكرى".

أبو العبد عاطل عن العمل ومريض غسيل كلى قتل الاحتلال بنته وأحفاده والكثير من عائلته (الجزيرة)

ويختم أبو العبد كلماته بحسرة "ليتني لم أعد.. كنت في النزوح أعيش في خيمة، والآن أعيش في خيمة أخرى، لكنني فقدت كل شيء".

مقالات مشابهة

  • هل باتت القدس أبعد؟
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عمليته البرية في شمال ووسط قطاع غزة
  • قضايا قيمتها 5 ملايين جنيه.. الداخلية توجه ضربات مستمرة ضد تجار العملات الأجنبية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة عناتا شمال شرق القدس المحتلة
  • محافظ القليوبية يتفقد أسواق مدينتي طوخ وبنها للاطمئنان على توافر السلع الغذائية
  • عاجل | مراسل الجزيرة: 20 شهيدا بينهم أطفال ونساء بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • 6 شهداء بينهم 3 نساء في قصف الاحتلال غزة وبيت لاهيا
  • شاهد| عيد الفطر ينعش أسواق الأحساء.. وإقبال على الشمغ والملابس الداخلية
  • قضايا قيمتها 7 ملايين جنيه.. ضربات مستمرة ضد «مافيا النقد الأجنبي»
  • ليتني لم أعد..مأساة أبو العبد الذي فقد عائلته شمال غزة في لحظة