إعلام عبري يقول إن جيش الاحتلال أنهى معظم العمليات البرية في رفح
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
سرايا - كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، عن نقلا مصادر، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنهى معظم العمليات البرية في رفح والتي حددتها القيادة السياسية.
وزعمت الصحيفة العبرية، الأحد، أن جيش الاحتلال يسيطر عمليا على محور فيلادلفيا.
وأشارت إلى القيادة السياسية حددت
هدف ضرب 60% من قوة حماس برفح وإتمام المهمة في الأشهر التالية.
وأفادت هيئة البث العبرية، في وقت سابق نقلا عن مصادر بالجيش بأنه تبقى أسابيع فقط لإنهاء العملية العسكرية برفح والانتقال للمرحلة"ج".
وذكرت هيئة البث، أن جيش الاحتلال والقادة السياسيين يستغلون ما بقي من وقت في عملية رفح لتمهيد الطريق إلى صفقة تبادل.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: ظهيرة السبت “ساعة الصفر”
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن #إسرائيل “التزمت الصمت” خلال الساعات الأخيرة، رغم حالة التأهب القصوى ترقبا لموقف ، التي تؤكد أنها ستنفذ الدفعة السادسة من #تبادل_الأسرى.
وقالت “القناة 13” العبرية، إنه “لم يعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو رسميا حتى الآن انتهاء #الأزمة في #الصفقة، بعد أن أعلنت #حماس أنها ستفرج عن رهائن السبت وفقا للاتفاق”.
وتستعد إسرائيل بالفعل لكل السيناريوهات، إما التصعيد أو استلام قائمة الأسماء قبل الموجة السادسة.
مقالات ذات صلة الفاتيكان: الشعب الفلسطيني يجب أن يبقى في أرضه ولا ينبغي تهجيره قسرا 2025/02/14ومن بين الأسرى الـ33 الذين تتضمنهم المرحلة الأولى من الاتفاق، بقي 17 محتجزا لدى حماس.
وتشمل المرحلة الأولى أيضًا الأسرى الذين احتجزتهم حماس لأكثر من عقد من الزمان، إبرا منغستو وهشام شعبان السيد.
واتفقت قيادات إسرائيل خلال اجتماعات التقييم برئاسة نتنياهو، على وضع كل السيناريوهات التصاعدية قيد التنفيذ، ودخل رئيسا الأركان والشاباك لغزة في إطار التحركات العسكرية للعودة للقتال، وفق صحيفة “يديعوت أحرونوت”.
ومن المفترض أن “ساعة الصفر” للتحرك العسكري من جديد ستكون ظهيرة السبت، وفق الضوء الأخضر الذي منحه الرئيس الأمريكي لإسرائيل للتحرك ضد حماس، لو لم تعد رهائن الدفعة السادسة.
وواصل مبعوث ترامب لـ”شؤون الرهائن” آدم بوهلر، تهديدات واشنطن بالحديث عن أن تسليم حماس الرهائن الثلاث لا يعني استمرار الصفقة، حسب “القناة 12” العبرية.